Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مشروع “أسلمة” العراق وخلافات الحصص تعيق تشكيل حكومة المالكي

    مشروع “أسلمة” العراق وخلافات الحصص تعيق تشكيل حكومة المالكي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 ديسمبر 2010 غير مصنف

    ما زال رئيس الوزراء العراقي المكلف نوري المالكي يسير خبط عشواء في مسألة تشكيل الحكومة بعد أن أعرضت طهران عن تقديم المزيد من الدعم والضغوط على القيادات العراقية لصالح تسهيل مهمته.

    فقد اعتبرت مصادر عراقية أن إيران عملت ما وسعها لاعادة تكليف المالكي إلا أنها في الوقت الراهن تعطي اولوية للمفاوضات الجارية مع مجموعة 5 + 1 بشأن ملفها النووي، فضلا عن الملف اللبناني الذي يكاد يطيح باستثمارها فيه منذ ثلاثة عقود، وتراجع الشأن العراقي الى المرتبة الثالثة بعد أن إستطاعت طهران تأمين عودة المالكي وبات عليه أن يعالج مسالة تشكيل الحكومة بنفسه، فطهران لا تستطيع المضي قدما في ممارسة مزيد من الضغوط على القيادات العراقية، كما أن الجانب الكردي أعطى بدوره ما في وسعه لطهران وهو لا يستطيع ان يقدم المزيد.

    وأضافت المصادر انه الى جانب المأزق الايراني هناك صعوبات أخرى تعترض جهود المالكي لتشكيل الحكومة المرتقبة اوجزتها المصادر على الشكل التالي:

    – مشروع أسلمة العراق ومنع بيع المشروبات الروحية وإقفال الملاهي الليلية، الامر الذي تسبب بخلاف بين المالكي وحزب الدعوة من جهة والحزب الشيوعي العراقي من والاكراد من جهة ثانية، حيث يرفض الشيوعيون والاكراد مشروع الأسلمة بالشكل الذي يريده حزب الدعوة، واشترطوا على المالكي إعادة النظر في القرار من أجل السير معه قدما في مشروع تشكيل الحكومة.

    – الخلاف على منصب نائب رئيس الجمهورية، حيث طلب رئيس إقليم كردستان مسعود البرزاني من الرئيس العراقي جلال طالباني الحفاظ على نائبيه الحاليين طارق الهاشمي والدكتور عادل عبد المهدي، في حين أن حزب الدعوة يريد تعيين رئيس الحكومة الاسبق ابراهيم الجعفري نائبا للرئيس، وفي المقابل طرح تعيين صالح المطلق نائبا للرئيس كي يتخلى عن المطالبة بوزارة الخارجية، ما يعني أن نواب الرئيس العراقي، أصبحوا أربعة وهذا مخالف للدستور العراقي.

    – الجانب الاميركي يتهم المالكي برشوة التيار الصدري لحمله على الموافقة على التجديد له لولاية ثانية من خلال الوعود التي أغدقها على الصدريين بالمناصب الحكومية ليحصل على موافقتهم، ولذلك طلب الجانب الاميركي من المالكي الحد من نفوذ تيار الصدر الى الحدود الدنيا، ما يسبب إشكالا إضافيا أمام المالكي، ويعيده الى المربع الاول لمأزق الاتفاق مع تيار الصدر عند مشاورات تشكيل الحكومة.

    – المشكل المتجدد مع قائمة العراقية وزعيمها أياد علاوي، الذي يشترط على المالكي تعديل صلاحيات “المجلس الاعلى للسياسات الاستراتيجية” عملا بالاتفاق بين الجانبين قبل تشكيل الحكومة، وفي حال تعذر حصول هذا الامر، يطالب علاوي، بإعادة توزيع الحقائب الوزارية، ويريد مقابل ترؤسه “مجلس أعلى للسياسات الاستراتيجية” من دون صلاحيات تنفيذية ان يحصل على ثلاث حقائب سيادية وأربع حقائب خدماتية على الاقل.

    وهذا الامر يعني ان “العراقية” تسعى لتطويق المالكي في رئاسة الوزراء والحد من صلاحياته التنفيذية المطلقة سواء عبر إنتزاع بعض هذه الصلاحيات لصالح “المجلس الأعلى للسياسات الاستراتيجية” ام عبر تطويقه داخل الحكومة.

    – أخيرا وإزاء العراقيل التي إستجدت، ووجود المالكي وحيدا من دون مساندة إيرانية يومية له، اقترح رئيس الوزراء المكلف تشكيل حكومة أغلبية الامر الذي رفضه بشدة الاكراد والجانب الاميركي، ما وضعه من جديد امام الاستحالة.

    ولخص مصدر عراقي وضع الحكومة العراقية بشبكة عنكبوتية تلتف حول عنق المالكي. فهو إذا إستطاع نيل رضى حلفاء ايران سيجد نفسه أمام مأزق مع أخصامها، والعكس صحيح.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجنرال علي رضا أصغري “شاهد ملك” في إغتيال الحريري!
    التالي ديكتاتور سوريا في باريس: إحباط فرنسي من “وعود” الأسد ومخاوف من حرب جديدة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter