Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مصدر إيراني: لاريجاني سمع خبر استقالته من الإذاعة والتلفزيون

    مصدر إيراني: لاريجاني سمع خبر استقالته من الإذاعة والتلفزيون

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 أكتوبر 2007 غير مصنف

    حتى الآن، لم يصدر أي تعليق روسي على إقالة علي لاريجاني. وهذا غريب لأن الخلاف بين لارجاني والرئيس احمدي نجادي كان موضوعه: ما إذا كان بوتين قام(كما أعلن لايجارني)، أم لا، بتسليم “إقتراح روسي” حول البرنامج النووي الإيراني. وأيضاً، ما إذا كانت روسيا وافقت، أم لا (كما أعلن لاريجاني)، على استكمال تجهيز مفاعل بوشهر. الموقف الروسي “الملتبس” نجح حتى الآن، على الأقل، في الإطاحة برئيس مجلس الأمن القومي الإيراني!

    *

    إقالة أم استقالة؟ هذا هو السؤال الذي يتردد في إيران بعد 24 ساعة من إعلان استقالة أمين المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني وكبير المفاوضين النوويين علي لاريجاني الذي لازم الصمت حتى الان حول أسباب ودوافع استقالته أم إقالته. وكشف أحد أقارب لاريجاني، طلب عدم الكشف عن اسمه، لـ«الشرق الاوسط» ما دار بين المسؤول الأول للملف النووي والرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد ليلة الخميس الماضي، اذ احتج لاريجاني بشدة على تصريحات أحمدي نجاد عقب زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لطهران، والتي نفى خلالها تسليم بوتين مقترحات لتسوية الخلاف النووي، علما أن لاريجاني سبق ان أكد ذلك بعد لقاء بوتين مع المرشد علي خامنئي. وأكد المصدر القريب من لاريجاني، أن أمين المجلس الأعلى للأمن القومي سمع نبأ استقالته من الإذاعة والتلفزيون قبل تقديمه كتاب الاستقالة إلى أحمدي نجاد ما يدل على أن آية الله خامنئي قد أطلع رئيس الجمهورية على نية لاريجاني بالتخلي عن مسؤوليته احتجاجاً على تصرفات رئيس الجمهورية وتدخلاته في أمر بحساسية الملف النووي. وكان أحمدي نجاد قد أقال وزيرا الصناعة والنفط قبل شهرين. في بيان تلاه وزير العدل والمتحدث باسم الحكومة غلام حسين الهام والذي ذكر فيه ان الوزيرين قد قدما استقالتهما إلى أحمدي نجاد، غير ان علي رضا طهماسبي وزير الصناعة وكاظم وزيري هامانه وزير النفط قد أعلنا فيما بعد بأنها أقيلا من منصبيها ولم يستقيلا كما قال غلام حسين الهام.

    ورغم ان المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الايرانية محمد علي حسيني أعلن يوم امس الأحد، بان لاريجاني سيرافق سعيد جليلي الذي حل مكانه إلى روما يوم الثلاثاء المقبل للاجتماع بمنسق شؤون السياسة والأمن في الاتحاد الأوروبي خافيير سولانا، غير أن المصادر القريبة من لاريجاني تؤكد أنه لم يقرر بعد ما اذا كان سيشارك في اجتماع روما برفقة جليلي.

    وبالنسبة لمهام لاريجاني الجديدة، قال المصدر المقرب من لاريجاني ان الدكتور لاريجاني كان مستشاراً للمرشد منذ أكثر من 17 عاماً وحتى حينما كان يتولى وزارة الارشاد والثقافة، ومن ثم رئاسة الاذاعة والتلفزيون، راجعه المرشد في مناسبات مختلفة لاستشارته في القضايا المصيرية. وأوضح المصدر ان لاريجاني سيحتفظ بمكانه وموقعه داخل دائرة القرار، وأنه لا يزال المستشار الأمين الأول للمرشد الاعلى آية الله خامنئي، وتغيير منصبه لن يقلل من شأنه ودوره المؤثر في إدارة البلاد. ووصف الدبلوماسيون الغربيون في طهران جليلي الرجل الحائز دكتوراه في العلوم السياسية والذي صدر له كتاب بعنوان «سياسة النبي محمد (ص) الخارجية» بأنه «شخصية متشددة» يفتخر «بتوزيع دروس لا تنتهي على محدثيه». ويشاطر مارك فتزباتريك مدير برنامج الحد من التسلح النووي في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية الرأي الذي يرى انه اختيار متشدد. ويرى ان تعيينه «سيزيد من صعوبة التوصل الى اتفاق لأنه لا يوجد اي مفاوض ايراني يميل الى البراغماتية يمكن التفاوض معه».

    واعتبرت صحيفة «اعتماد ملي» المعتدلة ان احمدي نجاد بتعيينه مقربا منه للاشراف على المفاوضات مع الاتحاد الاوروبي والوكالة الدولية للطاقة الذرية جعل من جليلي المسؤول الاول عن فشل محتمل لتلك المفاوضات. وأضافت الصحيفة ان «كون فريق المفاوضين النوويين وفريق الدبلوماسية الايرانية باتا موحدين وتحت اشراف اصدقاء مباشرين للرئيس المباشر، هو خطوة استراتيجية يتفهم الرئيس ومستشاروه تماما ثمنها».

    تشيني يحذر طهران من «عواقب وخيمة» إذا لم تعلق تخصيب اليورانيوم

    الى ذلك، حذر نائب الرئيس الاميركي ديك تشيني من ان الولايات المتحدة لن تسمح لإيران بامتلاك السلاح النووي وهدد طهران بـ«عواقب وخيمة» اذا لم تعلق برنامج تخصيب اليورانيوم. ووصف تشيني الحكومة الايرانية بأنها «عقبة متنامية في طريق السلام في الشرق الاوسط». وفي كلمته ألقاها أمام معهد واشنطن لسياسات الشرق الادنى اتهم تشيني طهران بممارسة «التعطيل والخداع»، فيما يتعلق بالبرنامج النووي.

    لندن: علي نوري زاده واشنطن ـ طهران: «الشرق الأوسط»

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابققامة الصحفي القصيرة وأدب الحوار
    التالي الأمن يُعطِّل الإعلان رسميًا عن مبادرة “الجهاد”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.