Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مجزرة في كراتشي وبنازير كانت في الشاحنة لحظة الإنفجار

    مجزرة في كراتشي وبنازير كانت في الشاحنة لحظة الإنفجار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 أكتوبر 2007 غير مصنف

    أفادت آخر الأنباء أن قتلى محاولة إغتيال بنازير بوتو التي يعتقد أن إنتحاريين قاما بها قد تجاوز 125 قتيلاً وعشرات الجرحى. وكانت بنازير في الشاحنة في لحظة الإنفجار، ونجت بمعجزة.

    وأعلن وزير الداخلية الباكستاني افتاب شيرباو أن بوتو نجت من اعتداء “إرهابي” استهدف موكبها. وقال “وقع انفجاران، الأول الى يمين الموكب والثاني الى يساره”، مضيفاً “يبدو أنهما ناتجان عن عمليتين انتحاريتين، لكن الأمر ليس مؤكداً”.

    وأظهرت الصور أمس بوتو سالمة وهي تنتشل من الباص المصفح الذي كان يقلها ضمن الموكب في كراتشي.

    وأكد السفير الباكستاني لدى الولايات المتحدة محمود علي دوراني “أنها سالمة وفي منزلها. إنها بخير”. وأوضح “حسب علمي كانت في الطبقة السفلى من الباص عندما حصل الامر، وهي بخير وعافية”.

    وقالت مصادر خاصة في كراتشي لوكالة “أنباء الشرق الأوسط” أن بوتو سالمة وآمنة وتم نقلها الى موقع آمن بعيداً عن موقع الانفجار. أضافت أن التفجيرين وقعا عند مرور الموكب أمام قاعدة مهران البحرية العسكرية الباكستانية، وأن الانفجار الأول كان ضعيفاً فيما كان الثاني عنيفاً ووقع في سيارة لقوات الأمن.
    وأكد مسؤولون في المستشفيات لوكالة “رويترز” أن عدد قتلى الاعتداء بلغ 115 شخصاً، فيما لم يحدد عدد الجرحى الذي تخطى الـ150، بشكل نهائي.

    وقال الناطق باسم وزارة الداخلية جواد شيما إن من بين الضحايا “عناصر في الشرطة وأعضاء” في حزب “الشعب” الذي تتزعمه بوتو.

    وندد الرئيس الباكستاني الجنرال برويز مشرف ورئيس وزرائه شوكت عزيز بالاعتداء على مقربة من مزار القائد الأعظم محمد علي جناح في كراتشي.

    ووصف مشرف وعزيز التفجيرين بأنهما عمل إرهابي غير مبرر، وطالبا قوى الأمن بضرورة تعقب الجناة وتقديمهم الى العدالة في أسرع وقت ممكن.

    في واشنطن، دانت الولايات المتحدة الاعتداء. وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض غوردون جوندرو “تدين الولايات المتحدة الهجوم العنيف الذي وقع في باكستان وتعرب عن أسفها لسقوط أبرياء هناك.. لن يسمح للمتطرفين بمنع الباكستانيين من اختيار ممثليهم عبر عملية حرة وديموقراطية” في إشارة الى الانتخابات البرلمانية المقررة بداية العام المقبل.

    وكانت بوتو وصلت كراتشي قادمة من دبي أمس، بعد 8 سنوات من منفاها، وكان في استقبالها 250 ألفاً من أنصارها.

    *

    مصادر حزب الشعب الباكستاني نفسها أصيبت بالذهول من الإستقبال الذي حظيت به بنازير بوتو اليوم. فقد أفادت التقارير أن مليونين ونصف مليون إنسان زحفوا إلى مطار كراتشي وشوارعها لاستقبال رئيسة الحكومة السابقة العائدة من المنفى. (السعوديون ما يزالون يناقشون “حق المرأة في قيادة السيارة”!!).

    وكما في بيروت، كذلك في كراتشي: ردّت القوى الظلامية على الموجة الديمقراطية القادمة بسلاح الإرهاب: 45 قتيلاً سقطوا في تفجيرين استهدفا موكب بنازير بوتو. من قام بالتفجيرين؟ الأرجح أن المفجّرين كانوا من الجماعات الجهادية، التي تقيم خطوطاً مع أجهزة الأمن الباكستانية التي ستفقد ما تتمتع به الآن من سطوة مطلقة إذا ما عادت بنازير إلى السلطة.

    *

    تناثرت أشلاء أكثر من 20 باكستانياً (45 قتيلاً حسب أنباء لاحقة)، بعد تفجيرين استهدفا موكب رئيسة وزراء باكستان السابقة بنازير بوتو في كراتشي، بعد ساعات من وصولها إلى بلادها، بعد 7 سنوات من المنفى الإختياري الخميس 18-10-2007.

    ولم تحدد التقارير الاولية العدد النهائي للضحايا، فيما قالت قنوات التلفزيون ان بوتو سالمة وانها ترجلت من شاحنة كانت تقلها عبر شوارع كراتشي التي اكتظت بمئات الالاف فيما كانت في طريقها لتجمع ترحيبا بعودتها قرب ضريح محمد علي جناح مؤسس دولة باكستان.

    وكان متشددون لهم صلة بالقاعدة غاضبون، بسبب تأييد بوتو لحرب الولايات المتحدة عل الارهاب، هددوا باغتيالها.

    “يجب أن تكون ديمقراطية بباكستان”

    وقالت بوتو، التي تنوي أن تقود حزبها في انتخابات تهدف الى اعادة البلاد الى الحكم المدني، عندما كانت طائرتها على وشك الهبوط قادمة من دبي “انني أشعر بسعادة بالغة وفخر بالغ”، واضافت: “يجب ان تكون هناك ديمقراطية في باكستان”.

    واحتشد الالاف من العمال وقادة حزب الشعب الباكستاني بالمطار للترحيب ببوتو، فيما شددت السلطات الباكستانية الاجراءات الامنية في مدينة كراتشي اثر تلقي تهديدات من حركة طالبان وتنظيم القاعدة بالقيام بهجمات انتحارية بهذه المناسبة.

    وقال وكيل وزارة الداخلية في اقليم السند غلام محمد محترم للصحافيين نظرا لتوقعات بوجود حشود ضخمة للترحيب بعودة بوتو الامر الذي قد يتسبب في وقوع تدافع اضافة الى وجود تهديدات محتملة بشن هجمات انتحارية “فقد استنفرنا الاجهزة الامنية التي وضعت بحالة الطوارئ القصوى وتم نشر 20 الف من رجال الامن لتوفير الحماية لبوتو”.

    وكانت تقارير ذكرت ان انصار بوتو تعرضوا لهجوم في قرية قريبة من مدينة كراتشي ما اسفر عن اصابة ثلاثة بجروح بالغة.

    من جانبه قال رئيس حزب الشعب الباكستاني مخدوم امين فهيم للصحافيين ان حوالى 40 الفا من العمال وقادة الحزب وصلوا الى كراتشي للترحيب برئيسة الوزراء السابقة كما ان مزيدا من المناصرين لبوتو من جميع انحاء البلاد ما زالوا يتوافدون على المدينة.

    يذكر ان بينازير بوتو ابنة رئيس الوزراء السابق ذو الفقار علي بوتو غادرت باكستان بهدوء في شهر ابريل 1999 بعد ان تم حل حكومتها بتهمة الفساد وهذه هي المرة الثانية التي تنهي بوتو فترة النفي الاختياري على الرغم من الطلبات المتكررة من جانب الحكومة الباكستانية تأجيل عودتها الى ان تبت المحكمة العليا بالقضايا المرفوعة للطعن بمشروعية اعادة انتخاب الرئيس برويز مشرف.

    وكانت اول عودة لها بعد انتهاء النفي الذاتي في عام 1986 الذي اعتبر انذاك تحديا لحكم الرئيس الباكستاني الراحل ضياء الحق الا انها تعود الان بعد توقيع اتفاق لتقاسم السلطة مع الرئيس مشرف.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجثة طافية 6
    التالي مسألة الجبر والاختيار(4)

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.