Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مشيمش سجين رأي في عهدة القضاء: “فرع المعلومات”، بحَثٍّ وتنويه من حزب الله، نجح وتفوق على المخابرات السورية !

    مشيمش سجين رأي في عهدة القضاء: “فرع المعلومات”، بحَثٍّ وتنويه من حزب الله، نجح وتفوق على المخابرات السورية !

    1
    بواسطة Sarah Akel on 19 أكتوبر 2011 غير مصنف

    إدعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على الشيخ حسن مشيمش في “جرم التعامل مع العدو الاسرائيلي والاتصال به ومعاونته على فوز قواته من خلال اعطائه معلومات عن المقاومة في مقابل مبالغ من المال”. وهو ادعاء يبقى امر اثباته او نفيه رهن القضاء. والجدير ذكره ان هذا الادعاء يأتي بعد تسليم السلطات السورية الشيخ مشيمش الى السلطات اللبنانية بعد احتجاز دام 16 شهرا قضى ما يقارب العام منها في سجن انفرادي لاقى خلاله صنوف التعذيب في اقبية المخابرات، ولا يحتاج القارئ الى التفصيل في هذه الصنوف. الغريب ان السلطات السورية التي كما نعلم ونسمع لا تميز عمليا بين السلطة القضائية والامنية عموماً، فكيف في ملف يتصل بالعمالة لاسرائيل؟

    ففي 21 آب 2011، أصدرت محكمة الإحالة الأولى بدمشق قراراً قضى بإعلان عدم إختصاص القضاء السوري للنظر بقضية الشيخ حسن مشيمش وبإطلاق سراحه فورا.

    وفي الرواية المنقوصة والمنشورة التي جرى تسريبها من قبل “فرع المعلومات” كما اوحى مضمونها، تقوم على رواية معروفة ومتداولة لدى كل معارف الشيخ مشيمش والمتابعين للقضية وكاتب هذه السطور منهم، وهي معروفة خصوصا من قبل حزب الله، الذي كان الشيخ مشيمش قد قدم تقريرا موثّقا بما جرى معه في المانيا اثر عودته وقبل سنوات من اعتقاله، ويبدو ان هذا التقرير وسواه استُغلَّ اسوأ استغلال وصار ضده بدل ان يكون لصالحه. ولم يغادرالشيخ الى المانيا بعد ان طلب اليه حزب الله عدم السفر.

    الشيخ محمود النمساوي: من “قم” إلى “النبطية” ويتواصل مع الجميع.. حتى اليوم!

    وفي الرواية المجتزأة والموجهة، فانها تقوم على علاقة الشيخ مشيمش مع “الشيخ محمود النمساوي”. فما لم تذكره ان “الشيخ محمود النمساوي” درس في مدينة “قم” الايرانية ثم قدم الى مدينة “النبطية” في مطالع العقد الماضي وكان مقربا من امام مدينة النبطية “الشيخ عبد الحسين صادق”، ثم سكن لاكثر من سنة عند فضيلة القاضي “الشيخ جمال فقيه”، وهو رجل دين دخل الى لبنان عبر “المجلس الاسلامي الشيعي الاعلى”، وكان معروفا بالنبطية من قبل الجميع ويمارس نشاطه الديني، وما زال حتى هذه اللحظة ناشطا في اوساط الجالية اللبنانية في المانيا ويتواصل هاتفيا مع العديد من اصدقائه من رجال الدين حتى اليوم، وليس كما حاولت الرواية قوله، انه قدم خصيصا الى الشيخ مشيمش.

    اللافت ان “فرع المعلومات” بحَثٍّ وتنويه من حزب الله، نجح وتفوق على المخابرات السورية، اذ بدا ان ما حققه في اربعة ايام من تاريخ تسلمه ما لم تحققه اجهزة الامن والقضاء السورية خلال عام واربعة شهور، والا ما معنى حكم الافراج الفوري عنه في سورية. حقق ذلك بقوة تبادل الخدمات الامنية، ما دام الشيخ مشيمش ليس له وزن في الحسابات السياسية وهو حصة شيعية يتولاها الحاكم بأمرهم. والجدير ذكره ان لا جديد في المعطيات التي كانت متوفرة لفرع المعلومات ومديرية المخابرات في الجيش اللبناني قبل اعتقال الشيخ مشيمش في سورية، خصوصا ان هذا الفرع كان قام في العام 2010 باستدعاء نجل الشيخ مشيمش والتحقيق معهما على خلفية الاتصالات وعاد وافرج عنهما بعدما احتجزا لمدة اسبوع. فما الذي استجد اليوم؟

    وما جاء في الرواية المسرّبة لتبرير الاتهام (ان المخابرات الاسرائيلية لا تستمر بالتواصل مع عملائها بواسطة الهاتف) وهذا واضح عند اعتقال اي عميل فعلي، اذ تأتي الاجهزة الامنية لتصادر اجهزة الاتصال المتطورة والمخبأة عادة بشكل امني وهذا طبعا لم يحصل بموضوع الشيخ مما يؤكد مرة جديدة ان موضوع التعامل هو من نسج الخيال..

    اما مقولة ان يتلقى رجل دين (اذا صحت الرواية) من رجل دين آخر اموالاً كان قد صرفها عليه حين وجوده في لبنان، فأمر اقلّ من عادي. اما الاسئلة عن حزب الله والجندي الاسرائيلي “رون اراد” والقيادي عماد مغنية، فهي من الاسئلة البديهية التي قد يُسأل اي مواطن لبناني عنها، وانا منهم، في احد المطارات العربية او الغربية وحتى في لبنان، فكيف اذا كان رجل دين شيعيا؟

    من الممكن ان تكون اجهزة الموساد على درجة عالية من الغباء ولكن ليس لدرجة محاولة تحصيل معلومات خاصة جدا بحزب الله من شخص ابتعد عن الحزب منذ اكثر من عشر سنوات (1995) لدرجة الخصومة بل بالعكس رأينا هذه الاجهزة تخترق شخصيات امنية وبمواقع القرار داخل الحزب لانها هكذا تستحصل على المعلومات المخابراتية.

    أن الملابسات التي أحاطت بإخفائه القسري في السجون السورية طوال أشهر مديدة، ثم رفع القضاء السوري يده عن هذه القضية وتلزيمها الى السلطات اللبنانية، وما كان في ما بين ذلك من تدخل حزب الله للضغط على عائلة الشيخ وعلى أصدقائه وتلطيخ سمعته وسواه من الذين يختلفون معه، إنما هي جزء لا يتجزأ من هذه القضية وأخشى ما يخشونه ليس أن يصدر القضاء العسكري اللبناني حكماً، كائناً ما كان، بإدانة الشيخ مشيمش بل أن يُدفع هذا القضاء الى إصدار حكم لا يليق بسمعته.

    ان مربط الفرس هو مجابهة العقائد التي يحملها حزب الله اي الاختلاف الفكري والسياسي، بحسب ما جاء في رواية الاتهام المسرّبة. ولذلك يحتسبه اهله واصدقاؤه “سجين رأي” في عهدة القضاء اللبناني ويُلزمون أنفسهم بمتابعة قضيته حتى ظهور الحق بشأنها. بادرتُها بيان يمهد لاطلاق تحرّك يحمي القضاء من سطوة السياسة واحقاد بعض النفوس.

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعبد الوهاب الزنتاني: “سنُعلن قريبا حزبا ناصريّا في ليبيا”
    التالي بعد الملك عبدالله: الخلافة في المملكة العربية السعودية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    مشيمش سجين رأي في عهدة القضاء: “فرع المعلومات”، بحَثٍّ وتنويه من حزب الله، نجح وتفوق على المخابرات السورية !منذ متى والقضاء العسكري يحقق ويحكم على مدني اذا كان نظام الحكم في الدولة مدنيا وليس عسكريا الا ان يكون المقصود بالدولة هي دويلة حزب الله فهذه دويلة مليشياوية وذاك شأن آخر. بصراحة ، القضاء اللبناني اصبح مخترقا وغير نزيها وهذا سيؤثر على سمعة لبنان ان لم يكن قد اثر من دون شك. اعتقد ان احد اهداف دويلة حزب الله ضرب القضاء اللبناني في سمعته ونزاهته من خلال تدخلاته وتدبير القصص للمعارضين ليفقد الشعب الثقة بالقضاء المدني او العسكري واللجوء الى الحزب… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz