Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مصادر الحزب “إنشالله، لم لا؟”: غزل بين “حزب الله” و”القوات” يؤسّس لتفاهم سياسي؟

    مصادر الحزب “إنشالله، لم لا؟”: غزل بين “حزب الله” و”القوات” يؤسّس لتفاهم سياسي؟

    0
    بواسطة المركزية on 2 يوليو 2018 الرئيسية

    بعض الناس “عينهم ضيقة”، يصرّون على “الحكي بالسياسة”، ويركّزون على “الدستور اللبناني”، و”اتفاق الطائف”، واحترام القانون الدولي والمعاهدات الدولية، وانهيار الليرة والبلد، وهجرة الشباب، وغير ذلك مما يسميه مقال المركزية “القضايا الوطنية الكبرى”!  لكن مصالح الناس لا تنتظر.. “يا شباب”!: أليس أفضل الآن “غض النظر” عن “سلاح الحزب”، وحروبه في سوريا والعراق واليمن وجنوب لبنان؟ هذه كلها قضايا “لاحقة”: الآن، المهم هو “الفساد”، ثم “النفايات”، وخصوصاً “بواخر الكهرباء”!

    وحتى “فساد الحزب”  في المرفأ، والمطار، والحدود البرّية، وصولاً إلى “الكبتاغون”.. هذا كله يمكن أن ينتظر طالما أن “الحزب الإيراني” “رضخ” ووافق على إعطاء حقيبة “سيادية” للقوات!

    ألم يتفق ديغول والماريشال بيتان في ١٩٤٠ (حسب رواية مزعومة!) على وضع “السياسة” جانباً، والإهتمام بحالة “المجارير” في فرنسا المحتلة؟ ألم يحصل ديغول على “حقيبة سيادية” في حكومة “بيتان”؟

    صحيح أم لا؟ أما أصحاب “العيون الضيقة”، و”المستقلين”، و”جماعة ١٤ آذار البائدة”، فما هي.. “أحجامهم”؟  لا حصّة لهم، وليس لهم حتى أي.. “صوت تفضيلي”!

    ..

    مبروك الغزل… وبالأفراح!

    الشفاف

    *

     

    المركزية- ما فرّقته الاستراتيجيا والقضايا الوطنية الكبرى جمعته المسائل السياسية “الصغيرة” والملفات الحياتية. بهذه العبرة يُمكن توصيف العلاقة بين “حزب الله” و”القوات اللبنانية”، والتي ظهرت في شكل واضح

    في الحكومة الاخيرة، حيث كانا في الخندق نفسه في مقاربة ملفات كثيرة، خصوصاً الحياتية منها لعل ابرزها ملف الكهرباء لناحية معارضة خيار البواخر والتمسّك بادراة المناقصات.

    ولم تقتصر “الاشارات الايجابية” التي تتجمّع في سماء الحزبين على القضايا الحياتية فقط، انما ظهرت في المشاورات القائمة لتشكيل الحكومة، من خلال بيانات كتلة “الوفاء للمقاومة” ومواقف اكثر من مسؤول في الحزب لجهة الدعوة الى تشكيل حكومة وحدة وطنية تعكس الحجم التمثيلي الحقيقي لكل فريق سياسي انطلاقاً من النتائج التي حققها في الانتخابات النيابية، وضرورة عدم إقصاء اي مكوّن عنها.

    وجاء موقف نائب رئيس حزب “القوات اللبنانية” النائب جورج عدوان منذ ايام عن اننا تبلّغنا كحزب عدم وجود “فيتو” من قبل الثنائي الشيعي على حصولنا على حقيبة سيادية، بعدما سرت معلومات عن ان الحزب و”حركة امل” يرفضان تسلّم “القوات” حقيبة سيادية من الحقائب الاربع، ليؤكد ان “الغزل السياسي” سيّد الموقف بين الحزبين اللدودين على رغم التباعد الاستراتيجي. فهل هذا الغزل هو البداية لرحلة الالف ميل بينهما على رغم تباعدهما استراتيجياً؟ وهل يؤسس لما يُشبه التفاهم السياسي طالما ان القواسم المشتركة تتراكم، خصوصاً في مجلس الوزراء والمجلس النيابي؟

    مصادر “حزب الله” اكدت لـ”المركزية” “ان لا شيء يُمكن وصفه بـ”التطور” على خط العلاقة بيننا وبين “القوات”، وقالت “صحيح ان قضايا عدة جمعتنا بـ”القوات”، خصوصاً داخل مجلس الوزراء وفي اللجان النيابية المشتركة، خصوصاً ملفات لها علاقة بمكافحة الفساد ووقف الهدر، الا ان هذا لا يعني اننا نقترب من لتوقيع تفاهم سياسي بيننا. هذا امر طبيعي يحصل بين الاحزاب والقوى السياسية حتى لو لم تجمعها القضايا الاستراتيجية والوطنية الكبرى”.

    ورداً على سؤال عمّا اذا كانت القواسم المشتركة بين الحزب و”القوات” قد تؤسس لاتّفاق سياسي، اجابت مصادر “حزب الله” “لا نريد استباق الامور، لكن “انشالله” لمَ لا”.  

    كرم: من جهته، اكد امين سر تكتل “الجمهورية القوية” النائب السابق فادي كرم لـ”المركزية” “ان بمجرّد التلاقي بين “القوات” و”حزب الله” في كثير من الملفات التي تُطرح امّا على طاولة مجلس الوزراء او داخل اللجان النيابية، فإن مسافات التباعد تتقلّص اكثر“.

    وقال “صحيح اننا نختلف في المسائل الاستراتيجية الكبرى، الا ان هذا لم يُشكّل عائقاً امام تلاقينا في قضايا عدة، خصوصاً داخل الحكومة، ولا مانع لدينا ان يكون هناك تفاهم بيننا حول ملفات سياسية عدة غير مرتبطة بالقضايا الاستراتيجية الكبرى، خصوصأً تلك المرتبطة بمحاربة الفساد ووقف الهدر.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاعتقال 6 بينهم ديبلوماسي إيراني بشبهة عملية إرهابية في فرنسا
    التالي تورّط ديبلوماسي إيراني بعملية إرهابية يربك زيارة روحاني الى أوروبا
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz