Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»محور الممانعة “الإيراني-السوري-القطري-الحمساوي-الحزبللاوي” يريد الاستمرار في “الصمود”… بلحم الفلسطينيين!!

    محور الممانعة “الإيراني-السوري-القطري-الحمساوي-الحزبللاوي” يريد الاستمرار في “الصمود”… بلحم الفلسطينيين!!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 18 يناير 2009 غير مصنف

    سعد كيوان- “الشفّاف” بيروت

    عادت عنتريات أيام زمان!… بشار الأسد يحاول تقمص شخصية جمال عبد الناصر: “ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة”. يهدد ويتوعد من على بعد آلاف الكيلومترات عن الجبهة الحقيقية فيما صمت القبور يخيم على جبهة الجولان السورية المحتلة منذ أكثر من واحد وأربعين سنة. عبد الناصر خاض ثلاثة حروب، الأولى عام 1948 عندما كان لا يزال ضابطا في الجيش وقبل أن يستلم السلطة في مصر. أما بشار فهو في السلطة منذ تسع سنوات تقريبا “يحارب بسيف غيره”، يتغنى بمقاومة غيره ولكن المقاومة ممنوعة عنده، ويطلق الشتائم والاتهامات يمينا وشمالا، ثم يقف في الصفوف الخلفية و”يرمي حجرا” ليقول أنا موجود.

    ورغم إنه الرئيس الدوري للقمة العربية، لم يتجرأ الأسد حتى على اتخاذ المبادرة والدعوة الى عقد قمة إستثنائية في دمشق. فضّل الذهاب الى قطر كي “يرمي الحجر” من هناك، راح لينضم الى حلفائه “الممانعين” الذين لا يسمع البعض منهم بفلسطين. عقدْ مؤتمر قمة في دمشق كان يعني بالحد الأدنى إتخاذ قرارات كالتي إتخذت في قطر، وإنما من دمشق. وهذا ليس بفارق بسيط، إذ أن النظام السوري لا يرغب في الذهاب الى المواجهة، ولا يتحمل أن تصدر من عنده مواقف تصعيدية. وهو يريد كذلك حفظ خط الرجعة لأن جلّ ما فعله هو تجميد المفاوضات مع إسرائيل، وليس قطعها. ومبادرة التجميد اتخذتها تركيا التي تستضيف المفاوضات غير المباشرة بين سوريا وإسرائيل. فحرب إسرائيل على غزة جاءت في “وقت الحشرة”، غداة إعلان بشار إستعداده للإنتقال الى المفاوضات المباشرة مع إسرائيل. كما إن قمة في دمشق لا يكتمل نصابها كانت ستضع الأسد في موقف حرج جدا أمام الأخصام والحلفاء على السواء، وتفقده ما يحاول الإمساك به من أوراق بدعم من “سيد الممانعة” الإيراني، وكسبا لرضا الإدارة الأميركية الجديدة التي ستمسك بزمام الأمور في البيت الأبيض بدءا من الثلاثاء المقبل.

    فها هو يسارع الى الإعلان، عبر صحيفة “دير شبيغل” الألمانية، عن إستعداده للتعاون مع باراك أوباما والمشاركة في عملية التسوية، ثم “يعرض خدماته” كالعادة قائلا أنه طُُلِب منه الضغط على “حماس”، موحيا أن ذلك يحتاج الى مقابل! وإثباتا لحسن نيته أعلنت “حماس” ظهرا من دمشق إلتزامها لمدة إسبوع وقف إطلاق النار الذي أعلنته إسرائيل من جانب واحد، بعد أن كانت رفضته في البداية. فعاجله أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون بكلمات الشكر والاطراء…

    اذن، فلتعقد القمة في الدوحة، وليقف أمير قطر ورئيس وزرائه في الواجهة، لأن “جسمهم لبيس” وجيبتهم تتحمل. كما أنهم مهما إتخذوا من قرارات، فلن يأخذهم أحد على محمل الجد. فهم يقفون “رجل في الفلاحة ورجل في البور”، يلعبون على كل الحبال. يستضيفون ممثلية لإسرائيل منذ فترة طويلة (رئيس الوزراء القطري عرض على أبو مازن أن يستحصل له على ترخيص من أسرائيل يسمح له بالخروج من الضفة)، وعلى أرضهم توجد أكبر قاعدة عسكرية أميركية في العالم، منها إنطلق بعض السلاح والذخيرة الى إسرائيل في عدوانها على غزة. وفي الوقت نفسه، تقيم قطر علاقات متينة مع إيران، ووثيقة بطبيعة الحال مع سوريا، وحميمة مع “حزب الله” رأس حربة ما يسمى “الممانعة”، ومع حركة “حماس” التي أقام رئيسها خالد مشعل فترة على أراضيها، قبل أن ينتقل الى الإقامة الدائمة في ربوع دمشق… وتفتح هواءها لمحطة “الدعاية الأصولية والتهييج الشعبي”…

    بشّار ليس فقط لا يقاتل ولا يقاوم، وإنما لا يدافع عن نفسه، ولا يرد حتى عندما يعتدى عليه، لا في “عين الصاحب” ولا في “دير الزور” أو عندما يقصف مفاعله النووي “الخجول”!… لا يريد أن يطلق طلقة واحدة. يريد أن يفاوض إسرائيل من تحت الطاولة، ويزايد في العلن متهما العرب الآخرين أنهم “أنصاف الرجال”، واللبنانيين أنهم “منتوج إسرائيلي”. أمس، في الدوحة، استرسل في مزايداته متغنيا بمقاومة غيره، التي يريد إستمرارها طبعا بالدم الفلسطيني، وطالب بقطع العلاقات مع إسرائيل، وغمز من قناة السعودية مطالبا بوقف التعامل مع “مبادرة السلام العربية” التي أقرت في قمة بيروت 2002، لأنها برأيه باتت بحكم المنتهية و و…

    مزايدات جاراه فيها القطري والليبي، “الممانع” من على بعد آلاف الكيلومترات، والذي يكتشف نفسه “إفريقياً” عندما تشتد الأزمة ويشتد العجز العربي، والذي يسعى في الوقت نفسه الى تطبيق “النموذج القطري”. وواضح أن هدف مؤتمر الدوحة كان تطيير “مبادرة السلام العربية” التي ترفضها إسرائيل كما ترفضها إيران. والهدف الثاني تعميق الشرخ الفلسطيني ومحاولة إضفاء شرعية رسمية ما على “حماس” تمهيدا لاسقاط شرعية السلطة الفلسطينية! هدفان هلّل لهما “المناضل” محمود أحمدي نجاد وخوّن باقي العرب، من مقعده كـ”ضيف شرف” في دوحة الأمير حمد.

    هذان الهدفان تصدى لهما بكل جرأة وصراحة الرئيس اللبناني ميشال سليمان، الذي أكد أن “مبادرة السلام العربية” لا تزال قائمة وصالحة، وإذا كان لا بد من تعديلها أو إعادة النظر فيها فهذا يلزمه مؤتمر قمة عربية، مضيفا أن لقاء قطر هو “إجتماع تشاوري لأن عناصر القمة لم تكتمل بحسب ميثاق الجامعة العربية”. وشدد سليمان في كلمته على أن “الشجب والتنديد لم يعد كافيا، وإن أي خطوات تبقى بدون فعالية إن لم تقترن بقرارات عملية وبتوفير مقومات الصمود، من خلال توحيد الموقف العربي والموقف الفلسطيني، وإلا سمحنا لإسرائيل شرذمة الفلسطينيين وتعميق الخلافات العربية”.

    هذا الكلام لم يعجب طبعا عرب “الممانعة، ولا أتباعهم في لبنان. فإنطلقت الاتهامات والشتائم ضد سليمان، وعنونت جريدة “الأخبار” اللبنانية، رأس حربة “محور الممانعة الحزبللاوي-الإيراني-القطري-السوري”، قائلة أن “سليمان كان ضعيف الحضور والخطاب”، لأنه خالف بشار الرأي، ولم يتشاور معه مسبقا كما كان يحصل في زمن اميل لحود!

    هذا المحور يريد أن يستمر في القتال، طبعا بلحم ودم الفلسطينيين. لماذا لا يرسلون قوات الى غزة؟ لماذا لا يرسل الأسد والقذافي وقائد الانقلاب العسكري في موريتانيا قوات لنصرة إخوتهم الفلسطينيين؟ حتى قيادات “حماس” يريدون الاستمرار في الإستشهاد، ورئيسهم مشعل كرر أكثر من مرة أن “غزة منكوبة ولكن أضرار “حماس” بسيطة” (!). فهل ما زالت بسيطة بعد وقوع 1300 شهيد وضحية، وإكتشاف مئة جثة إضافية هذا الصباح بعد إعلان إسرائيل وقف اطلاق النار؟ القيادي أسامه حمدان يعلن صباحا من بيروت أن “المقاومة مستمرة حتى دحر الإحتلال وغير معنية بأي وقف لاطلاق النار”… وبعد بضع ساعات يعلن موسى أبو مرزوق من دمشق إلتزام “حماس” وقف إطلاق النار!

    فهل الهدف كان ان يجتمع كل قادة العالم الكبار، ويجمعوا على منع ومراقبة دخول السلاح الى غزة، وفرض رقابة شديدة على منطقة الشرق الأوسط؟!

    s.kiwan@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبنغلاديش: عودة حليمة إلى عادتها القديمة
    التالي سمير فرنجية شكك في ترشح العماد عون للانتخابات: فكرة المقاومة التي تبنتها ايران انتهت
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    smartevil
    smartevil
    16 سنوات

    محور الممانعة “الإيراني-السوري-القطري-الحمساوي-الحزبللاوي” يريد الاستمرار في “الصمود”… بلحم الفلسطينيين!!
    ولك ياجماعه بطل مخي يجمع ….. كل هالشي الانسان العربي رخيص …. طبعا اليوم صرح هنيه انو انتصرنا نصرا الهيا … مسكين هال الله شو عم ننسب الو شغلات ما الو علاقه فيها … لم يستفزني شيء في العالم سوى حضور مزعبر ايران نجاد الاجتماع في قطر … هل اصبحنا ذليلين الى هذه الدرجه … بصراحه لم اكن اتمنى زوال النظام رغم كل مساوئه لان معنى ذلك اغراق سوريا في حمام من الفوضى ولكن الآن فعلا اتمنى ذلك وليحصل مايحصل … اثبتنا اننا مجرد بالونات فارغه تطيرها ايران وقتما ترغب ….

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz