Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»مجزرة “البيجر” المُذهلة إعلان حرب: ضربة 25 أكتوبر الإستباقية دمّرت الصواريخ على الأرض.. و”أقنعت” نتنياهو

    مجزرة “البيجر” المُذهلة إعلان حرب: ضربة 25 أكتوبر الإستباقية دمّرت الصواريخ على الأرض.. و”أقنعت” نتنياهو

    0
    بواسطة بيار عقل on 18 سبتمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    الحدود مفتوحة الآن لغزو إسرائيلي بعد عملية تُشبِه تدمير الطيران المصري وهو جاثم على المُدرّجات في أول ساعات حرب 1967!

     

     

    أبدَت أوساط إسرائيلية معارضة لنتنياهو(ولِفَتح 5 جبهات عسكرية في وقت واحد) “تخوّفها” الشديد بعد الإعلان عن عملية تدمير الألوف من “بيجر” حزب الله، وما أسفرت عنه من خسائر هائلة بين جريح (ربما وصل العدد إلى فوق 4000) وقتيل. والسبب هو أن العملية “الباهرة” هي بمثابة “إعلان حرب” واضح وحاسم. وكان ردّ فعل مصر (المفاجئ) مماثلاً حينما أكدت في بيان رسمي حرصها على “أمن واستقرار لبنان وعدم انتهاك سيادته من أي طرف خارجي”(!) بعد وقت قصير من التفجيرات، وحذّرت من خطورة التصعيد الإقليمي والانزلاق إلى حرب إقليمية شاملة”!

    https://middleeasttransparent.com/wp-content/uploads/2024/09/WhatsApp-Video-2024-09-17-at-16.27.58.mp4

    وفي الخلفية، أيضاً، انتشار فيديوهات مروّعة لعسكر حزب الله المصابين، ما يزيد من “المهانة” التي ستشعر بها قيادة الحزب إزاء قواعدها وجمهورها، وقد يدفعها إلى “التصعيد” على طريقة صدام حسين! وقد يكون ردّ الفعل “الصَدّامي” هو ما تريده إسرائيل لاستدراج الحزب إلى حربٍ تقضي على وجوده العسكري.

     

    وسجّل محلّلون عسكريون إسرائيليون، وأوروبيون، أن حزب الله سيكون خلال الساعات والأيام القليلة المقبلة غير قادر “عمليّاتياً” على “الردّ”، أو حتى على مجرّد “القتال” بسب هول الخسائر التي تعرّضت لها “فرقة الرضوان” و”أجهزة أمن الحزب”! وأيضاً، لأنه مضطرّ لتحليل ومواجهة “الخرق الأمني الهائل” الذي تعرّض له الحزب وقبله إيران إذا صحّ أن الشركة المُصنّعة لأجهزة الإتصال كانت شركة إيرانية.

    بالمقابل، فإن إسرائيل التي خطّطت للضربة التي شبَهها بعضهم بعملية “تدمير الطيران المصري وهو جاثم في المدرّجات” في حرب الأيام الستة قادرة الآن، أي خلال الساعات المقبلة، وغداً وبعد غد على القيام بعمليات عسكرية على نطاق واسع دون أن تلقى “مُقاومة تُذكر” في الجنوب والبقاع وبيروت! وهذا مع أن الجيش الإسرائيلي سيسعى، بدوره،  لـ”تقييم مدى اتساع خسائر الحزب” قبل الإقدام على الخطوات التالية.

    ومرة أخرى، سجّلت أوساط عسكرية وأمنية أوروبية وأميركية أن العملية الإسرئيلية الجريئة الجديدة تُشكّل “استدعاءً” للحرب بعد سلسلة ضربات موجعة ومهينة، بينها قصف قنصلية إيران في دمشق، واغتيال “العاروري” في قلب ضاحية بيروت، ثم اغتيال الرقم 1 العسكري في الحزب فؤاد شكر في “الضاحية” ليلحقه بعد ساعات ضيفُ الحرس الثوري، اسماعيل هنية، في طهران.

     

    الضربة الإستباقية في 25 أغسطس “أقنعت” نتنياهو بالحرب!

    نشر المحّلل العسكري لجريدة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، “يوناه جيريمي بوب” YONAH JEREMY BOB، يوم الإثنين في 16 سبتمبر، تقييماً جاء فيه أن الحرب الشاملة مع حزب الله باتت الآن أقرب منها في أي وقت سبق. وجاء تحذيره قبل تفجيرات أجهزة إتصالات حزب  الله التي وقعت بعد ظهر أمس الثلاثاء. وينقل المُحلّل عن مصادر عسكرية وسياسية أن احتمال العملية العسكرية الكبرى بات حقيقياً جداً لسببين.

    الأول، إعلان وزير دفاع إسرائيل في يوم 21  آب/أاغسطس عن “تفكيك” الكتيبة الأخرى من أصل 24 “كتيبة” مقاتلة تملكها حركة “حماس:” في غزة. وبذلك، سقط التحفّظ الناجمُ عن ضرورة عدم فتح جبهة ثانية قبل الإنتهاء من “حماس” عسكرياً.

    ولكن السبب الثاني هو الأهم:  ويوم 25 آب/أغسطس هو اليوم الذي تغيّرت فيه الأمور بصورة جذرية.

    ويشير محلِّل “جيروزاليم بوست” العسكري إلى أن نتنياهو، رغم تهديداته اللفظية، كان في البداية متحفّظا حتى إزاء عمليات غزو “غزة” الثلاث: شمال غزة في أواخر أكتوبر، و”خان يونس” في ديسمبر، ثم “رفح” في مايو.

    والواقع أن نتنياهو كان متخوّفاً، بدون أن يُفصِحَ عن ذلك، من عدد الإسرائيليين الذين سيُقتَلون بسبب هجمات صواريخ حزب الله التي كان العسكريون يُقدّرون أنها قد تصل إلى 6000 ـ 8000 صاروخ في اليوم. 

    وكانت التقديرات المخيفة هي أنه يمكن أن يسقط 5000 ـ 10000 إسرائيلي في حالة الحرب. وحسب معلومات “الشفاف”، فهذه الأرقام المخيفة هي نفس الأرقام التي عادت بها، قبل 3 أو 4 سنوات، بعثات عسكرية أوروبية زارت إسرائيل.

    لكن كل شيء تغيّر بصورة جذرية في يوم 25 تشرين الأول/أكتوبر.

    ففي ذلك اليوم، خطّط حزب الله لإطلاق عدد ربما يصل إلى 1000 صاروخ على إسرائيل، بما في ذلك ضد قواعد إستخبارات حساسة جداً في شمال “تل أبيب”.

    ومع ذلك، أعطى نتنياهو “وحكومة الحرب المصغّرة” تعليمات للجيش بعدم شن حرب استباقية شاملة ضد حزب الله لأن رئيس حكومة إسرائيل كان ما يزال قلقاً من تأثير صواريخ حزب الله على الجبهة الداخلية في إسرائيل.
    والحال، فلم يكتفِ جيش الدفاع الإسرائيلي بإحباطِ خطة حزب الله، بل حقّق انتصاراً ساحقاً وكاملاً و”قَلَبَ الطاولة”.
    ورغم الإنتصارات العسكرية الكبيرة ضد “حماس”، والإنتصارات التكتيكية الصغيرة ضد حزب الله، تلك كانت أول مرة يحقق فيها الجيش الإسرائيلي انتصاراً استراتيجياً كبيراً ومعقّداً ضد حزب الله منذ 8 أكتوبر 2023.

    ودمّر جيش إسرائيل القسم الأكبر من الصواريخ و”الدرون” التي كانت ستهاجم إسرائيل حتى قبل إطلاقها.

    وفي ذلك الهجوم بالذات، أخفق حزب الله في قتل أعداد من الإسرائيليين أو في تدمير شيء يذكَر، في حين دمّرَ الطيران الإسرائيلي ألوف الصواريخ.

    وربما لم يفهم نصرالله ورفاقه خطورة هزيمتهم في 25 آب/اأغسطس لأن غوغائيتهم دفعتهم لـ”السخرية” من الإنجاز العسكري الإسرائيلي وللكذب حول ما حدث فعلاً! وقد تكون النتيجة حرباً حقيقية تسفر عن تدمير الحزب الإيراني مثلما كاد أن يحدث في حرب 2006. 

    وإذا حدث ذلك، فسيرفع عن لبنان “الإحتلال الإيراني” الذي دفعه إلى الخراب والإنهيار.

     

    إعتبارات أخرى

    هنالك سببان آخران لتوجيه ضربة عسكرية لحزب الله الآن.

    الأول، احتمال التوصّل إلى هدنة مع “حماس”، يمكن أن “يغتَنِمها” حزب الله لإعلان وقف هجماته على إسرائيل. ما قد يُجبِر إسرائيل على التوقّف عن العمليات ضد الحزب تحت ضغط الولايات المتحدة وأوروبا.

    والثاني، هو أنه تبقى فسحة 4 ـ 6 أسابيع للقيام بعمليات واسعة النطاق قبل حلول فصلي الخريف والشتاء. وبعد ذلك، يمكن أن تضطر إسرائيل للإنتظار حتى ربيع سنة 2025، ما يعني استحالة إعادة أهالي شمال إسرائيل النازحين منذ أكتوبر 2023، وعددهم 60 ألفاً.

     

    إقرأ أيضاً:

    الخطة الإسرائيلية لغزو لبنان والقضاء على “فرقة الرضوان”

    معظم نُخبة حزب الله دُمِّرت أو فَرّت شمالاً: عملية سريعة لاحتلال شريط عازل في جنوب لبنان؟

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمعظم نُخبة حزب الله دُمِّرت أو فَرّت شمالاً: عملية سريعة لاحتلال شريط عازل في جنوب لبنان؟
    التالي هل يستسلم مثل اليابانيين؟: “نرجسيّة” نصرالله خطر على البلد وعلى.. الحزب!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz