Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مجزرة “المنيا”: “طلبوا منهم واحدا واحدا التخلي عن المسيحية فرفضوا”!

    مجزرة “المنيا”: “طلبوا منهم واحدا واحدا التخلي عن المسيحية فرفضوا”!

    0
    بواسطة وكالة الصحافة الفرنسية on 28 مايو 2017 الرئيسية
       أ ف ب عربي ودولي

    أمر المسلحون المقنعون ركاب الحافلة من الأقباط المسيحيين المتوجهين إلى دير الانبا صموئيل في صحراء مصر، بالنزول وطلبوا منهم أن يعلنوا تخليهم عن ديانتهم.

    إلا أن زوار الدير والعاملين فيه رفضوا ذلك. فما كان من المسلحين، الذين كانوا يكمنون للحافلة، إلا أن أطلقوا النار عليهم واحدا واحدا، ليسقط 29 منهم قتلى.

    أحدث هذا الاعتداء الرهيب على اقباط مصر والذي أعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنه، صدمة بين الاقباط الذين يعيشون على الأرض المصرية منذ قديم الزمن، إذ أنه جاء بعد تفجيرين لكنيستين قتل فيهما العشرات في نيسان/إبريل الماضي.

    وهدد تنظيم الدولة الاسلامية بشن مزيد من الهجمات، ورغم أن الشرطة عززت اجراءاتها الأمنية حول الكنائس في أنحاء البلاد، إلا أن أحدا لم يكن مستعدا لهجوم على الطريق الصحراوي المؤدي الى دير الانبا صموئيل جنوب محافظة المنيا.

    وطبقا لرجل دين هو قريب إحدى الناجيات لم يكن المسلحون في عجلة من أمرهم عند ارتكابهم المجزرة.

    وقال ماهر توفيق الذي نجت ابنة اخيه من الاعتداء، أن المسلحين “طلبوا من الرجال النزول من الحافلة، وأخذوا بطاقات هوياتهم وما كان معهم من الذهب، وطلبوا منهم أن يتلوا الشهادتين”.

    وأضاف “اخذوا المجوهرات الذهبية والنقود من النساء فيما اختبأ الأطفال تحت الكراسي”.

    ويبدو أن المسلحين أجبروا ضحاياهم، الذين تناثرت جثث العديد منهم في الرمال، على الركوع قبل إطلاق النار على رؤوسهم، بحسب رجل الدين هيدرا رشيد.

    وقال هيدرا الذي تحدث الى عدد من الناجين “لقد طلبوا منهم واحدا واحدا التخلي عن الديانة المسيحية، إلا أنهم جميعاً رفضوا”.

    وفي قرية بني مزار الصغيرة التي لا تبعد كثيرا عن مكان الحادث، انهمرت الدموع من أعين النساء المسيحيات اللواتي اتشحن بالسواد في مراسم تشييع القتلى في كنيسة مار مرقس.

     “يقولون اننا كفار”

    تتعرض أقلية المسيحيين الأقباط في مصر التي تشكل نحو 10% من سكان البلاد البالغ عددهم 90 مليون، لهجمات منذ أشهر.

    وقبل تفجيرات نيسان/ابريل هاجم انتحاري من تنظيم الدولة الاسلامية كنيسة في القاهرة في كانون الأول/ديسمبر وقتل 29 شخصا.

    وفي سيناء حيث ينشط فرع تنظيم الدولة الاسلامية، وقعت موجة من جرائم القتل بحق الأقباط دفعت عشرات من العائلات المسيحية الى الفرار من المنطقة.

    إلا أن الضربة الأخيرة التي تلقاها الاقباط في المنيا كانت الأصعب.

    فالأقلية المسيحية مترسخة في هذه المحافظة، وعلى مدى عقود اندلعت التوترات مرارا بين المسيحيين وجيرانهم المسلمين.

    وفي 2013 وبعد أن أدت حملة قمع نفذتها الشرطة إلى مقتل مئات من أنصار الرئيس الاسلامي محمد مرسي، هاجم مسلمون العديد من الكنائس في المنيا.

    ويتهم الاسلاميون الاقباط بتأييد الجيش في اطاحته بالرئيس السابق، رغم أن المؤسسة الدينية الاسلامية وجماعات المعارضة أيدت تنحيته كذلك.

    وقال مينا المصري الذي جاء للمشاركة في جنازة اقارب أحد اصدقائه قتلوا في الهجوم “استهداف الإرهاب لنا ليس أمراً جديداً. نحن ندفع ثمن دعمنا للجيش والدولة”.

    واضاف “اتوقع أن تسيل دماء المسيحيين في الفترة المقبلة”.

    وشاركه أخرون رأيه. وقال مينا سعيد (35 عاما) “نحن غير متفاجئين، ولكننا متألمون .. فلم يمر حتى 50 يوما على تفجير الكنيستين”.

    أما حنان فؤاد فتقول أن جيرانها وهم عائلة من ستة أفراد قتلوا في الاعتداء.

    واضافت وهي تقف في ساحة الكنيسة “هذا الأمر سيتكرر. لا يمر شهر بدون قتل المسيحيين”.

    وتساءلت “لماذا المسيحيون؟ لأنهم يقولون أننا أقلية وأننا كفار”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمقتل مستشار قاسم سليماني قرب الحدود السورية – العراقية
    التالي المسيحيون في سوريا: قصة شخصية عن الإرث المسلوب
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz