Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»مستوطنات عزمي بشارة الإعلامية!

    مستوطنات عزمي بشارة الإعلامية!

    0
    بواسطة محمد الساعد on 30 مايو 2016 منبر الشفّاف
     قبل أكثر من عشرة أعوام، التقى عضو الكنيست الإسرائيلي السابق عزمي بشارة بالتلفزيون الإسرائيلي، كان الحوار يدور عن فلسطين وأحقية الشعب «المهجر والمظلوم في أرضه»، قال بشارة فيه: «أنا لا أؤمن بوجود دولة فلسطينية، أنا دائما ما أظن ذلك ولا أغير رأيي أبدا، دولة فلسطين من صنع الاستعمار». 

    لم يكن يريد «بشارة» وهو المواطن الإسرائيلي من أصول فلسطينية، إلا أن يزايد على الإسرائيليين أنفسهم، قائلا إنه لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني على أرض فلسطين، وهي نفس النظرية الصهيونية القائمة على أن فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض، وأن السكان الفلسطينيين ليسوا سوى مهاجرين عرب عليهم العودة لأمتهم العربية.

    اليوم وبعد أكثر من عقد ونصف من ذلك اللقاء، انتقل عزمي بشارة من ممارسة الاستيطان على أرض فلسطين وتبريره وإسباغ الشرعية عليه، إلى استيطان أوسع وأكبر، ولكن بوجه أكثر قبحا، فمد مستوطناته في فضاء الإعلام العربي، واستطاع خلال سنوات إنشاء إمبراطورية إعلامية تمتد عبر القنوات الإلكترونية والورقية والتلفزيونية.

    لا أستطيع أن أجزم لكني أنظر بكثير من الشك، إذا ما كان الاستيطان الجديد يخدم الاستيطان القديم، أم يوازيه، أو يعمل بالتنسيق معه لخدمة الأهداف الكبرى «للكفيل» الصهيوني. 

    خلال الفترة من 2010م، وحتى العام الحالي 2016م، تشكلت إمبراطورية بشارة الإعلامية وتضخمت بطريقة غير معقولة متزامنة مع ما يسمى بالخريف العربي، ولا يعرف هل هي الصدفة المحضة، أم كانت جزءا من المنصات التي بذلت الأمنيات والإمكانات لها، علها تساهم في ضخ مزيد من الفوضى في الشارع العربي.

    عودا إلى تلك الإمبراطورية الإعلامية، فقد بدأت من مركز دراسات استراتيجية عملاق، تلاها إنشاء قناة تلفزيون العربي الفضائية ومقرها لندن، مرورا بصحيفة القدس العربي التي استحوذ على حقوق نشرها من مالكها ورئيس تحريرها «عبدالباري عطوان». 

    لم يكتف «بشارة» بذلك بل سعى لشراء حقوق النشر بالعربي لصحف ووسائل إعلام غربية، كان أول وجباتها صحيفة «الهافينغتون بوست» الأمريكية الإلكترونية الأشهر في العالم ويتوقع أن يتبعها المزيد. 

    التفت «المستوطن الإعلامي» عزمي بشارة إلى وسائل التواصل الاجتماعي ووجد في تويتر والفيس بوك ضالته، فأنتج ودعم واستحوذ على عشرات المواقع الإخبارية، كان من أشهرها الخليج الجديد، وشؤون خليجية، إضافة لعدد من الصحف الناطقة والقريبة من فكر جماعات الإسلام السياسي، وبالأخص الإخوان المسلمين.

    كيف يستطيع عزمي بشارة أن يستحوذ على كل تلك السلطة الإعلامية، وكيف يوائم بين الفكر القومي العربي الذي يدعي اعتناقه ويؤصله ويبشر به في كثير من أدبياته، وبين جماعات الإسلام السياسي الراديكالية المتطرفة، خاصة وهي تفاخر بمسؤوليتها عن كثير من الأعمال العنيفة في الشارع العربي والغربي.

    لا يزال الدكتور عزمي يدعم ويتبنى أجندات «التيارات الإسلاموية» ويدافع عن أفكارها عبر وسائله الإعلامية، وهي التي تقدم نفسها باعتبارها بديلا، ولا تقبل منافسا أو فكرا يشاركها قلوب وعقول الشارع العربي. 

    عند مراجعتنا للأحداث التي تشهدها مصر والسعودية أو الإمارات، مضافا إليها البحرين والأردن والمغرب، نجد أن إمبراطورية عزمي الإعلامية، تتناولها بكثير من الخشونة، ويتم استثمارها لصالح المخاشنة والتوجيه «الجمعي»، وتعزيز الشكوك ومحاولة قلب الرأي العام ضد حكوماته، فهل يئس «عزمي» أم بقي في أجندته الاستيطانية الكثير.

     عكاظ
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعن العقل البائس
    التالي في اسباب زلزال طرابلس
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz