Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مبادرة السنيورة: حكومة “التكنوقراط” تعوّم ميقاتي.. وتترك طرابلس لـ”المستقبل”!

    مبادرة السنيورة: حكومة “التكنوقراط” تعوّم ميقاتي.. وتترك طرابلس لـ”المستقبل”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 24 أبريل 2012 غير مصنف

    “الشفاف”- خاص

    رفضت مصادر رئيس الحكومة اللبنانية، طرح الرئيس فؤاد السنيورة، تشكيل حكومة تكنوقراط، برئاسة ميقاتي نفسه، تشرف على إجراء الانتخابات النيابية النيابية المقبلة، في العام 2013.

    الرئيس السنيورة، وخلال كلمته في جلسة مناقشة الحكومة، طرح مبادرة سياسية عمادها استقالة الحكومة الحالية، وتشكيل حكومة تكنوقراط، لا تهيمن عليها قوى 8 آذار، ولا تشكلها قوى 14 آذار، للإشراف على الانتخابات النيابية المقبلة.

    وعزت مصادر قوى 14 آذار مبادرة السنيورة الى التخبط الذي تعاني منه الحكومة الحالية، فضلا عن أنها حكومة لون واحد، وفريق واحد، واخفقت في معالجة اي من القضايا التي اعلنت عن عزمها التصدي لها، خصوصا الملف الاقتصادي الاجتماعي، إضافة الى التزامها سياسة النأي بالنفس الايجابية لصالح النظام السوري.

    والى التخبط الحكومي، فإن قوى 14 آذار لا تريد خوض الانتخابات في ظل هيمنة السلاح الذي أنتج هذه الحكومة، وتاليا فإن إستمرار مفاعيل الهيمنة حتى الانتخابات المقبلة يستتبع تشويها متعمدا في نتائج الانتخابات لن تتورع الحكومة الحالية عن الضلوع فيه.

    وإذا كانت هذه هي الاسباب التي دفعت بقوى 14 آذار الى المبادرة الى طرح إستبدال الحكومة فإن الموقف في الجهة المقابلة في قوى 8 آذار، يبدو مرتبك. فكل مكونات الحكومة تريد إبعاد كأس الاستمرار في الحكومة عنها، ولكنها لا تستطيع ان تغامر باسقاط الحكومة اليوم، لأن القرار ليس عند هذه القوى مجتمعة، او أقله، هو بيد حزب الله، الذي حدد أمينه العام السيد حسن نصرالله آليات إسقاط الحكومة في لبنان، وليس فيها ما يبشر بقرب أجل الحكومة الميقاتية.

    أما أوساط الرئيس ميقاتي فلها قراءة مختلفة، حيث وصفت مبادرة الرئيس السنيورة، بسياسة العصا والجزرة. فالجزرة هي تعويم الرئيس ميقاتي، من خلال دعم توليه رئاسة الحكومة المقبلة سلفا، اما العصا فهي الحؤول دون ترشح ميقاتي للانتخابات النيابية المقبلة في مسقط رأسه في طرابلس، ما يسهل الطريق امام تيار المستقبل للاستفراد بتمثيل المدينة نيابيا مجددا، حسب اوساط ميقاتي.

    اوساط ميقاتي، اعلنت رفضها المطلق لمبادرة الرئيس السنيورة مشددة على ان ميقاتي يستحق خوض الانتخابات النيابية المقبلة أسوة بسائر رؤوساء الحكومات على مر العقود السابقة، وهو لم يخالف ايا من الثوابت السنية التي التزم بها: من تمويل المحكمة ذات الطابع الدولي، الى اخذ العلم من الحكومة بتجديد البروتوكول مع الامم المتحدة، وصولا إلى كشف عورات وزراء في الحكومة وتوقيف صفقات مشبوهة لاستجرار الطاقة الكهربائية، فضلا عن عدم مجاراته وزرائه في سياساتهم الكيدية لجهة إقصاء اللواء أشريفي والعميد وسام الحسن وسهيل بوجي وعبد المنعم يوسف، الى آخر السلسلة.

    وتضيف ان ما قام به ميقاتي لا يستحق سياسة الإقصاء النيابي، بل على العكس من ذلك يجب ان تؤخذ هذه الانجازات على محمل ايجابي في مواجهة الاستحقاقات المقبلة، نيابية كانت ام سياسية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإغتراب اللبناني تراث فولكلوري لا يُصرَف.. إنتخابياً!
    التالي معركة الدستور: مصر بين الدولة والدين

    تعليق واحد

    1. مهل القتل السورية! on 27 أبريل 2012 10 h 45 min

      مبادرة السنيورة: حكومة “التكنوقراط” تعوّم ميقاتي.. وتترك طرابلس لـ”المستقبل”!
      نحو الهاوية

      النظام السوري يبدو أنه يمشي وبوتيرة من التسارع إلى الهاوية المحتومة لكل الأنظمة الطاغوتية حين يأتيها الأجل؛ فيفلُّ حدَّها، وتأفُلُ شمسها، ويدعو داعي الرحيل بالأذان، والله وارث الأرض ومن عليها. ولكن الخطير أن رحلة موت النظام ليست منفردة، بل هو آخذ معه كما كان يفعل الفراعنة وأباطرة الصين في حفلة موتهم زوجاتهم والكهان. والحريق الآن يلتهم المجتمع والدولة والحزب والعائلة المالكة.
      لا أحد يعلم على وجه الدقة من هم خلف الكواليس المتربعين على هرم السلطة والسلطة في دمشق الذين يدفعون البلد إلى الهاوية وينزف الدم مدراراً في كل ركن وزاوية.
      يبدو أن العصابة قد اتخذت قرارها منذ اليوم الأول على السير بطريقة لا ترحم في وأد المعارضة. في بعض التسريبات جاءت التعليمات من نفس المراهق السياسي طبيب العيون الأعشى اسحقوا المعارضة بأي طريقة وثمن. وإذا كانت الخطة هي السير إلى الهاوية وجرف الموت ووادي الدموع فيجب توقع الأسوأ وأن الرحلة في أولها. نعم علينا أن نتوقع حرباً ضروساً وفظاعات لانهاية لها من الحرب الأهلية. حين بدأت الحرب الأهلية المذهبية في ألمانيا لم يصدق القوم أنها سوف تأكل الأخضر واليابس في ثلاثين سنة كالحة يموت فيها من الألمان ستة ملايين ونصف من أصل عشرين مليوناً من عدد السكان ويتخرَّب فيها ثمانون ألف قرية ومدينة. وحين بدأت الحرب الأهلية الأمريكية ظن القوم أنها نزهة لن تزيد عن أسبوعين إلى درجة أن بعض الجنرالات أحضروا زوجاتهم معهم لرؤية خيول الكرّ والفرّ وكأنها مباريات الكولوسيوم في روما في ساحات المجالدين، ودامت أربع سنين عدداً مات فيها ستمائة ألف من خيرة الشباب، ودمر الجنوب تدميراً وما زال يحمل البصمات حتى يومنا الحالي.
      وحين اشتعلت الحرب الأهلية الإسبانية ظن القوم أنه قتال أيام فدامت ثلاث سنوات، أكلت فيها الحرب مليوناً ونيفا من الشباب من كل أوربا، وتربَّع الديكتاتور فرانكو على العرش الملكي بصولجان، وبنى له خصومه المعتقلون بالسخرة أعلى صليب في العالم.
      وليست بعيدة عنا الحرب الأهلية اللبنانية حيث قتل الكل الكل وما يردعهم اليوم هو الذكرى الطازجة.
      هل ستدخل سوريا أتون هذه النار اللظى نزاعة للشوى؟ لا أحد يعلم لأن الحرب وقرارها اليوم وتزويدها بالسلاح أصبح بأيد خارجية من إيران وعبدان ولبنان وسيبريا والقرم وموسكو وفي الطرف المقابل الكثير المتحمس لنفس الشيء.
      كتبهاد.خالص جلبي ، في 26 أبريل 2012 الساعة: 01:10 ص

      مهل القتل السورية!

      في كل مسرحية هزلية من إعطاء النظام السوري مهلا جديدة لوقف العنف زاد عنفه وارتفعت وتيرة القتل. رأينا هذا مع الدابي وهو يدب في سوريا مع رهط من مبعوثي الجامعة العربية مغمضي العيون يشتريهم ويضللهم النظام السوري المدرب على كل فنون الجريمة والكذب. ونرى حاليا هذا مع مراقبي عنان بدون عناية يرافقهم فريق روسي من دببة سيبيريا. عجيب أمر نظام المافيا الروسية وهو يدعم نظام المافيا السورية. لا غرابة أليس كذلك؟ فالفارق بين روسيا وسوريا قلب مكان الكلمات فقط وتبقى الحقيقة واحدة. حسب روبرت فيسك يبدو أن أمريكا لا تريد لمس النظام السوري بأذى، والناتو مؤتمر بأمر كلينتون، والأتراك بدورهم مرتبطون بأشتون من بروكسل. فصار مثل سوريا مثل قصة الطاحونة حينما كنا نغنيها ونحن صغار، بفارق أن كل يوم يمر يقطف معه أرواح ستين أوثمانين أومائة من الشهداء البررة. كانت الأغنية ونحن نكررها ونلعب حينما كنا صغارا أننا نبحث عن المفتاح لفتح الطاحونة ولكن أين المفتاح فنكرر والمفتاح عند الحداد! أين الحداد؟ والحداد في الطاحونة! وماذا عن الطاحونة؟ والطاحونة مسكرة! الله إذا الطاحونة لا تعمل لماذا؟ والجواب؟ و»الميّه معكرة»، ثم نعمل رقصة مشتركة «هون مقص.. هون مقص.. والعروس ترقص دانس». هذا هو وضع سوريا الحزين الواعد إن شاء الله.روسيا تحتضن أباليس البعث السوري وتحافظ على الطفل السياسي المراهق. العجز العربي ينظر ويقول العين بصيرة واليد قصيرة. أصدقاء سوريا يتبركون بالتعاويذ ويلوكون الكلمات ويشجعون سوريا بكلمات طيبات والكل يكرر ممنوع التدخل الأجنبي. وشبيحة الأسد يستبيحون سوريا بالطول والعرض وقد أمنوا الحساب والعقاب، وأمريكا تسأل إسرائيل ماذا تقولين وهؤلاء الأوغاد حافظوا على حدودك آمنة مطمئنة ثلاثين عاما؟ يقول بنو صهيون ولماذا لا نمدد الفترة مع آل أسد ثلاثين عاما أخرى، ونحن لا نعلم الجديد من سيكون؟ ومن هو؟ وما لون عمامته؟ كل هذا يجري بعد أن أصبحت الحرب الدائرة في سوريا عالمية بامتياز يدور فيها عنان بين موسكو وبكين وطهران باحثا في عمائم الملالي في طهران ولحاهم الطويلة وأدعيتهم السمجة وأحاجي الصين وأباطرة الكرملين عن الحل، والدم السوري ينزف بغزارة. يكرر السوريون مالنا غيرك يا الله!كم سيدوم الطوفان؟ وكم سيحصد من الأرواح؟ وكم ستغرق الأرض بالدم وإلى متى؟ لا أحد عنده الجواب!!
      ولكن يكرر الشعب السوري أن باب الحرية مضرج بالدم؛ فليس ثمة إلا طريقان العبودية أو الحرية. إما أن يحولوا سوريا جنة أو يذهبوا إلى الجنة.
      د. خالص جلبي

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter