Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»(مع فيديو إحراق صور ماهر حمود) فائض التضامن ونقيضه

    (مع فيديو إحراق صور ماهر حمود) فائض التضامن ونقيضه

    0
    بواسطة هشام دبسي on 18 يناير 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    من داخل مخيم عين الحلوة

    غمرت عملية “طوفان الأقصى” احتفالات حركة فتح في لبنان، ولم تخرج الفعاليات عن نمطها، وإسلوبها الماضَوي، إلا في مخيم عين الحلوة المجاور لمدينة صيدا.

     

    حيث ألقت النسوة، في نار الشعلة صورة الأمين العام لاتحاد علماء المقاومة الشيخ ماهر حمود، إستنكاراً لما جاء في خطبته قبل يومين إذ أكد على (إدانته لموقف السلطة الفلسطينية، التي تدعّي تمثيل هذا الشعب الذي لا يمثله إلا المقاومون) وعطف على إدانته. إستنكاراً لسلوك السلطة الفلسطينية التي تصدر وتبرز العملاء والخونة… حسب ما يرى ويشاء!!!

    ومع رمزية إحراق الصورة، فإن قطيعة حصلت، بادر لها الشيخ “المقاوم” تنذر بحدثٍ غير محمود، وتُسهم بمزيد من التحريض للمجموعات الإرهابية، التي يرعاها ويدافع عنها، ويحثّها على تحديّ حركة فتح، إنطلاقاً من مرابضها المحصنّة في حيّ الطوارئ المجاور للمخيم. حيث تعمل جاهدةً لرفع مستوى استعدادها، وعديدها وتسليحها لمعركة قادمة، ولا تخفي نواياها، للسيطرة على عاصمة الشتات الفلسطيني في لبنان.

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2024/01/WhatsApp-Video-2024-01-16-at-16.08.51-1.mp4

    إن ما يستوجب الآن التحذير والتنبيه من المخاطر القادمة، هو ضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية أولاً. قبل وقوع المحظور، والسعيّ الجدّي لإنقاد مخيم عين الحلوة ومدينة صيدا، من تكرار التجربة المروعة للقتال الذي فجرته تلك المجموعات على امتداد صيف العام الماضي.

    وما يدُلنا اليوم، ويعزز هذا التقدير السيء هو قراءة في طبيعة الاستثمار المتصاعد لمحور الممانعة في عملية “طوفان الأقصى”، استثمار يتجه للتباعد والفصل وليس للتقارب والوصل، وينتج المزيد من توسيع الفجوة بين القطبين، حيث تتصرف حركة حماس هنا، على أنها أنجزت الانتصار النهائي على إسرائيل، وتمسك الان بعصا دفة القارب الفلسطيني. ويساعدها على هذا السلوك، تنظيرات يسارية، وقومية فضلاً عن الإسلامية منها.

    وعلى الجانب اللبناني، يتصرف حزب الله بصفته ممسكاً بمعظم أوراق السياسة اللبنانية الخارجية قبل الداخلية. ومنها أيضاً الحالة الفلسطينية في لبنان: إذ استطاع الحزب إنجاز إعادة تموضعه داخل محور الممانعة بسلاسة ومن دون أي ضريبة تذكر ما خلا إحباط جزء من الجمهور الفلسطيني الذي انتظر طويلاً دخول الحزب المعركة الفاصلة وهذه ضريبة لا وزن لها في ميزان القوى.

    إذ أن الحزب استطاع التخلي عن دور القائد والراعي والشريك، وتحول إلى دور المساند والداعم، من دون أن تهتز شبكة العلاقات الداخلية لمحور الممانعة، بحكم الحاجة والضرورة.

    وباتت الأطراف على قناعة، بأنها “مستقلة” حقاً وتتحمل وحدها مسؤولية المعارك وتبعاتها السياسية، انسجاماً مع استراتيجية “استقلال الساحات ضمن وحدتها المنهجية”.

    وفي هذا السياق جرى استخدام الحالة الفلسطينية، وتم تنفيذ بعض العمليات العسكرية التي نُسبت الى حماس تارة وللجهاد الإسلامي تارة أخرى. مما أدى إلى ارتفاع منسوب السجال السياسي – الإعلامي بين مختلف القوى السياسية اللبنانية، التي تحمل موروثها الطائفي وتاريخ علاقاتها المأزوم على مدار نصف قرن وأكثر.

    وبفعل النشاط العسكري هذا لحركة حماس والجهاد الإسلامي من الأراضي اللبنانية فُتحت أبواب مغلقة على الفلسطينيين في لبنان اعتقدوا أنهم تجاوز آثارها الكارثية، حتى أن السجال الدائر طغى على وقائع الحرب التدميرية التي نعاني منها في فلسطين الآن. خاصة وأن لغة التخوين والاستعلاء لا توفر مفردة الا وتستخدمها!!

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2024/01/WhatsApp-Video-2024-01-16-at-16.08.52.mp4

    لذا كانت الحصيلة المباشرة لهذه السياسات غياب الجمهور اللبناني عن ساحات التضامن، الا من بعض الوقفات الاحتجاجية أو التضامنية التي ينظمها هذا الحزب أو تلك المجموعة.

    لكن يمكن القول أن فلسطين غابت عن شوارع بيروت وطرابلس وصيدا وصور، إنها المرة الأولى التي يحصل شيء من هذا القبيل، حيث يصادر طرف لبناني – فلسطيني. مجمل الحالة بينما الأطراف الأخرى عاجزة عن انتاج موقف ينسجم مع المصالح المشتركة اللبنانية والفلسطينية المتفق عليها بين الشرعيتين.

    لذا فمن يسأل عن تضامن الشعب اللبناني بكافة عائلاته الروحية وأطيافه السياسية مع فلسطين، يمكن أن يسمع بصوت عالٍ ما يفيد أن فائض التضامن أنتج نقيضه.

    مسار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكومة الحلم والأمل!
    التالي بإسم من؟: حزب إيران يرفض “التهدئة” ويفاوض إسرائيل من تحت الطاولة
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz