Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»معركتنا القانونية في ميزان محكمة العدل الدولية

    معركتنا القانونية في ميزان محكمة العدل الدولية

    0
    بواسطة هشام دبسي on 2 فبراير 2024 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    ثار غضب الجمهور الفلسطيني لإمتناع المحكمة عن إصدار قرار صريح يطلب من إسرائيل وقف فوري للحرب. إنه غضب مشروع بعد كل ما شهد الفلسطيني من ويلات وأهوال، مازالت مستمرة.

     

    لكن بعض النخب ذهبت في الاتجاه نفسه، واستحضرت قرار المحكمة الخاص بالحرب الأوكرانية، لتبني عليه دليل انحياز المحكمة في الحالة الفلسطينية. يما يعزز حالة اليأس والإحباط العام، في لحظة نشهد فيها انهيار منظومة القيّم الدولية وسيادة سياسة الكيل بمكيالين، خاصة عندما يتعلق الامر بدولة إسرائيل.

    لكن يعتقد كاتبا هذه العجالة المتواضعة، أن الأمر مختلف هنا.

    إذ أن القرار الذي جاء فيه (ضرورة أن تعلق روسيا العمليات العسكرية في أوكرانيا على الفور) (صحف 16/3/2022) صدر على خلفية حيثيتين:

    – إن أوكرانيا تطالب المحكمة بإسقاط عنها تهمة ارتكاب جريمة إبادة جماعية بحق السكان من أصل روسي من مواطني المقاطعات الشرقية، بما هي التهمة – السبب والمبرر الذي من أجله نفذت روسيا عمليتها الخاصة، لكنها لم تنجح في إثبات الادعاء أمام المحكمة.

    – وبما أن الدولتين موقعتان على اتفاقية “منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها” لعام 1948 فإن المحكمة لها حق الطلب بوقف العمليات العسكرية، ولم تطلب انهاء الحرب تاركة المجال للمبادرات السياسية والدبلوماسية.

    هذا الوضع لا ينطبق على الحالة الفلسطينية، لأن حركة حماس ليس طرفاً في الدعوى وهي فصيل مسلح وليست دولة. وهنا يجب أن لا نغفل أيضاً أن المناخ الدولي العام الذي صاحب انطلاق عملية “طوفان الأقصى” حاضر أيضاً في خلفية المشهد، على الرغم من تجنب المحكمة الإشارة اليه، بعد رفضها الدفوع الإسرائيلية التي تستند على هذه العملية في تبرير الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين.

    أما في لائحة التوصيات الثمانية بعد توصية وقف اطلاق النار السالفة الذكر، فإن مضمون التوصيتين لإثبات جريمة الإبادة، يحتاج لعمل المحكمة الطويل وفق الأصول والقواعد القانونية المعتمدة الإجراء حتى يتم إثبات الجريمة مع اثبات النيّة والتحريض عليها.

    وهذا يحتاج وقت لتنهي المحكمة عملها وتتخذ القرار المناسب فيه.

    وعليه فإن المحكمة قبلت الدعوى وأفشلت محاول إسرائيل اسقاطها، كما تبنّت بشكل واضح التوصيات الست الأخرى ذات المضمون الاحترازي، وأصدرت كذلك توصياتها الاحترازية، بما ينسجم ويلبي توصيات دولة جنوب افريقيا – صاحبة الدعوى.

    وبهذه الحالة لا يمكن القول بأن المحكمة أمسكت العصا من وسطها، أو أنها تنحاز إلى إسرائيل، لأنها امتنعت عن الطلب الصريح لوقف الحرب أو لأنها أحالت التوصيات الاتهامية الأساسية للمداولة حسب الأصول المتبعة في إثبات التهمة المنصوص عليها بالقانون الدولي “ضرورة اثبات نيّة التدمير المتعمد والمنهجي للسكان”، و”إثبات النية والاتفاق على تدمير الجماعة لذاتها” وكلمة “ذاتها” هنا تشير لعرقها أو دينها أو جنسيتها.

    أما في متابعة رد الفعل الإسرائيلي الرسمي والعام على قرارات المحكمة، فإنه يُجَسِّد الانفعالَ المفرط في الهجوم والإدانة، كما يعكس ادراك الطرف الإسرائيلي معنى ان يصبح في قفص الاتهام وتحديداً بهذا النوع من الجرائم، حيث لم تنفع مع احتجاجاته اتخاذ وضعية الضحية وروايتها مجدداً.

    وتالياً أصبحت إسرائيل تحت المساءلة والمحاسبة أمام القانون الدولي وهذا تقدّم كبير وانجاز في مسار الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي يرتب على الجانب الفلسطيني واجبات تشتق من توصيات المحكمة لرسم خريطة طريق لانجاز مهام متعددة، سياسية وإعلامية وقانونية، من أجل توثيق ما يثبت عدم امتثال إسرائيل لطلبات المحكمة باتخاذ الإجراءات التي تمنع حصول جريمة الإبادة الجماعية، بمعزل عن مطلبنا بوقف اطلاق النار.

    ان معركتنا القانونية، تحتاج الى استراتيجية واضحة المعالم، وطاقات بشرية متخصصة وإدارة حداثية في الأداء السياسي والإعلامي. حتى نستطيع اختراق المحافل التي ما زالت تتبنى الرواية الإسرائيلي وتدعمها بشكل مطلق.

    هشام دبسي

    والمحامي مهدي عباس، تونسي بلجيكي
    (اعد ملف الدعوة ضد رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون)

    ٣١/١/٢٠٢٤

    Notre combat juridique dans la balance de la cour de justice internationale (CIJ).

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت: “شبحُ الحَلّ” يلقي بِظلالِه بِقُوَّة على مجلسِ الأمة
    التالي االمُلّا يُحِب “البورنو”، “ويتني رايت”: زيارتي لطهران لا تعني موافقتي على سلوك النظام
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz