Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»متى يعود الوجه «الصباحي» الصبوح؟

    متى يعود الوجه «الصباحي» الصبوح؟

    0
    بواسطة أحمد الصرّاف on 26 ديسمبر 2021 غير مصنف

    (الصورة: النائب فايز الجمهور يستغرب إلغاء محاضرة عن الفكر النِسوي وخطره على المجتمع الإسلامي معدة من قبل وزارة الأوقاف بسبب ما وصفه بضغوط من قبل متنفذين يحملون « فكرا محاربا للفضيلة والأخلاق والتدين »)!

    *

    أعلنت وزارة الأوقاف عن «سرورها» من إقامة محاضرة بعنوان «الفكر النسوي، وخطره على المجتمع»!!

     

    لكن توالي الاحتجاجات والضغوط دفع الوزارة لتغيير عنوان المحاضرة لشيء أقل إساءة واستفزازاً، ولكن تلك الضغوط كانت من التزايد ما أدى إلى دفعها لإلغاء المحاضرة الخالية من الذوق في موضوعها ومضمونها على الأقل، فدور المرأة في حياتنا أصبح حاسماً ومعروفاً، بعد قرون من الظلم التهميش، وتستحيل العودة لما تريده قوى التخلف التي تم «إسكاتها» في الجوار، فأتت لنا تبث سمومها، لأن المرأة ليست آلة جنس وتوالد ونفخ وطبخ، فهي صاحبة عقل راجح وتتمتع بإنسانية وفكر يتجاوزان مستوى من يودون إعادتها لكهوف طالبان!

    ***

    أغاظ قرار الإلغاء الأخ المحاضر، فقام بالتهجم على قرار وقف المحاضرة، والتلميح في تغريدة بأن أمراض المجتمع من زيادة حالات الطلاق وجرائم العنف وتفكك الأسرة، يعود سببها الى «الفكر النسوي»، والحرية التي أصبحت المرأة تتمتع بها، متجنباً تحميل الرجل، وخاصة من جماعته، أدنى مسؤولية مما يشكو المجتمع منه. غير مدرك أن مشاكل المجتمع أكبر وأكثر تعقيدا، ولن تنتهي، بل حتما ستزداد، متى ما حصل الرجل على «تصريح» بأن «يتعامل» مع المرأة كما يريد، وإخضاعها لسلطته لتكون طوع الشاذ من رغباته، من خلال الهيمنة عليها وعلى فكرها، فمن يتحدث عنهن هن قبل كل شيء أمهاتنا وشقيقاتنا وبناتنا وزوجاتنا وعماتنا وخالاتنا، وكل أمهات وشقيقات وبنات الآخرين، ولا نرى فيهن ما يراه هو من اعوجاج، يتطلب التعديل بناء على مواصفاته المهترئة، بل نرى العكس تماماً.

    ولا أدري سبب إصراره وغيره على انتقاد فكر المرأة وتجاهله الواضح لحقيقة أن أقل الجهات توظيفا للمرأة، على سبيل المثال، هي الأكثر فساداً، وخاصة فيما يتعلق بجرائم الاستيلاء على المال العام، والتوظيف والتعيين العشوائي، والشهادات المزورة، وأخبار ما يحصل في الجهات والهيئات الدينية ماثل أمامنا! هذا غير قضايا الدولة الأكثر خطورة التي لا يهتم لا المحاضر ولا أشكاله بها لأنها، في الغالب، لا تعنيهم!

    ***

    تزامن وقف المحاضرة مع انتشار خبر إقدام السلطات على إزالة شجرة ميلاد بلاستيكية من أحد المولات! وبالسؤال تبين أن الخبر لم يكن دقيقا، فالإزالة تمت بسبب مخالفة صاحب المحل لشروط العقد مع إدارة المجمع فيما يتعلق بحجمها وارتفاعها ومكانها، ولم يكن للسلطات علاقة بالأمر، وهذا بحد ذاته خبر جيد، فنحن عطشى لسماع ما يماثله، بعد أن جفف المتخلفون «ريقنا»!!

    ***

    يا سمو ولي العهد. لقد سئمنا من كل هذا التشدد الديني غير المبرر. لقد جعلوا كل شيء حولنا حراما، وخربوا الفرح في قلوبنا، وحان وقت الاقتداء بأشقائنا، فحكم الملالي انتهى عهده، ويجب أن يعود للدولة وجهها «الصباحي الصبوح»، بعد أن نجح المتشددون، لأكثر من نصف قرن، في تكسيته بالحزن والهم والغم.

    ***

    خرجت السيدة «ميركل، وهي بالمناسبة امرأة، من الحكم بعد أن قادت ألمانيا، الدولة الأقوى والأكبر والأرفع مكانة في أوروبا، لـ16 سنة باهرة، لم تضع خلالها في جيبها 100 فلس فوق ما تستحق!!

    ولو كان أمرها بيد الأخ المحاضر لطلب منها أن تقر في بيتها ولا تخرج منه إلا لثلاث: الزواج.. العلاج.. ولكي تدفن في المقبرة!

    ***

    في خضم انشغالنا، شعباً وحكومة، بالموقف من المرأة، ومن «شجرة بلاستيكية»، انطلق عصر الأمس في أميركا صاروخ يحمل تلسكوبا عظيما سيمكن البشرية من رؤية بداية تكوين الكون قبل 14 مليار سنة (!!)

    a.alsarraf@alqabas.com.kw

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقغورباتشوف يدين “الغطرسة” الأميركية في الخلافات بين روسيا والولايات المتحدة
    التالي برّي طردَ الرئيس ميقاتي: باسيل–حزب الله، « يا صفقة ما تمّت »!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz