Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»محمد أركون، السلطة الفكريّة شبه المتوهَّمة

    محمد أركون، السلطة الفكريّة شبه المتوهَّمة

    3
    بواسطة دلال البزري on 26 سبتمبر 2010 غير مصنف

    عودة إلى آذار 1983، قبل 27 سنة. نحن في أحد مكاتب مؤسسة البحوث السياسية، التابعة لجامعة السوربون الواقعة في قلب باريس. الحدث مهم بالنسبة لي: ها أنذا، بعد جهد ودراسة، أستعدّ لمناقشة أطروحة دكتوراة تحت إشراف أستاذي، أوليفيه كاري.الموضوع هو الحركات الاسلامية اللبنانية المعاصرة. رئيس لجنة مناقشة الدكتوراة هو محمد أركون، وإلى جانبه أستاذي، فضلا عن عضو آخر، أستاذ فرنسي آخر، نسيتُ اسمه. صديقي شربل يحضر المناقشة، «دعما» كما يقول. المناقشة تطول ساعات، ومحمد أركون هو المحرّك لمجرياتها. هو صاحب سطوة على الأستاذين الفرنسين، وقوله هو الذي يجرّ الاقوال، من غير مراجعة ولا مساءلة. وأستاذي، أوليفييه كاري، المتواضع أصلا، يزداد تواضعا أمامه.

    منذ طلّته الاولى، أقول لنفسي ان محمد اركون يشبه «الملك الشمس»، العاهل الفرنسي لويس الرابع عشر الذي لم يُتخيّل من غير هالة حول وجهه. أركون مثله، رافع الرأس، وشيب شعره الكثيف كالنور الذي كان يتوسّله الملك الفرنسي. يجلس على المقعد أمامي، وبقية الاساتذة إلى جانبه، كأنه هو المحور؛ «محوري» بألفاظه ونظراته وتوتّر جسده المنتصب. خال من الشك أو التساؤل أو التردّد، ممْعن في تقدير كلماته التي يطلقها كالرصاص الحيّ. قاس في تعابيره العلمية، كأنه مستنكر أمرا، لا أفهمه لحظتها. يأخذ على اطروحتي أمورا لا تأتي على بالي، مثل عدم تطرّقها إلى كتبه، إلى التوحيدي والمعري، أو إلى ريجيس بلاشير وفردينان دي سوسير، لا أرى انها على تماس مع الموضوع. مع ان البعض منها كان قد مرّ عليّ من غير ان أشعر بأنه قد يضيف شيئا على اطروحتي، اللهم «الخلفية الثقافية» العامة… خصوصا ان بحثي ميداني، يدور حول جماعات لم تمتْ، ما زالت قائمة وعاملة… لكنه يتابع ويستفيض بعرض نتاج معرفته هو، واستنكاره، الشديد غالبا، لعدم ورود ذكره في اطروحتي.

    انه صاحب هيبة وسطوة لا ألمس مبرراتها في لحظتها، فأنا لم اسمع به من قبل، ولا بانتاجه البحثي. وجهلي به وبموقعه الجامعي الحصين يعطيني شجاعة فائقة للردّ عليه، نقطة نقطة، فاصلة فاصلة. كأنني في معركة لا أحسب نتائجها، أستجمع خلالها كل طاقات الحرب التي أشعلها هو. أخرج بانطباع من هذه المناقشة بأنني كنت امام سلطة عليا لم اقدّر حجمها، سلطة راسخة قديمة؛ وكان ذلك من حسن حظي…

    وعندما يدعوني إلى مكتبه بعيد الانتهاء من المناقشة ونيل الشهادة الدكتوراة، يهمس لي شيئا سريعاً، بأن هذه الدعوة انما هي شرف عظيم لي. فلا أتأخر عن الحضور. وهناك، في مكتبه، تتغير سحنته ولهجته عما كانتا عليه وقت مناقشة الدكتوراة. أغرب ما ينضح عنه معاملته لي كما لو أنني موضوع اكزوتيكي: «شرقية! عربية!»، يندهش. «تكتبين العربية وتتكلمين بها؟… حظك كبير». ويتابع: «هل تودّين متابعة دكتوراة الدولة معي؟» (في النظام الجامعي الفرنسي القديم، هناك درجتان للدكتوراة: الاولى «حلقة ثالثة»، التي نلتها، والثانية «دكتوراة دولة» المعروضة عليّ). يقترح ويضيف «الصفات» البحثية التي، برأيه، أتمتع بها، والتي لا أصدق منها حرفاً… ولكنني أقبل وأعود إلى بيروت محمّلة بالكتب التي أصدرها آنذاك. لم أعد أذكر عناوين هذه الكتب، ولا عددها، اثنان أو ثلاثة، من الحجم الثقيل. أنكبّ على قراءتها بفضول وشغف. فمشروع دكتوراة الدولة مع أستاذ بهذه المهابة قد يفتح لي آفاق تفكير جديدة، أدوات تفكير جديدة، أشعر بالحاجة اليها بعد نيل الدكتوراة. ظروف أمنية خاصة تحول دون متابعتي لمشروع دكتوراة الدولة؛ أو ربما أتذرعّ بهذه الظروف لكي لا أكمل… الآن أعي ذلك.

    قرأتُ هذه الكتب بلغتها الأم، أي الفرنسية، وكانت عسيرة، معقّدة، مبهمة، ربما يحتاج قارئها إلى قراءة مراجعها قبل بلوغها؛ أو إلى عقول تتمتع بذكاء خاص، أو خلفية ثقافية معينة، لستُ من أصحابهما. وأتساءل اليوم، وبعدما نُشرت ترجمات هذه الكتب إلى العربية، كم تكون قراءتها أقل يسراً، وبعثا على الشقاء الذهني… المهم انني قمت بما عليّ ولم أفهم الا بضعة أشياء ، بقي منها القليل وأرى اليوم بأنها لم تكن تحتاج إلى كل هذا العناء، ولا هذا الجفاء ولا هذا الضجر.

    على رأس هذه الافكار، اننا «نحن المسلمين»، نعيش اليوم الأزمة نفسها التي شهدتها المسيحية الغربية في القرون الوسطى قبل الثورات الدينية والعلمية والسياسية التي أسست للحداثة؛ أو انه علينا البحث عن العوامل التي تعوق المواءمة بين الاسلام والحداثة؛ أو ان العالم الاسلامي يحتاج إلى رفع الحجاب عن «المسكوت عنه»… وهذا الاخير، أي «المسكوت عنه»، كان أكثر ما ساعد على ذيوع صيته بين قرائه والمعجبين به من المسلمين العرب والمتابعين لشؤونهم.

    لستُ هنا بصدد عرض كل الافكار الأركونية. أكتفي هنا بهذه الثلاث للقول ان كل منها تحتاج إلى نقاش بعينه، فيما يعتبرها صاحبها، مع غيرها من المقولات التي اعتمدها أو «اخترعها»، مفتاح «مشروعه الفكري»، أو قلْ «الحل» الذي يقترحه على أمتنا بغية إخراجها من براثن التخلف والجهل والاصولية الخ.

    محمد أركون، بصفته صاحب مشروع ناجز وعسير لـ»حل» معضلاتنا الفكرية، أستاذ «الاسلاميات التطبيقية» في جامعة السوربون الفرنسية العريقة والمهيبة، والمناضل المقدام في سبيل تطورنا وانعتاقنا من الظلامية والتعسف، صاحب الشخصية العنيدة الصلبة المتمسكة بما كتبت حتى الرمق الاخير…. كان عمره 57 سنة عندما التقيته. وقبل هذا اللقاء كانت قد مرّت عليه سنوات من «الاعتراف» و»التكريس». وعشية رحيله بسنوات، تحوّل، مثل غيره من المسلمين او العرب المكرَّسين في الجامعات الغربية، والمعترف بهم بالتالي في اوساطتنا «الفكرية» والثقافية، إلى نجم من نجومنا «الفكريين»… إلى زعيم لـ»ثورة فكرية في تاريخ الاسلام»، بحسب أنصاره. «ثورة» دعمتها قناة «الجزيرة» باطلالاته المنتظمة على شاشتها. لم أتابع هذه الاطلالات، ولكنني أتصور انها فرّخت مزيدا من الأنصار، هم «نخبة» العقلانية والعلمانية العربية؛ وغالبيتهم أشدّ تعصّبا ويقينية وحباً لأفكارهم من الاسلاميين المتشدّدين. فيما «الثورة» لم تتحق إلا في رغباتهم وأحلامهم الصعبة.

    «ثورة» خلقت لديّ ردة فعل أكاديمية قوية: فطوال تدريسي لطلابي في صفوف «الاجازة» (ما يساوي مرتبة الماجيستير الا قليلا)، لم أتوقف ثانيةً عن التشديد على الجانب التطبيقي، الميداني، لأطروحاتهم. أقول لهم: لا حاجة إلى الشق «النظري» في الأطروحة، الذي هو في أفضل الاحوال مجرد ذكر ببغائي لنظريات ومفاهيم تمتّ بصلة للأطروحة. فهذه الاخيرة، أي النظريات والمفاهيم، تكون مفيدة فقط حين تُقرأ وتُفهم وتُستوعب، واذا كان تطبيق بعضها موائما لموضوع الاطروحة واشكالياتها. غير ذلك مجرّد حشو، غرضه تطويل الصفحات تحت وهم الطالب «المتمكّن نظرياً»، أو ان الأطروحات الكبيرة الحجم هي التي تستحق العلامات الأعلى.

    بتنظيراته الغائمة، علمني محمد اركون الحرص الشديد على علاقة المطابقة أو المواءمة أو التوليد أو الاستنتاج أو الاستقراء بين النظريات والمفاهيم، أي ما هو مجرد، من جهة، وبين الواقع الميداني الملموس، من جهة أخرى. أما كبرياؤه وامتلاؤه بنفسه فقد علماني التمييز بين التواضع والتواضع العلمي. الحلول التي أدركتها «ثورته الفكرية الشاملة» بقيت ضمن الادراج بالرغم من الجاذبية التي اكتسبها بفضل التلفزيون. وأشك ان تكون بعض الاقلام المادحة التي رثته قد تجشّمت عناء قراءة كتبه وهي تقارنه بابن رشد وتصفه بـ»فارس» الفكر العقلاني والعلماني.

    ليس الخلاف مع أركون خلافا «فكريا»، وان كنت أجد في الطروحات التي فهمتها من انتاجه شيئا من القِدم والتكرار الحداثي العربي الذي نعرفه منذ ايام النهضة. بل الخلاف على التزعّم ، على الزعامة، وسلاحها «الجهاز الفكري «… الذي يهيء لصاحبه انه صاحب سلطة فكرية لا حياد عنها. مثله في ذلك مثل زعماء السياسة المباشرة الذين لا يحاسَبون، والذين لا يعرفون غير ما يُراد ابلاغهم به وهم فوق، خارج الميدان، خارج الحياة الحقيقية، خارج التاريخ الاجتماعي الحيّ.

    ملاحظة أخيرة: بعد مغامرتي الأركونية القصيرة الفاشلة، وقعتُ على كتاب العراقي معروف الرصافي «كتاب الشخصية المحمدية»، وقد ألّفه صاحبه عام 1933، في قرية الفلوجة التي عرفنا الكثير عن بساطتها بعد الغزو الاميركي للعراق. كان كتابا مفاجأة: من غير تنظير، ولا تباهٍ، ولا موقع جامعي، ولا غرب، قرأتُ فيه عن الدعوة الاسلامية ومحطاتها ورمزياتها الاساسية؛ ما ساعدني على المزيد من البلورة والتأمل حول معنى الدعوة الاسلامية في التاريخ وسياق انتصاراتها المذهلة. فقد فهمتُ الكتاب… نعم فهمته. شخصيا، أفضل الكتّاب غير المعترف بهم: انهم شكاكون بأنفسهم وبقدراتهم، يبذلون الخيال والادراك والمعرفة من دون هوادة، ويبلغون بها المزيد من الحيرة والتساؤلات. ومعروف الرصافي، الصعلوك، خريج مدرسة الفلوجة القاسية والزاهدة، هو أفضل من يعرَّف بهذه الصفات الحميدة.
    رحم الله الرجلين المجتهدين، معروف الرصافي ومحمد أركون.

    dalal.elbizri@gmail.com

    * كاتبة لبنانية- بيروت

    المستقبل

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحكم الشريعة في التطبيق العملي: المرأة العدو الرئيسي للمتأسلمين
    التالي مقتدى الصدر يرفض ضغوط “الباسداران” للإختيار بين المالكي وعبد المهدي
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    محمد أركون، السلطة الفكريّة شبه المتوهَّمة فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com الاستاذ ايمن نصار. بعد التحية: لم اقصد ان الاستاذ عباس بيضون نفسه له موقف ضد اركون، بل العكس فبيضون نفسه رثاه بكل ايجابية وملأ صفحته الثقافية بكتابات لهاشم صالح و اخرين متضامنين مع اركون. ولكن في الاسبوع الثاني ،في الصفحة الثقافية كانت هناك مقالة “هجومية” على اركون . انتهى كاتب هذه المقالة بالقول : اركون وداعا. اما بالنسبة للحديث ، فهناك الاف الاحاديث الموضوعة، ولكن علم الحديث حسم هذه المسائل : سندا و متنا. اما ماهو معلوم من الدين بالضرورة، فهو رفض الناسخ و المنسوخ، والقول بان مصحف عثمان متلاعب… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    محمد أركون، السلطة الفكريّة شبه المتوهَّمة أيمن نصار — doctor.nassar@gmail.com الأخ فاروق، لم أفهم في مقال عباس بيضون اتهاما لأركون بالعمالة، و بعض المسائل التي عبتها عليه في نقطك الأربع فه مقالك قد تطرق اليها بعض كبار علماء المسلمين انفسهم مثل قضية الناسخ و المنسوخ و قضية سلطة الأحاديث و التي لا شك ان كثير منها موضوع لأسباب سياسية فعلا و هو مما يجده المرء في التناقض الصارخ بين الأحاديث و بخاصة أحاديث فضائل أشخاصا بعينهم. لذا ما هو معلوم من الدين بالضرورة بالنسبة الى شخص معين قد لا يكون مما يعتبر من الدين عند غيره. هناك ما يعد من… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    محمد أركون، السلطة الفكريّة شبه المتوهَّمة فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com كل منا يختار الزاوية التي ينظر منها. في المستقبل الثقافي يوم الاحد قبل الاخير نظر هاني فحص من خلال انفتاح الحوزات الشيعية على اركون.في الصفحة الثقافية للسهير يوم الجمعة الماضي مرر عباس بيضون( ربما اوامر)هجوما على اركون بعنوان يفهم منه ان اركون خائن و عميل و يهودي. بينما في االاسبوع الذي قبله و على نفس الصفحة كان اركون في واجهة المتنورين العرب. رضوان السيد في الشرق الاوسط صوّب على موقف اركون ضد السنّة.دلال البزري اختارت الصفة ” الدكتاتورية” ان جاز التعبير.انا في مقال لموقع المركز اللبناني للابحاث والاستشارات، صوّبت على… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz