Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“مجتبى” خامنئي: الشارع الطهراني هتف ضدّه ولكنه يمسك مفاتيح العسكر والمال والملفّ النووي

    “مجتبى” خامنئي: الشارع الطهراني هتف ضدّه ولكنه يمسك مفاتيح العسكر والمال والملفّ النووي

    0
    بواسطة الشفّاف on 11 يوليو 2009 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    في الفيديو المرفق (أدناه)، وهو يعود إلى يوم 10 يوليو، يهتف المتظاهرون في طهران “مجتبى مجتبى مهما فعلت لن تصبح يوماً القائد”! والهتاف مؤشّر إلى وعي الشارع الإيراني لمفاتيح السلطة الحقيقية في إيران. من هو “مجتبى خامنئي”؟

    *

    مجتبى خامنئي، النجل الثاني لمرشد النظام الإيراني علي خامنئي، هو الشخصية الاكثر جدلا في هرم السلطة الايرانية والاكثر اثارة للاسئلة نظرا للدور الذي يلعبه في رسم سياسات واتجاهات النظام.

    اول مرة ورد فيها اسم مجتبى في الاوساط الايرانية في سياق فضيحة رجل الاعمال الشاب “شهرام جزائري”، اواخر بداية العام 2004، والكشف عن بعض الاسماء التي تلقت من هذا الرجل مبالغ مالية خيالية بمئات الاف الدولارات، والتي كان الهدف منها النيل من بعض الشخصيات الاصلاحية على ابواب الانتخابات البرلمانية ومساعي اقصاء الاصلاحيين عن الندوة البرلمانية. الا ان دائرة الاتهامات وتلقي الرشى تجاوزت ما هو مطلوب منها، فنالت من مجتبى كونه كان الشخص الذي تولى حماية اعمال “جزائري” وقدم له الدعم والتسهيلات للحصول على الصفقات التي يريدها، ومن ضمنها عمليات تبييض الأموال. فما كان من السلطة القضائية الا ان عملت على لملمة القضية وامرت بسجن “جزائري” وقدمته للمحاكمة العلنية مكتفية بتمرير بعض اسماء المتهمين الذين سرعان ما تمت تبرئتهم وعادوا لممارسة حياتهم العادية والمالية المشبوهة من دون خوف.

    بعد هذه القضية، دخل اسم “مجتبى” في المحافل السياسية الايرانية اواخر العام 2004 خلال فترة التحضيرات للانتخابات الرئاسية التي جرت في العام 2005 والتي اوصلت محمود احمدي نجاد الى الرئاسة. حيث تولى تنسيق الخطط الممهدة لوصول احمدي نجاد الى الرئاسة بعد ان توصل هو ومجموعة من الشخصيات العاملة معه في مكتب والده، قبل سنة من الانتخابات، إلى ضرورة الاتيان بشخص “مطيع” يسمح لغيره باتخاذ القرار وقيادة البلد من وراء الستار.

    عمل “مجتبى” في اللجنة الانتخابية للمرشح محمد باقر قاليباف (رئيس بلدية طهران حاليا، ورئيس قوات الشرطة والامن العام حينها، ورئيس القوات الجوية السابق في حرس الثورة الاسلامية)، ما اوحى بأن “المرشد” ومكتبه يدعمان قاليباف للرئاسة، في حين احتفظ “مجتبى” بكلمة السر الى الأيام الثلاثة الأخيرة قبل الإنتخابات والتي شهدت تحولا كبيرا في اتجاهات اصوات القوات العسكرية (حرس ثوري، جيش، بسيج) والتي صبت ككتلة واحدة لصالح الاسم الذي ابلغ لها (محمود احمدي نجاد).

    يسيطر “مجتبى” على مقاليد مكتب والده الى جانب مدير المكتب “السيد محمد حجازي”، بحيث لا يمكن ان يمر شيء من القرارات او اللقاءات او أي شيء آخر من دون المرور بواحد من هذين الشخصين.

    بنى “مجتبى” قدراته على امرين: سيطرته على مفاتيح القرار في بيت المرشد وتحوله الى مصفاة للتعيينات في اعلى المراكز الامنية والعسكرية في الجيش وحرس الثورة والقرارات المصيرية المتعلقة بسياسات ايران الاستراتيجية.

    فقد تحول مع مرور الوقت وبموافقة والده الى الشخص الذي يسيطر على المؤسسة العسكرية وتعيين قياداتها انطلاقا من مبدأ الاكثر تبعية واطاعة وانسجاما مع توجهاته وتوجهات والده.

    القرار الإقتصادي والعمولات

    اضافة للسيطرة على مفاتيح القرار في ما يتعلق بالاقتصاد الايراني، خصوصا النفط والغاز اللذين يخضعان مباشرة لاشراف مكتب المرشد ولا احد يستطيع ابرام أي صفقة في هذين المجالين من دون موافقة مكتب المرشد، حتى وزارة النفط. اضافة الى حصول مكتب المرشد على نسب من مبيعات الصناعات الكبيرة في ايران، خصوصا صناعة السيارات التي تصل يوميا الى حدود 2500 سيارة، بحيث ان حصة المكتب من سعر كل سيارة تصل الى 1000 دولار على الاقل.

    الملفّ النووي.. والخلافة

    والاخطر في صلاحيات “مجتبى” يكمن في انه الشخص الرئيس الذي يملك مفاتيح القرار المتعلق بالملف النووي بعد والده ، اضافة الى امتلاكه لأسرار هذا البرنامج، في حين ان السياسيين الآخرين ليسوا سوى منفذين للسياسات التي يرسمها هذان الشخصان.

    البعض يرى ان مساعي مجتبى للسيطرة على مفاصل النظام خصوصا الجانب الامني والعسكري وكذلك المسائل الاستراتيجية يهدف الى التمهيد لتولي السلطة ومقاليد القرار بعد والده.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمفكّر الإيراني “عماد الدين باقي”: على “حزب الله” أن يكذّب شائعة دوره في قمع التظاهرات وأن يطالب بإطلاق السجناء!
    التالي تحية لساركوزي

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Campaign is over, battle continuing for CHP 17 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Charlie Kirk and the Activist in All of Us 11 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • The United Nations at 80: Between Gaza, Ukraine, Trump, and the Pacific Eclipse 10 سبتمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanon’s Interbank Market: A Window Into the Banking Sector’s Fragility 9 سبتمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon’s Moment of Truth 29 أغسطس 2025 David Schenker
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • J’aimais beaucoup Charlie Kirk 13 سبتمبر 2025 Emma Becker
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عطالله وهبي على خوفاً من “أرامكو 2”: المغزى من اتفاقية الدفاع السعودية الباكستانية
    • د. فارس سعيد على مدخل لمناقشة “اللامركزية الموسعة” في النظام اللبناني
    • عبد المجيد على هل يمكن القضاء على دولة إسرائيل؟
    • الهيرب على خارطة طريق ليبيا: مسار أم سراب؟
    • د. حسين غربية على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.