Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مسؤولية مشايخ الإرهاب: مسيحيو باكستان تظاهروا بعد مجزرة الكنيسة

    مسؤولية مشايخ الإرهاب: مسيحيو باكستان تظاهروا بعد مجزرة الكنيسة

    1
    بواسطة Sarah Akel on 23 سبتمبر 2013 غير مصنف

    من مجزرة “الغوطة” بالسلاح الكيميائي (التي صمتت عنها المراجع الشيعية!) إلى مجزرة الكنيسة البروتستانتية في بيشاور (وقبلها المجازر المتواصلة منذ سنوات ضد الشيعة في كل أرجاء باكستان) إلى مجزرة الشيعة في العراق (لم يستنكرها لا القرضاوي ولا هيئة كبار العلماء السعودية) وإلى مجزرة كينيا المستمرة حتى الساعة، هنالك مسؤولية صارخة يتحمّلها “الإسلام السياسي”، السنّي والشيعي، الذي يمثّل “منابع الإرهاب” التي طالب مثقفون عرب (أولهم الراحل العفيف الأخضر) بـ”تجفيفها” بعد جريمة (وهم يسمونها “غزوة”!) ١١ سبتمبر ٢٠٠١.

    “تجفيف منابع الإرهاب” يتطلب أيضاً وقفة دولية تجاه قنوات تلفزيونية مثل “الجزيرة” وأخواتها “الوهابيات” التي تروّج لثقافة “كره الكفّار” والدعوات المبطنة أو العلنية إلى استئصالهم. هل يقبل العالم، اليوم، بوجود قناة تلفزيونية نازية تدعو لاستئصال اليهود في أوشفيتز بحجة أن وجودها يندرج تحت “حرية الرأي” أو “حرية التعبير”؟

    “تجفيف منابع الإرهاب” وأيضاً “المحاكمة الدولية لفقهاء الإرهاب”، القرضاوي وزملائه من سنّة وشيعة، الذين روّجوا “ثقافة الإنتحار” وثقافة “رخص الحياة البشرية” (كيف تتعامل مع من يرفع على طريق مطار بيروت شعاراً مثل “حجابك أغلى من دمي”؟)

    الشفاف

    *

    “أ ف ب”

    تظاهر مئات المسيحيين الاثنين في باكستان غداة تفجيرين انتحاريين استهدفا كنيسة واوقعا 81 قتيلا على الاقل، في الهجوم الاكثر دموية الذي يطال الاقلية المسيحية في هذا البلد.

    والهجوم على كنيسة جميع القديسين في بيشاور، كبرى مدن شمال غرب البلاد، الاحد وقع عند خروج المصلين من القداس.

    وقد تبناه فصيل تابع لحركة طالبان الباكستانية.

    وقال الدكتور ارشاد جواد في اكبر مستشفى في المدينة لوكالة فرانس برس ان الحصيلة ارتفعت ليلا الى 81 قتيلا بينهم 37 امرأة. واصيب 131 شخصا بجروح.

    وتظاهر مسيحيون في مدن باكستانية بينها كراتشي وفيصل اباد ولاهور وبيشاور للاحتجاج على اعمال العنف ولمطالبة السلطات بحماية افضل.

    وفي اسلام اباد اغلق حوالى مئة متظاهر طريقا سريعا رئيسيا في المدينة لعدة ساعات صباح الاثنين ما تسبب بازدحام مروري كبير كما افاد مراسل وكالة فرانس برس.

    وتجمع حوالى مئتي شخص في بيشاور ومئة امام الكنيسة للمطالبة بالعدالة. وانتقدوا بشدة رجل السياسة ونجم الكريكت السابق عمران خان الذي يرئس حزبه، حركة باكستان من اجل العدالة، الحكومة المحلية.

    وقال خالد شاه زاد الذي فقد خمسة من اقربائه في الاعتداء ان “عمران خان ومساعده فشلا في حماية المسيحيين في امكان عبادتهم”.

    واعتبر الوزير السابق للحوار بين الاديان بول بهاتي والنائب المحلي فريدريش عظيم غوري ان الهجوم هو الاكثر دموية الذي يستهدف المسيحيين في باكستان.

    وقال بهاتي الذي يرئس حاليا تحالف كل اقليات باكستان لوكالة فرانس برس “المسيحيون ليسوا وحدهم المستهدفين بالهجوم وانما باكستان كلها ضحية الارهاب”.

    واوضح ان المدارس المسيحية ستبقى مغلقة لمدة ثلاثة ايام.

    وتبنى فصيل من حركة طالبان الباكستانية يعرف باسم جنود الحفصة التفجيرين في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس.

    وفي اتصال مع فرانس برس، قال احمد مروات المتحدث باسم المجموعة “لقد نفذنا الهجومين الانتحاريين على الكنيسة في بيشاور وسنواصل ضرب الاجانب وغير المسلمين حتى وقف هجمات الطائرات من دون طيار”.

    لكن المتحدث الاساسي باسم حركة طالبان الباكستانية نفى ضلوع حركته في الاعتداء.

    وقال شهيد الله شهيد في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس من مكان لم يحدد “لم نقم بذلك، نحن لا نهاجم ابرياء”.

    واضاف “ان حركة طالبان غير ضالعة في هذا الهجوم. انها محاولة لنسف اجواء محادثات السلام”.

    وكان فصيل “جنود الحفصة” تبنى في حزيران/يونيو مقتل عشرة متسلقي جبال اجانب في باكستان.

    والهجمات التي تشنها الطائرات الاميركية من دون طيار في شمال باكستان منذ 2004 خلفت اكثر من 3500 قتيل معظمهم من المتمردين ولكن ايضا العديد من المدنيين وفق منظمات اجنبية عدة تتابع هذا الملف.

    وتثير هذه الضربات انتقادات شديدة في باكستان لكن الولايات المتحدة تعتبرها وسيلة حيوية للتصدي لطالبان ومقاتلي القاعدة في المناطق القبلية المحاذية لافغانستان.

    ودان رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف بشدة الهجوم قائلا في بيان عبر فيه عن تضامنه مع المسيحيين ان “الارهابيين ليس لديهم دين وان استهداف ابرياء مخالف لتعاليم الاسلام وكل الديانات الاخرى”.

    كما انتقد البابا فرنسيس الاحد “الخيار الخاطىء، خيار الضغينة والحرب”.

    والمسيحيون الذين يمثلون 2% من التعداد السكاني في باكستان المقدر ب180 مليون نسمة، اكثر من 95% منهم من المسلمين، فقراء بمعظمهم ويتعرضون للتمييز الاجتماعي واحيانا للعنف لكن نادرا ما يستهدفون بهذه الاعتداءات التي تنفذ في العادة ضد قوات الامن او الاقليات المسلمة (من شيعة واحمديين).

    وقد اعلن مسؤول كبير في شرطة بيشاور يدعى نجيب الرحمن ان الامن سيعزز في محيط الكنائس.

    وكان المصلون البالغ عددهم حوالى 400 يتبادلون الاحاديث بعد قداس الاحد حين وقع التفجيران.

    وقال دانيش يوناس السائق المسيحي الذي اصيب بجروح من جراء الانفجارات “كانت لدينا علاقات جيدة جدا مع المسلمين، ولم يكن هناك توتر قبل التفجيرات، لكن الان نخشى ان يكون ذلك بداية موجة عنف ضد المسيحيين”.

    وزادت اعمال العنف الطائفية في السنوات الاخيرة في باكستان وخصوصا مع سلسلة اعتداءات انتحارية دامية استهدفت الاقلية الشيعية (حوالى 20 بالمئة من عدد السكان) والتي تبناها عسكر جنقوي وهي مجموعة مسلحة طائفية قريبة من طالبان الباكستانية والقاعدة. لكن المسيحيين لم يكونوا مستهدفين حتى الان.

    وكانت اعمال العنف ضد المسيحيين في باكستان محدودة بصدامات بين طوائف محلية وغالبا بعد اتهام مسيحيين باهانة الاسلام.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزمن الركض وراء روحاني
    التالي على باب حارة الأرمن في القدس..!!
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    د  احمد
    د احمد
    12 سنوات

    مسؤولية مشايخ الإرهاب: مسيحيو باكستان تظاهروا بعد مجزرة الكنيسة
    ليس عرضا شفافا ولم يستعمل تعابير حيادية

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz