Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ما بعد جرود عرسال..

    ما بعد جرود عرسال..

    0
    بواسطة سناء الجاك on 24 يوليو 2017 غير مصنف

    تستحضر المتابعة لما يجري في #جرود_عرسال حرب تموز 2006 بأوجه شبه كثيرة، فـ” #حزب_الله” هو من ورَّط لبنان في العدوان الإسرائيلي على لبنان ليَنْفُذ من المحكمة الدولية لأن جسمه لبيس، على ما قال آنذاك العلامة محمد حسن الأمين، وبعد ذلك ليُنَفِّذ خطته بالسيطرة على البلد، انطلاقاً من اغتيال وسط #بيروت عبر الاعتصام الشهير الذي اختتم بحفلة السابع من أيار واتفاق الدوحة. ومن ثم الإطاحة بحكومة الرئيس سعد الحريري، وصولاً الى حالنا الراهنة مع عودة الحريري الى السرايا بعد انتهاء معركة حلب وتحسين الحزب أوراقه.

    و”حزب الله” هو من ورَّط لبنان في الحرب السورية، اذ لم تكن لتفتح جبهات على الحدود اللبنانية لو لم يدخل الحزب بكل قواه العسكرية لينقذ نظام بشار الأسد ويطيل عمره، مهما تعددت حجج البدايات المتعلقة بالمقامات الشيعية او بغيرها، لأن سقوط هذا النظام ينعكس عليه ويضعف قدرته على الإمساك بمصير البلد، من دون ان يتوقف عند منسوب الحقد المرتفع الذي سيستتبع هذه الحرب وتداعياتها بين الشعبين السوري واللبناني.

    وفي حرب تموز، استسلمت القوى السياسية اللبنانية لما قرره الحزب وأخرجته من ورطته بالقرار الدولي 1701 الذي ترافق مع مواقف واعية ورصينة وضعت النقاط على الحروف وأرغمت الحزب على التصعيد مستهتراً بإمكان جر البلاد الى حرب أهلية.

    اما في معركة جرود عرسال، فقد اقنعت هذه القوى ان عليها الخضوع والسكوت لأن عنوان المعركة هو القضاء على الإرهاب. وبالتزامن مع الاجماع السياسي على خلفية دعم الجيش، لم يتوفر في دولتنا العلية من يسأل: ماذا بعد انتهاء معركة جرود عرسال؟

    أي ثمن ستدفعه الحياة السياسية اللبنانية؟

    ماذا يفعل رؤساء أحزاب لا يزالون مصرين على رفع راية 14 آذار وعلى انه لن يصح الا الصحيح، كيف سمحوا لأنفسهم بإقناع أنفسهم ان مصادرة قرار الدولة من قبل حزب مذهبي تابع لمحور استبدادي يتغذى بالدم في سورية والعراق واليمن واينما حط رحاله، هي حرب على الإرهاب وحماية للوطن ؟؟

    ربما ليس لنا ان نسأل عن سر الغرام الباطني الهابط على قوى سياسية كانت تستنكر علناً دور “حزب الله”، بصفته صاحب القرار الأوحد للحرب والسلم في لبنان،وها هي اليوم تتكافل ضمناً في لعبةغض النظر عن مصادرته مصير الدولة اللبنانية مزايدة عليه في “مكافحة الإرهاب” ما يؤمن سيطرة محور الممانعة على الحدود مع سوريا، لتنصرف الىتنظيم مصالحها القاضية تقاسمالسلطة والصفقات، مع ترويج لبديهية المحاصصة عبر المنابر الإعلامية المكرسة لهذه الجماعات.

    بالمختصر غير المفيد “حزب الله” يسمح لأهل الكراسي بالاستيلاء على مرافق الدولة مع الغاء دور المؤسسات الرقابية على ان لا يزعجه أحد او يعترض طريقه ورهنه لبنان بكامله لمحور الممانعة… ونقطة على السطر.. يغريهم بمرافق الدولة و”بقرتها الحلوب”، ويتفرج على من يحمل دلوه بيمينه ينتظر دوره لحلب ما بقي في الضرع.

    لا تدافع ولا صياح، كل شيء يسير وفق نظام المحاصصة الجديدة.

    هذا هو أصل الغرام السائد حالياً بين أهل السلطة.

    وفي حين تواصل هذه السلطة التحكم بمفاصل الصفقات وباجتهاد يثير الاعجاب، ينصرف “حزب الله” الى حربه، التي سيستثمرها تماماً كما استثمر حرب تموز 2006، وبعد ذلك فليترقب كل من صدَّق ان أصل الغرام تسوية.. فصفقة.. مصيراً ربما لن يختلف عن ما شهدناه عقب القرار 1701.

    المخطط عند محور الممانعة وحده، اما أهل الكراسي، فلا يبدو انهم يبالون بأكثر من لحظتهم السلطوية الراهنة.

    وليس مستبعداً ان ينقلب الحزب عليهم ويساءلهم عن فساد يوحي انه خارجه، وينسف الغرام الحالي مدعياً الغيرة على مصلحة الشعب ما دامت الضرائب تأكل زيادة الرواتب وما دامت الشوارع مزروعة بالنفايات وما دامت الكهرباء شحيحة والمياه مقطوعة والانترنت أشبه بالشبح او بخيوط العنكبوت تتمزق موجاته من دون نسمة هواء، وما دامت المساعدات التي تصل لتخفيف أعباء اللجوء السوري تطير الى الجيوب ايضاً من دون نسمة هواء.

    خلال حرب تموز 2006 انطوى “حزب الله” تحت راية حكومة لبنان التي قادت له قراراً اممياً حال دون نهايته وأمنت له مساعدات إعادة الاعمار، ثم بعد ثلاثة أيام على الانتصار الإلهي انقلب الحزب على حكومة المقاومة وحصل ما حصل مما نعرف ويعرفون.

    واليوم ينطوي الحزب الإلهي تحت راية الجيش الوطني، المحظر عليه الاقتراب من مناطق الحزب العسكرية في الأراضي اللبنانية، حتى يمرر مخططه، ولنيتوقف عند أي مستقبل للبلد. سوابقه تؤكد انهغير ملتزم هذا البلد وهذا الغرام الذي لا يحسب حساباً لشعب يلهث خلف سلسلة رتب ورواتب استنفذت قيمتها سلفاً مع غلاء لا تردعه مؤسسة رقابية، شعب تقتصر وظيفته فقط على إعادة أهل الغرامالى كراسيهم عبر صناديق الاقتراع.

    يبدو ان اهل الكراسي عندنا لا يعرفون الى أي منقلب ينقلبون غداة النصر الكبير. ويصعب التكهن بما سيؤول اليه مصيرهم، اذ بدأت تلوح ملامح التخوين والتعالي والتشفي.. والتهديد ببندقية المقاومة التي ستلاحقهم “في كل بلاد العرب وحيث أمكن الوصول”… حينها ربما لن يبقى لهم من أصل الغرام لا صفقة ولا نظرة.

    sanaa.aljack@gmail.com

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقزياد حوّاط من البلدية إلى طاولة “القوات” وريمون إدّه “فرّخ” في بيت سعَيد
    التالي لقاء سيدة الجبل: انهيار سلطة الدولة يضع لبنان على حافة حرب أهلية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • Preparing the ground for the big Iranian operation 18 يونيو 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz