Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مذكرة حكومة لبنان إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية

    مذكرة حكومة لبنان إلى الأمم المتحدة والجامعة العربية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 10 أكتوبر 2007 غير مصنف

    في معلومات نشرتها “النهار” اليوم عان رئيس مجلس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة اطلع مجلس الوزراء على مذكرتين رفع احداهما (بالانكليزية) الى الامين العام للامم المتحدة بان كي – مون على ان ترسل نسخة منها باللغة العربية اليوم الى الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى يشرح فيهما الوضع الامني من معركة مخيم نهر البارد الى التسلل عبر الحدود اللبنانية – السورية والتسلح والتدريب على السلاح.

    نصرالله يحتفظ بخطوطه الهاتفية!
    واثار السنيورة مسألة استمرار “حزب الله” في مد شبكة الهاتف الخاصة به وعدم التزامه ازالتها كاملة. وقال: “ان هذا الملف كان من المنتظر ان يطوى ولم يتم ذلك. ولا نزال ننتظر نتائج التحقيقات الجارية”. واكد المجلس متابعته لهذا الموضوع بغية ايجاد حل نهائي له انطلاقاً من مبدأ بسط سلطة الدولة على الاراضي اللبنانية كاملة.

    المذكرتان
    وعلمت “النهار” ان مذكرة السنيورة التي ارسلت الى بان كي – مون وتلك التي سترسل اليوم الى عمرو موسى تتحدثان عن منظمة “فتح الاسلام” التي “تشير المعلومات المستمدّة من أحداث نهر البارد وما أعقبها، ولا سيّما استجواب عناصر “فتح الإسلام” الموقوفين، ومن بيانات البرمجيات التي صودرت، إلى مؤامرة جرى التخطيط لها بعناية وذات أحجام بالغة الخطورة، بهدف السيطرة على جزء كبير من شمال لبنان، وزعزعة استقرار البلد بكامله عبر قصف المؤسّسات الحكومية ومنشآت الأعمال، وشنّ هجمات على اليونيفيل من أجل تهديد الدول المشاركة فيها وعرقلة تطبيق قرارات مجلس الأمن ولا سيّما منها القرار 1701”.

    وقد “أظهرت الاستجوابات أنّ العديد من عناصر “فتح الإسلام” هم جهاديون حقيقيون ظنّوا أنّهم يُدرَّبون للقتال في العراق. ودخل معظم العناصر غير اللبنانيين براً من سوريا بصورة غير شرعية، مع العلم أنّ عدداً قليلاً من العناصر الذين لا يملكون أيّ سوابق دخلوا عبر مطار بيروت. ويُعتقُد أنّه عقب المطالبات العربية والأوروبية والأميركية بأن توقف سوريا تسلّل الجهاديين إلى العراق، وُجِّه المئات نحو لبنان تحت مظلّة “فتح الإسلام” وقيادة شاكر العبسي، بعدما أُفرِج عنه بطريقة مستغربة وقبل الأوان من السجن في سوريا إلى جانب عدد من مساعديه”.

    وأضافت ان “عناصر “فتح الإسلام” الذين قدموا من سوريا بصورة غير شرعية، بمن في ذلك قادة المجموعة، فعلوا ذلك عبر رقعة الحدود اللبنانية-السورية التي تسيطر عليها “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة”. ومن المعروف أنّ هذه الجبهة و”فتح الانتفاضة” (التي تسيطر على بقعة أخرى من الحدود اللبنانية – السورية) أنشأتا قواعد عسكرية في الجانب اللبناني من الحدود، وهما على صلة وثيقة بسوريا التي تدعمهما وتزوّدهما بانتظام الأسلحة والذخائر والإمدادات. لم يمرّ عناصر “فتح الإسلام” عبر هذه القواعد العسكرية فحسب، بل خضعوا أيضاً للتدريب فيها“.

    وأوضحت “إنّ ظروف الإفراج عن شاكر العبسي والطريقة التي سهّلت بها “فتح الانتفاضة” تنقّله وكذلك تنقّل عناصر “فتح الإسلام” داخل سوريا، ومن سوريا إلى لبنان وداخل لبنان، وكذلك الطريقة “السلمية” التي لجأت إليها “فتح الانتفاضة” لتعيد قولبة نفسها وتبدِّل وجهة استعمال منشآتها ومواردها وتتحوّل إلى “فتح الإسلام”، تشير بوضوح إلى خطة متعمّدة ومدروسة ما كانت لتوضَع من دون معرفة رعاة “فتح الانتفاضة” ومباركتهم، وهم في شكل أساسي المخابرات السورية. وتدعم الاتصالات المباشرة بين بعض قادة “فتح الإسلام” وبعض الضباط الكبار في المخابرات السورية التي كُشِفت في الاستجوابات، الشكوك في أنّ المخابرات السورية استعملت “فتح الإسلام” لخدمة أهدافها السياسية والأمنية في لبنان”.

    ولفتت الى “ان تفجير حافلتَي ركّاب في بلدة عين علق شمال شرق بيروت الذي اعترف عناصر من “فتح الإسلام” بأنّهم كانوا وراءه، الطبيعة “غير الجهادية” للعديد من نشاطات المجموعة وأهدافها”. كما ان “ذبح جنود خارج دوام خدمتهم ومدنيين أبرياء وكذلك عمليات السرقة والسطو على المصارف، تتعارض مع جدول الأعمال الجهادي المعلَن للتنظيم (…)”.

    وأشارت الاستجوابات أيضاً إلى “وجود مكوّنَين أساسيين داخل “فتح الإسلام”. الأوّل “خارجي” ويشمل خصوصاً سوريين وفلسطينيين يقيمون في سوريا وكان هؤلاء يُكلَّفون مهمات خارجية مثل تفجير عين علق. أمّا “العناصر الداخليون” فكانوا يلازمون مخيّم اللاجئين ولا يُسمَح لهم بالخروج منه”.

    وعن تدرّب مجموعات سياسية لبنانية وتسلّحها، علم ان المذكرة تشير الى ان “هناك أدلّة على توزيع للسلاح وتدريبات عسكرية منظَّمة من جانب المعارضة. وتحصل بعض المجموعات على أسلحة من “حزب الله”. ويحكى عن أنّ كميات كبيرة من الأسلحة التي نُقِلت من سوريا خلال حرب تموز 2006 ويستمرّ نقلها على الأرجح منذ ذلك الوقت، وُضِعت في تصرّف أحزاب تربطها صلات وثيقة جداً بالسوريين”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلي بلحاج يعتبر “ميثاق السلم والمصالحة” هولوكوست جزائري ويهاجم سياسات فرنسا وأميركا
    التالي الجزائر: اعتقال عبد الحق العيايدة مؤسس الجماعة الإسلامية المسلحة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.