Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ماذا‏ ‏يريد‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمون‏ ‏بمصر؟

    ماذا‏ ‏يريد‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمون‏ ‏بمصر؟

    0
    بواسطة يوسف سيدهم on 4 مارس 2007 غير مصنف

    قراءة‏ ‏في‏ ‏ملف‏ ‏الأمور‏ ‏المسكوت‏ ‏عنها‏-149‏

    على‏ ‏مدى‏ ‏خمسة‏ ‏عشر‏ ‏شهرا‏ ‏منذ‏ ‏انتخابات‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏في‏ ‏نوفمبر‏ 2005,‏وعقب‏ ‏تنامي‏ ‏نصيب‏ ‏التيار‏ ‏الإسلامي‏ ‏من‏ ‏الكعكة‏ ‏السياسية‏,‏ شغل‏ ‏هذا‏ ‏التيار‏ ‏الرأي‏ ‏العام‏ ‏بالكثير‏ ‏من‏ ‏الضجيج‏ ‏والصوت‏ ‏العالي‏ ‏والتظاهرات‏ ‏والتصادم‏ ‏مع‏ ‏الأمن‏ ‏دون‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏لذلك‏ ‏القدر‏ ‏من‏ ‏الضجيج‏ ‏ما‏ ‏يتناسب‏ ‏معه‏ ‏في‏ ‏اتجاه‏ ‏البناء‏ ‏الوطني‏ ‏أو‏ ‏الإصلاح‏ ‏المأمول‏ ‏سواء‏ ‏الاقتصادي‏ ‏أو‏ ‏السياسي‏ ‏أو‏ ‏الاجتماعي‏ ‏أو‏ ‏الثقافي‏.‏

    وأذكر‏ ‏أنه‏ ‏بعد‏ ‏انقضاء‏ ‏انتخابات‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏مباشرة‏ ‏ووصول‏ 88 ‏نائبا‏ ‏تابعين‏ ‏للتيار‏ ‏الإسلامي‏ ‏إلي‏ ‏المجلس‏- ‏الأمر‏ ‏الذي‏ ‏كان‏ ‏يمثل‏ ‏قفزة‏ ‏كبيرة‏ ‏بعد‏ ‏أن‏ ‏كان‏ ‏ممثلو‏ ‏التيار‏ ‏في‏ ‏المجلس‏ ‏السابق‏ 17 ‏نائبا‏-‏أن‏ ‏تجيب‏ ‏لدعوة‏ ‏الصديق‏ ‏محمد‏ ‏عبد‏ ‏القدوس‏ ‏لإجراء‏ ‏حوار‏ ‏مع‏ ‏مجموعة‏ ‏من‏ ‏قيادات‏ ‏جماعة‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمين‏,‏وأوضحت‏ ‏وقتها‏ ‏بجلاء‏ ‏أن‏ ‏ما‏ ‏أقدمت‏ ‏عليه‏ ‏لم‏ ‏يكن‏ ‏في‏ ‏إطار‏ ‏ما‏ ‏كان‏ ‏يحلو‏ ‏للكثيرين‏ ‏وصفه‏ ‏بأنهحوار‏ ‏بين‏ ‏الأقباط‏ ‏والإخوان‏ ‏المسلمين‏,‏وإنما‏ ‏هو‏ ‏حوار‏ ‏بين‏ ‏مصريين‏ ‏تحت‏ ‏مظلة‏ ‏المواطنة‏ ,‏وأنه‏ ‏بالرغم‏ ‏من‏ ‏التناقض‏ ‏في‏ ‏المواقف‏ ‏حيث‏ ‏أنتمي‏ ‏أنا‏ ‏إلي‏ ‏دعاة‏ ‏الدولة‏ ‏المدنية‏ ‏بينما‏ ‏يرفع‏ ‏الإخوان‏ ‏شعار‏ ‏الدولة‏ ‏الدينية‏,‏إلا‏ ‏أن‏ ‏التركيز‏ ‏علي‏ ‏مساحة‏ ‏الاختلاف‏ ‏وحدها‏ ‏لاينفع‏ ‏ويؤدي‏ ‏إلي‏ ‏القطيعة‏ ‏والعداء‏-‏الأمر‏ ‏المدمر‏ ‏للعمل‏ ‏الوطني‏-‏والأفضل‏ ‏البحث‏ ‏عن‏ ‏مساحات‏ ‏الاتفاق‏ ‏التي‏ ‏تجمعنا‏ ‏وهي‏ ‏الوطن‏ ‏الذي‏ ‏نعيش‏ ‏معا‏ ‏شركاء‏ ‏فيه‏ ‏ونحمل‏ ‏معا‏ ‏ميراث‏ ‏تاريخه‏ ‏وثقافته‏,‏فيكون‏ ‏التواصل‏ ‏والحوار‏ ‏سبيلنا‏ ‏إلي‏ ‏صناعة‏ ‏مستقبله‏.‏

    وتأكيدا‏ ‏علي‏ ‏هذا‏ ‏التوجه‏ ‏حرصت‏ ‏في‏ ‏مستهل‏ ‏جلسات‏ ‏الحوار‏ ‏علي‏ ‏تنمية‏ ‏أمرين‏ ‏شاع‏ ‏الخوض‏ ‏فيهما‏ ‏وقتها‏ ‏في‏ ‏دوائر‏ ‏أخري‏ ‏عن‏ ‏برنامج‏ ‏الحوار‏:‏الأمر‏ ‏الأول‏ ‏مناقشة‏ ‏فكر‏ ‏واستراتيجيات‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمين‏ ‏وقلت‏ ‏إنه‏ ‏لا‏ ‏جدوي‏ ‏من‏ ‏الخوض‏ ‏في‏ ‏تلك‏ ‏المنطقة‏ ‏لأنها‏ ‏تزخر‏ ‏بكثير‏ ‏من‏ ‏المتناقضات‏ ‏والغموض‏ ‏بين‏ ‏المكتوب‏ ‏والمصرح‏ ‏به‏,‏بين‏ ‏المعلن‏ ‏والسري‏,‏مما‏ ‏خلق‏ ‏مساحة‏ ‏من‏ ‏التوجس‏ ‏وعدم‏ ‏الثقة‏ ‏يصعب‏ ‏تجاوزها‏,‏وأن‏ ‏علي‏ ‏الإخوان‏ ‏مسئولية‏ ‏علاج‏ ‏ذلك‏ ‏لإزالة‏ ‏القلق‏ ‏والخوف‏ ‏الذي‏ ‏يعتري‏ ‏نفوس‏ ‏الكثير‏ ‏من‏ ‏المصريين‏ ‏إزاء‏ ‏فكر‏ ‏الجماعة‏.‏أما‏ ‏الأمر‏ ‏الثاني‏ ‏الذي‏ ‏حرصت‏ ‏علي‏ ‏تنحيته‏ ‏فكان‏ ‏السعي‏ ‏لدي‏ ‏الإخوان‏ ‏للسؤال‏ ‏عن‏ ‏وضع‏ ‏الأقباط‏ ‏لديهم‏ ‏في‏ ‏ظل‏ ‏الدولة‏ ‏الإسلامية‏ ‏التي‏ ‏يدعون‏ ‏لتأسيسها‏ ‏في‏ ‏مصر‏ ,‏لأن‏ ‏ذلك‏ ‏في‏ ‏حد‏ ‏ذاته‏ ‏هو‏ ‏أبلغ‏ ‏إهانة‏ ‏للمواطنة‏.‏

    وكان‏ ‏أن‏ ‏وافقت‏ ‏المجموعة‏ ‏الممثلة‏ ‏لجماعة‏ ‏الإخوان‏ ‏علي‏ ‏ذلك‏ ‏واتفقنا‏ ‏علي‏ ‏منهج‏ ‏آخر‏ ‏هو‏ ‏العمل‏ ‏علي‏ ‏رأب‏ ‏الصدع‏ ‏الذي‏ ‏أصاب‏ ‏العلاقة‏ ‏بين‏ ‏المسلمين‏ ‏والأقباط‏ ‏عبر‏ ‏العقود‏ ‏الثلاثة‏ ‏الماضية‏-‏وخاصة‏ ‏بالنسبة‏ ‏للشباب‏ ‏من‏ ‏الجنسين‏-‏بتشجيع‏ ‏الأنشطة‏ ‏الحياتية‏ ‏المشتركة‏ ‏بينهم‏ ‏سعيا‏ ‏نحو‏ ‏ترسيخ‏ ‏مبدأ‏ ‏المواطنة‏ ‏والعيش‏ ‏المشترك‏ ‏وقبول‏ ‏الاختلاف‏,‏وهو‏ ‏المنهج‏ ‏الذي‏ ‏تتبعهوطنيدوما‏,‏وتحققت‏ ‏من‏ ‏خلاله‏ ‏نتائج‏ ‏عظيمة‏ ‏فيبرلمان‏ ‏الشبابوفيمركز‏ ‏التكوين‏ ‏الصحفي‏,‏وكانت‏ ‏ثالثتهمامجموعة‏ ‏العيش‏ ‏المشتركالتي‏ ‏ترعاها‏ ‏بالمشاركة‏ ‏معوطنيلجنة‏ ‏الحريات‏ ‏بنقابة‏ ‏الصحفيين‏.‏وكلها‏ ‏نماذج‏ ‏أثبتت‏ ‏أن‏ ‏تجاوز‏ ‏مساحة‏ ‏الاختلاف‏ ‏والبحث‏ ‏عن‏ ‏المساحات‏ ‏المشتركة‏ ‏يمكنه‏ ‏أن‏ ‏يقلص‏ ‏حدة‏ ‏الاحتقان‏ ‏ويخلق‏ ‏مناخا‏ ‏لقبول‏ ‏الآخر‏…‏وأعود‏ ‏وأذكر‏ ‏أن‏ ‏الدكتور‏ ‏عصام‏ ‏العريان‏ ‏قال‏ ‏في‏ ‏ذلك‏ ‏الحين‏ ‏إن‏ ‏تصاعد‏ ‏عدد‏ ‏نواب‏ ‏التيار‏ ‏الإسلامي‏ ‏ووصوله‏ ‏إلي‏ ‏شغل‏ ‏نسبة‏ 20% ‏من‏ ‏مقاعد‏ ‏مجلس‏ ‏الشعب‏ ‏هو‏ ‏مسئولية‏ ‏كبيرة‏ ‏ملقاة‏ ‏علي‏ ‏عاتق‏ ‏هذا‏ ‏التيار‏ ‏أمام‏ ‏الشعب‏,‏لذلك‏ ‏فهم‏ ‏عاكفون‏ ‏علي‏ ‏كتابة‏ ‏برنامج‏ ‏جاد‏ ‏لتحديث‏ ‏وإصلاح‏ ‏مصر‏ ‏للعمل‏ ‏من‏ ‏خلاله‏,‏ولن‏ ‏يكون‏ ‏دورهم‏ ‏مقصورا‏ ‏علي‏ ‏الصراخ‏ ‏والضجيج‏ ‏ومعاداة‏ ‏الحكومة‏,‏بل‏ ‏قد‏ ‏يتفق‏ ‏برنامجهم‏ ‏في‏ ‏بعض‏ ‏أجزائه‏ ‏مع‏ ‏برنامج‏ ‏الحكومة‏ ‏ويختلف‏ ‏معه‏ ‏في‏ ‏أجزاء‏ ‏أخري‏ ‏وهو‏ ‏أمر‏ ‏طبيعي‏,‏كما‏ ‏أكد‏ ‏علي‏ ‏إيمان‏ ‏الإخوان‏ ‏بالمواطنة‏ ‏والديموقراطية‏ ‏والتعددية‏ ‏وتداول‏ ‏السلطة‏ ‏وحقوق‏ ‏المرأة‏ ‏وغيرها‏ ‏وغيرها‏ ‏من‏ ‏ملامح‏ ‏الدولة‏ ‏العصرية‏ ‏الحديثة‏.‏

    والآن‏ ‏بعد‏ ‏عام‏ ‏وربع‏ ‏العام‏ ‏علي‏ ‏ذلك‏ ‏الحوار‏ ‏الذي‏ ‏جمعنا‏,‏إذ‏ ‏أتأمل‏ ‏ما‏ ‏تحقق‏ ‏منه‏ ‏أجدني‏ ‏أكثر‏ ‏حيرة‏ ‏وأشد‏ ‏قلقا‏ ‏من‏ ‏ذي‏ ‏قبل‏,‏ولست‏ ‏وحدي‏ ‏في‏ ‏ذلك‏ ‏بل‏ ‏يقف‏ ‏معي‏ ‏الكثير‏ ‏من‏ ‏المصريين‏ ‏وعلي‏ ‏وجه‏ ‏الخصوص‏ ‏المثقفون‏ ‏والمفكرون‏ ‏والكتاب‏ ‏والسياسيون‏ ‏فقد‏ ‏نجحت‏ ‏الجماعة‏ ‏بشكل‏ ‏ملفت‏ ‏في‏ ‏إثارة‏ ‏فزع‏ ‏المجتمع‏ ‏بين‏ ‏الحين‏ ‏والآخر‏,‏سواء‏ ‏بتصريحات‏ ‏المرشد‏ ‏العام‏ ‏لها‏ ‏أو‏ ‏بسلوكيات‏ ‏نواب‏ ‏التيار‏ ‏الإسلامي‏ ‏في‏ ‏البرلمان‏ ‏أو‏ ‏بتظاهر‏ ‏شبابها‏ ‏في‏ ‏جامعة‏ ‏الأزهر‏,‏وأخيرا‏ ‏بما‏ ‏تضمنه‏ ‏إعلانها‏ ‏الأخير‏ ‏محاولة‏ ‏تأسيس‏ ‏حزب‏ ‏سياسي‏ ‏وما‏ ‏تضمنه‏ ‏ذلك‏ ‏من‏ ‏مباديء‏ ‏وتوجهات‏ ‏تطعن‏ ‏الوطن‏ ‏والمواطنة‏ ‏في‏ ‏الصميم‏…‏ففي‏ ‏جميع‏ ‏هذه‏ ‏المواقف‏ ‏والأحداث‏ ‏برزت‏ ‏بدرجة‏ ‏مخيفة‏ ‏الروح‏ ‏العنصرية‏ ‏للجماعة‏,‏وهي‏ ‏ليست‏ ‏عنصرية‏ ‏ضد‏ ‏الأقباط‏ ‏وحدهم‏ ‏إنما‏ ‏ضد‏ ‏المصريين‏ ‏المسلمين‏ ‏أيضا‏,‏لأنها‏ ‏تولت‏ ‏رسم‏ ‏منهاج‏ ‏للحياة‏ ‏وللوطن‏ ‏يخالف‏ ‏في‏ ‏أكثر‏ ‏جوانبه‏ ‏ما‏ ‏يحياه‏ ‏المصريون‏ ‏مسلمين‏ ‏ومسيحيين‏ ‏علي‏ ‏السواء‏,‏مع‏ ‏التأكيد‏ ‏علي‏ ‏أن‏ ‏تلك‏ ‏الرؤية‏ ‏هي‏ ‏الوحيدة‏ ‏التي‏ ‏تتفق‏ ‏مع‏ ‏شريعة‏ ‏الله‏ ‏وأن‏ ‏ماعداها‏ ‏هو‏ ‏الكفر‏ ‏والخطيئة‏!!‏لم‏ ‏تترك‏ ‏الجماعة‏ ‏أي‏ ‏مساحة‏ ‏للاختلاف‏ ‏أو‏ ‏وسيلة‏ ‏للحوار‏ ‏بل‏ ‏وصل‏ ‏الأمر‏ ‏أن‏ ‏يقف‏ ‏نائب‏ ‏في‏ ‏البرلمان‏ ‏تابع‏ ‏للتيار‏ ‏الإسلامي‏ ‏ليقول‏:‏إن‏ ‏مشروعنا‏ ‏للدولة‏ ‏الإسلامية‏ ‏هو‏ ‏الصواب‏ ‏ومن‏ ‏يختلف‏ ‏معه‏ ‏عليه‏ ‏أن‏ ‏يبحث‏ ‏لنفسه‏ ‏عن‏ ‏دين‏ ‏آخر‏!!!‏

    لست‏ ‏نادما‏ ‏إطلاقا‏ ‏علي‏ ‏حواري‏ ‏وتواصلي‏ ‏مع‏ ‏الإخوان‏ ‏المسلمين‏,‏ومازلت‏ ‏أعتز‏ ‏بصداقتي‏ ‏مع‏ ‏البعض‏ ‏منهم‏-‏قيادات‏ ‏وشبابا‏-‏وأحرص‏ ‏علي‏ ‏استمرار‏ ‏التواصل‏ ‏رغم‏ ‏الاختلاف‏,‏لكني‏ ‏إذ‏ ‏أتأمل‏ ‏حصيلة‏ ‏عام‏ ‏ونيف‏ ‏مضي‏ ‏أقول‏ ‏إن‏ ‏هناك‏ ‏مساحة‏ ‏أوسع‏ ‏من‏ ‏ذي‏ ‏قبل‏ ‏أصبحت‏ ‏تفصل‏ ‏بينهم‏ ‏وبين‏ ‏الرأي‏ ‏العام‏ ,‏وأن‏ ‏عليهم‏ ‏الكثير‏ ‏والكثير‏ ‏الذي‏ ‏يجب‏ ‏أن‏ ‏يفعلوه‏ ‏في‏ ‏إطار‏ ‏إزالة‏ ‏المخاوف‏ ‏التاريخية‏ ‏والحاضرة‏ ‏المترسبة‏ ‏في‏ ‏النفوس‏ ‏قبل‏ ‏الإعلان‏ ‏عن‏ ‏نوايا‏ ‏الانخراط‏ ‏في‏ ‏اللعبة‏ ‏السياسية‏.‏

    وأخيرا‏ ‏أقول‏ ‏رب‏ ‏ضارة‏ ‏نافعةفتصريحات‏ ‏المرشد‏ ‏العام‏ ‏وحدها‏ ‏وردود‏ ‏أفعال‏ ‏المصريين‏ ‏عليها‏ ‏أثبتت‏ ‏أننا‏ ‏إزاء‏ ‏معركة‏ ‏تحديث‏ ‏مصر‏ ‏وأمام‏ ‏قضية‏ ‏المواطنة‏ ‏لا‏ ‏نقف‏ ‏في‏ ‏مواجهة‏ ‏بين‏ ‏مسلم‏ ‏ومسيحي‏,‏إنما‏ ‏في‏ ‏مواجهة‏ ‏بين‏ ‏أغلبية‏ ‏مصرية‏ ‏وأقلية‏ ‏متطرفة‏.‏

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقعلي الأمين: لا مصلحة لبرّي ولا لغيره في تعطيل المجلس
    التالي من يقضي بين القضاة!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter