Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ما الفائدةُ مِنْ وجودِ المُثَقَّفينَ إذَاً؟

    ما الفائدةُ مِنْ وجودِ المُثَقَّفينَ إذَاً؟

    1
    بواسطة أحمد بيضون on 26 يونيو 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    جُمْهورُ المُثَقَّفينَ، في بِلادِنا، فئةٌ مِنْ أَسْهَلِ فئاتِ الناسِ انْسِياقاً وراءَ الطُبولِ، إذا قُرِعَتْ، وانْدِماجاً في القَطيعِ إذا هَرْوَل.

     

    مَناعةُ هذا الجُمْهورِ يَثْبُتُ، في كُلِّ أّزْمةٍ كُبْرى، أنّها ضعيفةٌ على تّضَعْضُعِ العُقولِ الذي يُحْدِثُهُ النَفيرُ العامُّ. يَنْجو مِنْ بَيْنِهِم أَفْرادٌ وهذا شَأْنُ غَيْرِهِمْ مِن الفِئاتِ أيْضاً.

    في كُتْلَتِهِمْ العُظْمى، تُنَحّى الأسْئلةُ التي هِيَ مَعْنى صِفَتِهِم: ما الضَرورة؟ ما المَصْلَحة؟ ما المُمْكِنات؟ ما الحَصائلُ المُرَجّحة؟ إلخ. لَيْسَ هَذا فَحَسْبُ بل لا يّنْدُرُ بَيْنَهُم مَنْ يَقْرَعُ الطُبولَ مّعَ القارِعين…

    لَعَلَّهُم يَعِدونَ أنْفُسَهُم، إذْ يَقيسونَ على مِحَنٍ مَضَتْ، بِنَوْعٍ مِن النَدَمِ العامِّ يَسودُ بَعْدَ انْقِشاعِ الغُبارِ عن الكارثةِ… وفَواتِ الأَوان! ولا يَعْني هذا الوَعْدُ المَكْتومُ للنَفْسِ أنّهُمْ سَيُجَرِّمونَ أَنْفُسَهُم إذّاك. سَيَنْدَرِجونَ مَرّةً أُخْرى في الشُعورِ العامًِ ويَنْسونَ أنَّهُم أَحْجَموا عن الاعْتِراضِ حينَ كانَ يُفيدُ: أيْ عن أداءِ ما هُوَ مُهِمَّتُهُم وعِلّةُ وجودِهِم.

    ما الفائدةُ مِنْ وجودِ المُثَقَّفينَ إذَاً؟

     

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد 42 عاماً فضيحة : “حزب الله” فجّر مقر الحاكم الإسرائيلي في  صور عام 82
    التالي لا تُبعدوا لبنان عن مفاوضات ما بعد غزة!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    1 سنة

    السؤال المحق…. من ينطبق عليهم ما ذكره الكاتب الفاضل…. هل يجوز اساسا تسميتهم ب المثقفين ؟! هذا هو السؤال

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz