Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»معركة القلمون لم تبدأ بعد: الآتي أعظم

    معركة القلمون لم تبدأ بعد: الآتي أعظم

    0
    بواسطة Sarah Akel on 4 مارس 2014 غير مصنف

    الاستعدادات لمعركة يبرود لم تتوقف. فيبرود احدى اكبر حواضر منطقة القلمون السورية. يسميها مقاتلو المعارضة بـ”عاصمة الثورة في القلمون”. في المقابل ينقل بعض العائدين “لن يكون الجيش السوري النظامي طرفا فيها، بسبب الخسائر التي سبّبها انخراطه هناك”. والأهمّ، في الحدّ الأدنى، “عدم القدرة على الانسجام والتنسيق مع حزب الله أثناء المعركة”.

    الخطة العسكرية التي يعتمدها حزب الله اليوم لاسقاط يبرود هي التقدم ببطء نحوها، لكن دون توقّف. فيما تقتصر مهمة الجيش السوري في هذه المعركة على مرابض مدفعية تقوم بقصف المدينة ومحيطها، مع استخدام سلاح الطيران بغارات صاروخية تحددها، توقيتاً وحجماً، متطلبات حزب الله الميدانية. ويحرص قياديو الحزب الميدانيين على طمأنة المقاتلين بأنّهم هم من يشرف بشكل كامل على مرابض مدفعية الجيش السوري الموجّهة الى القلمون، وهم من يحدّد حركة الدبابات ويشرفون على اطقمها بشكل مباشر، وصولا الى تحديد أهداف طائرات الجيش السوري في يبرود والقلمون عموماً.

    وعلى ذمة العائدين من المشاركة في “الواجب الجهادي المقدس” بالقلمون، فإنّ عديد المقاتلين، المقدّر بالآلاف، لا يقتصر على عناصر حزب الله اللبنانيين، الذين يشكلوا النخبة العسكرية المسلحة. بل ثمة عناصر شيعية من جنسيات سورية، وعراقية بالدرجة الاولى، تأتي في تشكيلات مستقلة خاضعة لاشراف حزب الله وتوجيهه، وهي تقوم بدور قوات دعم وحماية على الجبهات التي يمسك بها مقاتلو الحزب. ولا يخفي العائدون أنّ ثقة عناصر حزب الله بجنود الجيش السوري باتت شبه منعدمة. لذا عمد “الحزب” إلى فرض التحكم الكامل بمناطق وجوده وخطوط إمداده الى سورية بشكل كامل.

    معركة يبرود غير منفصلة عن عرسال. فتلك البلدة التي تحتضن نحو ثلاثة آلاف عائلة من يبرود تشهد المزيد من تدفق اللاجئين من القلمون وتشكل، بحكم الجغرافيا وأوجه الديمغرافيا، عنصرا مؤثرا في القتال يكون حاضرا دوما في بال المهاجمين والمدافعين في القلمون. لذا تخضع البلدة اليوم الى مراقبة ومتابعة امنية من قبل حزب الله، وسط اعتقاد لدى انصار حزب الله أنّها هي معبر سيارات الموت الآتية من يبرود نحو لبنان، رغم أنّ تهمة تصنيع سيارات الموت كانت قبل اشهر موجهة الى عرسال نفسها.

    اليوم تندرج معركة يبرود المنتظرة تحت شعار معركة وقف تدفق سيارات الموت. لذا ثمة من يعتقد أنّ إنهاء المعركة في يبرود لصالح حزب الله سيوقف قافلة السيارات المفخخة المتجهة نحو الهرمل او ضاحية بيروت الجنوبية.

    سياسة النفس الطويل التي يعتمدها حزب الله لإسقاط يبرود يقابلها استعداد المعارضين السوريين لمواجهة طويلة، كما ينقل معارضون سوريون متابعون لما يجري هناك. وهم يؤكدون أنّ معظم المقاتلين في يبرود هم من أبناء المدينة نفسها ومن بلدات القلمون عموماً وأنّ هؤلاء، على اختلاف التيارات التي ينتمون اليها، من الجيش الحر الى جبهة النصرة والجبهة الاسلامية، ينسقون فيما بينهم ضمن معركة الدفاع عن القلمون. وينفي هؤلاء ما يشاع عن اي وجود لعناصر تنظيم “داعش” في يبرود. وهم يعتقدون أنّ حزب الله سيقاتل بكل ما أوتي من قوة خلال الاسابيع المقبلة، من خلال حجم الاستعدادات العسكرية التي يباشرها منذ شهور في منطقة “القلمون” عموما. ويضيف هؤلاء أنّ حزب الله أيقن هذه المرّة أنّه في خضم معركة مديدة اذا كان “سعيد الحظ”.

    بين ما ينقله مقاتلون في حزب الله ومعارضون سوريون، ثمة تأكيد على أنّ معركة يبرود واقعة لا محال. وهذه لا تنفي حقيقة المواجهات التي يستكملها حزب الله بوتيرة مدروسة للحدّ من الخسائر. لكنّ الثابت ايضا أنّ الطاقة القتالية لحزب الله مرشحة لأن تصل الى اقصاها في الميدان السوري. فطبيعة الجبهة السورية وما تحمله من تطورات ميدانية لا تدفع اكثر المتفائلين الى خلاص قريب من القتال او تبعاته. وحزب الله، مع توالي الايام، يندفع الى المزيد من ضخّ طاقته العسكرية والامنية لمواجهة “التكفيريين”، مع زيادة التردّد حيال الرسائل الامنية الاسرائيلية، والمزيد من الارباك في التعامل مع الاوضاع اللبنانية الداخلية.

    حزب الله بالتأكيد في وضع لا يحسد عليه. يستقبل المزيد من الجثامين وعاجز، أمام الحكومة المعلّقة على بيان وزاري، عن طمأنة جمهوره بأنّ اسقاط يبرود سيزيد من منسوب الأمان، بعدما لمس الجميع أنّ ذكر “حزب المقاومة” في مقدّمة البيان الوزاري أو إزالة ذكره لن يقرّر نتيجة الحرب، ولن يغيّر في طبيعة العدو أو سلوكه، ولا في مستوى تدفّق المقاتلين نحو “الواجب الجهادي المقدّس في سورية”.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الحزب” في حرب يبرود: “خسرت ٧ عناصر يتفضّل يلي عمبقلي تكليف”!
    التالي ثوّار “القلمون”: أسرنا ٧ جنود لبنانيين كانوا يشاركون بالقتال!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.