Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسية

    مثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسية

    3
    بواسطة Sarah Akel on 18 نوفمبر 2007 غير مصنف

    نفهم ان يستخدم القائلون بوحدة الدين والسياسة، على اختلاف فرقهم ومذاهبهم، الدعوة الدينية للاستقواء بها في مشروعهم السياسي، كما كانت الحال على الغالب في التاريخ الإسلامي، حين كان اهل العصبية المطالبة بالسلطة تتسلح بحق إلهي أو بادعاء دعوة هي الأحق من بين الدعوات الأخرى. ولكن لا نفهم – إلا بعد تفسير – سلوك اهل السياسة في هذا الزمن المعاصر، وجلّهم ابناء حداثة سياسية. ذلك ان الأمر أضحى عملاً غير طبيعي في تاريخ الحداثة السياسة ومعاييرها. ومنذ ان استقر نصاب السياسة على اعتبارها علماً أو فناً للوصول الى السلطة من اجل تدبير وإدارة شؤون الناس ومصالحهم في الحياة الدنيا، ان يستدرج أهل السياسة (وهم من النوع الحديث) كبار رجال الدين ويطلبون منهم حل مآزقهم وأزماتهم وعلاج عجزهم عن ممارسة السياسة.

    كانت الكنيسة الكاثوليكية حسمت امرها، وبعد ممانعة طويلة استغرقت قروناً وكلفت حروباً، فأقامت حداً فاصلاً بين الدين والسياسة أو بالأحرى بين السلطة الدينية والسلطة المدنية. وكان ذلك لمصلحة الطرفين، من اجل ان يستقيم أمر الدين والتدين بصفاء ونقاء واستقلال. ومن أجل ان يستقيم أمر ممارسة السلطة المدنية، وتمارس السياسة في نصابها في شكل مستقل بلا وصاية أو رقابة فوقية إلا رقابة المجتمع عبر مؤسساته التمثيلية.

    على ان العلاقة بين الدين والسياسة، ولكونهما شأنين انسانيين يتعلقان معاً بقيم إنسانية مشتركة (الحرية والمساواة والعدل) كان من الصعب فصلهما فصلاً حدياً قاطعاً. لذا جرى الحديث عن الفصل بين الحقول وليس بين القيم، ولذا ايضاً تصبح الصيغة الأكثر ملاءمة للمعنى الفعلي والتاريخي للفصل هو «الفصل بين السلطة الدينية والسلطة المدنية»، وليس الفصل بين الدين والسياسة في المطلق.

    وفي ظني ان هذا الفهم كان في اساس النهج الذي سار عليه وبلوره ونهض به كنهج عالمي البابا يوحنا بولس الثاني.

    ومن المعروف انه كان لهذا النهج تأثيره المعنوي الكبير في نشر قيم انسانية عامة مستوحاة من القيم المسيحية، كما كان له فاعليته في السياسات العالمية العامة من طريق النصيحة والموعظة والنداء من بعد، لا من طريق التدخل المباشر في تفاصيل السياسة وتعاطيها. ولعله في هذا الإطار والسياق يمكن وضع وفهم نداء السينودوس من اجل لبنان في العام 1995، حين أرسى النداء منطلقات مبدئية لتكريس صيغة لبنان صيغة عيش مشترك، وصيغة تعدد ديني وثقافي، وديموقراطية توافقية.

    وأحسب ان الكنيسة المارونية في لبنان، وعلى رأسها غبطة البطريرك نصر الله صفير، التزمت هذا الخط في منهج وممارسة «الحد الفاصل والرابط» في الوقت نفسه بين الدين والسياسة. وهذا أمر كانت البطريركية والمجالس الكنسية عبّرت عنه في مناسبات. وكان من أبرز تعبيراتها وأوضحها ما ورد في نص المجمع البطريركي عام 2005: «ان الدولة المنشودة هي دولة تؤمن بالتمييز الصريح حتى حدود الفصل بين الدين والدولة، بدلاً من اختزال الدين في السياسة، أو تأسيس السياسة العامة على منطلقات دينية لها صفة المطلق».

    ومما يذكر في هذا المقام استذكار حال من حالات العلاقة بين الدين والسياسة في الإسلام الحديث، لا سيما بدءاً من الزمن الذي ندعوه «نهضة عربية». توزعت المرجعيات الدينية والإسلامية منذ ذاك الحين على خطين في علاقتها بالسياسة: خط محافظ ومستقل التزم حدود المدارس الدينية الكبرى، التي كانت شديدة التأثير في المؤمنين من زاوية دينية تعبدية، كالأزهر وجامع القرويين والزيتونة. وخط إصلاحي كان يحاول بالاجتهاد والتوفيق مواكبة العالم الحديث (خط محمد عبده على سبيل المثال)، من دون ان يجعل من السياسة حقلاً لعمل الدين، أو يجعل من الدين حقلاً للسياسة.

    ولم تكن المراجع الشيعية (لا سيما في النجف) خارج هذا التصنيف العام. فمراجع التقليد، سواء كانت محافظة أو إصلاحية، لم يكن حقل السياسة ليجذبها أو يغريها أو يطرق بابها إلا من باب الضرورة في إبداء رأي أو نصيحة أو موعظة تصب – في رأيها – في باب المقاصد لمصلحة عامة. وهذا خط نقرأه في سيرة عدد كبير من مراجع الشيعة، واليوم نقرأه بوضوح في مواقف السيد علي السيستاني في العراق.

    ويبدو لي ان بين حال البطريرك الماروني في لبنان، وحال المرجع الشيعي السيد السيستاني في العراق، في علاقتهما بالسياسة، أوجه شبه كبيرة وكثيرة، فكلاهما يتجنبان السياسة بما هي حقل مدني له أهله من سياسيين محترفين وغير محترفين، وله ايضاً – وهو الأهم – مؤسسته المدنية التي هي الدولة، والتي هي المرجع الوحيد للمجتمع بما هو جماعة مواطنين. على ان وجه الشبه الكبير الطارئ في هذه الأيام بين الاثنين، ان كلاهما يشكل ملجأ لطبقة سياسية عاجزة عن حل مشكلتها في إدارة دولة وحل أزمة وطن بكامله.

    في لبنان، وبعد ممانعة طويلة أبداها البطريرك برفض الدخول في تسمية مرشحين للرئاسة اللبنانية، اضطر، بتحفظ وبشروط، وإنقاذاً للدولة والوطن، ان يدخل في لعبة الأسماء، في حين ان موقفه (قبل هذا) ينحصر في الإطار العام للسياسة الوطنية: كالدعوة الى وحدة المسيحيين، وتغليب اجتهاد حضور الثلثين من النواب في جلسة الانتخاب من باب الواجب الوطني والدستوري الملزم، وترك النواب ينتخبون من شاؤوا. والحاصل ان الطبقة السياسية اللبنانية وبسبب عجزها المدقع أقحمت البطريرك إقحاماً في هذا الخيار: خيار التسمية كناخب رئيس من خارج المجلس النيابي.

    انها سابقة تضاف الى سابقات اخرى في أعراف السياسة اللبنانية لطوائف لبنان وسياسييها وأحزابها. فإذا كانت الرئاسات الثلاث (رئاسة الجمهورية ورئاسة البرلمان ورئاسة الحكومة) توزعت بموجب عرف ميثاقي ثم نص دستوري على الطوائف الثلاث «الرئيسة» في لبنان (موارنة، شيعة، سنة) فإن هذا التوزيع لم يكن يعني – في الممارسة السياسية – ان تستأثر «مراجع» كل طائفة في تسمية الرئيس المخصص لها، في منصب هو أولاً وقبل كل شيء منصب دولة وطنية واحدة لا فيديرالية طوائف. اما سابقة ما قبلها فكانت بدأتها «الشيعية السياسية» عندما سمّى حزب الله (وهو حزب ديني – سياسي يلعب دور المرجع الديني والسياسي معاً) السيد نبيه بري رئيساً للمجلس، ثم استكملها باستقالة «وزراء الشيعة» من الحكومة ليؤسس في الصيغة اللبنانية قاعدة جديدة: استئثار حزب ديني بتمثيل كل الطائفة، وربط شرعية المشاركة بمشاركته في الحكومة والإدارة.وواقع الأمر ان أزمة الطبقة السياسية في لبنان وفي كل الطوائف تقود السياسة الى هذا المسار: ان تصبح المرجعيات الدينية، سواء كانت اشخاصاً أم أحزاباً، مأوى لعجزها، ومصحاً لأزمتها، ومرجعاً لقدرها الذي اختارته وحده.

    في العراق، ايضاً يلجأ السياسيون العراقيون، لا سيما الشيعة منهم، الى مرجعية السيد علي السيستاني، لحل أزماتهم وتغطية ضعفهم والتعويض عن عجزهم في مواجهة أزمة العراق العميقة، بل ايضاً لاستثمار تقربهم منه وزيارتهم له ورفعهم صوره احياناً، من اجل تدعيم لوائحهم الانتخابية وكسب اصوات المريدين والمقلدين في الوسط الشعبي.

    ومن المعروف ان الأحزاب السياسية الشيعية العراقية، لا تقول «بولاية الفقيه»، ولا السيد السيستاني يقول بها أو يطمح ان يتولاها. ومع ذلك تتزاحم هذه الأحزاب على التقرب من السيد، لا لمجرد الاحترام، وهو يحظى به من غير زيارة، ولكن لإقحامه في سياسة مباشرة ينأى عن الخوض فيها.

    يقاوم السيد السيستاني هذا الإقحام، منذ زمن، لا سيما منذ دخول الشيعية السياسية العراقية مسرح العمل السياسي ومجال الصراع على السلطة بعد إسقاط صدام حسين. إن متابعةً لمواقفه من خلال الإعلام، وقراءة لنصوصه الصادرة عنه، في المسألة العراقية (إعداد حامد الخفاف، منشورات المؤرخ العربي – بيروت 2007) تبعثان على التنويه والإشارة الى أمور عدة.

    – أولها ان السيد، على رغم انتشار الأصوليات الدينية في العالم الإسلامي وانتصار نظرية ولاية الفقيه العامة في إيران، لا يزال يحافظ على إرث مرجعي شيعي عربي يفصل ويميز بين المرجعية الدينية والولاية السياسية.

    – ثانيها ان المرجعية الشيعية تحرص حرصاً شديداً على الدولة الحديثة، فكرة وجوهراً ومؤسسة ودستوراً وقوانين.

    جواباً على سؤال وُجّه الى السيد، حول هذا الموضوع يقول: «أما ما يريده الشيعة، فهو لا يختلف عما يريده سائر ابناء الشعب العراقي من استيفاء حقوقهم بعيداً من أي لون من ألوان الطائفية. وأما شكل نظام الحكم فيلزم ان يحدده الشعب العراقي بجميع ابنائه من مختلف الأعراق والطوائف، وآلية ذلك هي الانتخابات العامة».

    «هل تؤيدون الحكم الإسلامي في العراق؟ وهل تحبون ان تكون دولة العراق مثل دولة ايران الإسلامية»؟ يجيب السيد بما يلي: «اما تشكيل حكومة دينية على اساس فكرة ولاية الفقيه المطلقة فليس وارداً…)».

    وحول انتشار السلاح والميليشيات، وادعاء هذه الأخيرة التصدي للإجرام» يرى السيد ان «أعمال القوة في التصدي للأعمال الإجرامية، على اختلاف أنواعها ومصادرها، ليس من الأمور الحسية التي يجوز التصدي لها لأي فرد أو جماعة بإذن أي فقيه جامع لشروط التقليد. بل يرى سماحة السيد (نقلاً عن مكتبه) ضرورة تطبيق النظم والضوابط القانونية في هذا المجال وعدم التجاوز عليها بوجه».

    ولمواجهة المحاولات التي كان يقوم بها بعض السياسيين العراقيين لاستثمار زيارتهم للسيد في مواقف سياسية، صدر عن مكتبه ما يلي:

    « إن سماحة السيد، على رغم اهتمامه البالغ ومتابعته المستمرة للشأن العراقي بجميع جوانبه، إلا أنه دأب على عدم التدخل في تفاصيل العمل السياسي، وفسح المجال لمن يثق بهم الشعب العراقي من السياسيين لممارسة هذه المهمة. ويكتفي سماحته بإبداء النصح والإرشاد لمن يزوره ويلتقي به من أعضاء مجلس الحكم والوزراء، وزعماء الأحزاب وغيرهم. والمؤسف ان بعضاً من وسائل الإعلام تستغل هذا الموقف وتنشر بين الحين والآخر بعض الأخبار المكذوبة وتروج الإشاعات التي لا اساس لها من الصحة». (اقتبست النصوص من كتاب: النصوص الصادرة عن سماحة السيد علي السيستاني في المسألة العراقية، إعداد حامد الخفاف، بيروت 2007).

    خلاصة القول، ان ازمة السياسة في العالمين العربي والإسلامي تقود السياسيين ونخبهم الحاكمة وغير الحاكمة الى الاستنجاد بالمراجع الدينية، لإدخالها رغماً عنها في تفاصيل العمل السياسي. فلا نستغرب بعدها ان تنمو الأصوليات والسلفيات ودعوات الشرعية الدينية في السياسة وما يتفرع عنها في مجتمعاتنا العربية والإسلامية.

    مؤرخ لبناني

    (الحياة)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقملك الأردن زار دمشق للبحث في حل لتجاوز أزمة إستحقاق الرئاسة
    التالي شيعة السعودية: مواطنون من الدرجة الثانية والنفط تحت أقدامهم
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    Georges al Hurr
    Georges al Hurr
    17 سنوات

    مثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسية
    I was wondering what is Mr Nihad alnouri (the previous commentator) call himself when commenting on Sistani… YOU MUST CALL YOURSELF A “SUNNI LIBERAL” I BELEIVE???

    This site should not permit to such garbage SUNNI “al ka’edah” sectarian to spread their HATE and DIRTS on this clean web site that adress Liberalism and individual rights and freedom including Shiaa and Christian and non believers and sunni like you MY Nihad..what a low class individual you are….

    Gearges al Hurr
    Lebanon

    0
    نهاد النوري
    نهاد النوري
    17 سنوات

    مثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسيةأقحم الكاتب نفسه في موضوعة لا يعرف تفاصيلها. ويبدو انه ليس مجاله الأكاديمي. فعالج الموضوع كمتطفّل وبذلك خرق كل حقائق وتفاصيل السيستاني. وراح يروّج ما ينشرة مكتب السيستاني من دعايات ظاهرها التحضّر وباطنها التقيّة. فالسيستاني ليس عربي. ولخدماته للحكم العراقي الطائفي الأن وللأحتلال قرروا ان يمنحوة الجنسية العراقية. فرفض مفضلا الاحتفاظ بجنسيته الايرانية. وهو يتحدث العربيية بلكنه. وكونه ليس عربي ليس سبّة. العربي ليس افضل من باقي البشر. لكنّ تاريخ الحوزة في النجف كانت بقيادة وادارة ايرانية فارسية. واقرأ على الوردي اذا شسئت التفاصيل.… قراءة المزيد ..

    0
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    مثال السيد علي السيستاني والبطريرك نصر الله صفير… عندما يُقحم المدنيون رجال دين كباراً في الاستحقاقات السياسية
    هذا غير صحيح فان مواقف السيد علي السيستاني في العراق مخزية وطائفية لانه لم يحرم قتل الابرياء ولم يحريم المليشيات الطائفية التي قتلت السنة وغيرها فهو يحمل الحقد التاريخي كم يحمله نجاد وخامئني ويستخدم اهل البيت وخلافة علي والمهدي في تدمير الاخرين والاجيال التي لا تنتمي الى طائفته.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz