Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»ماذا يحدث في تركيا؟: السُلطويّة، والمقاومة، والحرب العالمية على الديمقراطية!

    ماذا يحدث في تركيا؟: السُلطويّة، والمقاومة، والحرب العالمية على الديمقراطية!

    2
    بواسطة مصطفى أوزسوي on 23 مارس 2025 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    أنقرةـ “خاص بالشفاف”

    مع اقتراب تركيا من لحظة حسابٍ انتخابي، فقد أثار اعتقال محافظ إستانبول « أكرم إمام أوغلو»ـ قبل أيام قليلة من اختياره المتوقع كمرشّح وحيد عن المعارضة للإنتخابات الرئاسية ـ قلاقلَ واسعة في تركيا، وقلقاً عالمياً. وجاءت تلك الخطوة، متضافرة مع سحب شهادته الجامعية ومع اتهامه بالإرهاب، لتمثلّ ما يتجاوز الهجمات الشخصية إلى محاولة منظّمة لتفكيك المعارضة الديمقراطية. وانطلاقاً من خلفية تشديدِ قبضة أردوغان، وتدهور الاقتصاد، وتصاعد السياسات السُلطوية في أنحاء مختلفة من العالم، يستكشفُ هذا التحليل كيف تعكس الأزمة الحالية في تركيا تحوّلًا عالميًا أوسع—ولماذا قد يتردد صداها خارج حدود تركيا في المستقبل.

     

    من الديمقراطية إلى الاستبداد: أسلوب أردوغان

    إن مسيرة رجب طيب أردوغان من رئيس بلدية إستانبول في تسعينيات القرن الماضي إلى رئيس تركيا ذي السلطة المطلقة هي مثال نموذجي لكيفية تحويل المؤسسات الديمقراطية إلى أدوات تخدم الاستبداد. لقد كان إردوغان ذاتَ يوم رمزًا للطموحات الديمقراطية للإسلام السياسي، لكنه بات اليوم يمثل تحذيرًا واضحًا مفاده أن الانتخابات وحدها لا تضمن الديمقراطية عندما يتمُّ تفكيك سيادة القانون وحرية الصحافة واستقلال القضاء بشكل منهجي.

    إن اعتقال أكرم إمام أوغلو—بتهم واسعة تشمل الفساد والإرهاب وحتى بفضيحة مزعومة تتعلق بشهادته الجامعية—يمثل تكراراً لاستراتيجية النظام المعهودة في تحييد الخصوم قبل أن يصبحوا تهديدًا. إنها نفس الخطة التي استُخدمت ضد “صلاح الدين دميرتاش”، الزعيم المسجون لـ”حزب الشعوب الديمقراطي” المؤيد للأكراد. كما استُخدمت ضد الصحفيين، والأساتذة، ورؤساء البلديات. لقد تم إفراغ مؤسسات الدولة من جوهرها، وأعيد تشكيلها كأدوات للبقاء السياسي.

    لم يعد وصف المعارضين السياسيين بأنهم “إرهابيون” مجرد تكتيك للتخويف؛ بل أصبح الأسلوب الطبيعي للنظام. إلغاء الشهادة الجامعية لإمام أوغلو—وهي شرط قانوني للترشح للرئاسة—قبل أيام فقط من المؤتمر العام لحزب الشعب الجمهوري في 23 مارس، حيث كان المرشح الوحيد المؤكد، ليس قضية قانونية. إنه مجرد خدعة استبدادية، ضربة بيروقراطية تستهدف صندوق الاقتراع مباشرة.

    انقلاب “28 فبراير” ما بعد الحداثي بالمقلوب

    ما يحدث في تركيا اليوم يحمل تشابهًا مخيفًا مع “الانقلاب ما بعد الحداثي” الذي وقع في تركيا في 28 فبراير 1997—لكن هذه المرة، استُبدل الجنرالات ذوي الزي العسكري بالرداء الأسود والحقائب الجلدية. في ذلك الوقت، أُطيحَ بمعلم أردوغان،  من خلال ضغوط مؤسسية ونُخبوية. الآن، يبدو أن أردوغان يعيد استخدام نفس الأدوات، لكن هذه المرة لسحق خصومه.

    رئيس الحكومة الإسلامي الأسبق (في 1997)، نجم الدين إرباكان، أطاح به الجنرالات في “انقلابٍ” اتخذ طابع مناورات “قانونية” ظاهرياً!

    إنه انقلاب بطيء الحركة. لا دبابات، ولا بيانات رسمية. فقط قضاء مُسيَّس، وإعلام خاضع للإرهاب، ومجتمع مدني تحت الحصار. هذه ليست ديمقراطية في خطر—بل ديمقراطية تتم خيانتها من الداخل.

    ولا يمكن أن تكون الرهانات أعلى مما هي عليه اليوم. ففي 23 مارس، كان من المتوقع أن يعلنَ حزب الشعب الجمهوري رسميًا ترشيح أكرم إمام أوغلو كمرشح رئاسي للانتخابات الوطنية القادمة. إنه المرشح الوحيد، وكان ينبغي أن يكون ترشيحه لحظة زخم وتوحيدٍ للحزب. لكن بدلاً من ذلك، ألغت الحكومة شهادته الجامعية، واحتجزته، وعرّضته لخطر الحظر السياسي. لم ينتظر أردوغان بدء الحملة الانتخابية—بل وجّه الضربة الاستباقية.

    اضطرابات اجتماعية وتعتيم إعلامي: الخوف من الشعب

    ذُعرُ النظامِ واضح. فبعد اعتقال إمام أوغلو، أغلقت الحكومة الطرق، وحظرت الاحتجاجات، وقيّدت الوصول إلى  “إكس:” ويوتيوب، وتيك توك، وإنستغرام. هذه ليست إجراءات أمنية—بل اعترافات بالخوف. فالشعب، وليس المعارضة، هو ما يرعبُ النظام.

    وردّ الشعب بقوة. خرج الآلاف إلى الشوارع في منطقة سرايبرنة بإستانبول. واندلعت مظاهرات في المدن الكبرى، من جامعة الشرق الأوسط التقنية” في أنقرة، إلى إزمير وطرابزون. كانت الهتافات متحدية، والأجواء مشحونة بالكهرباء.” “سيأتي اليوم الذي يُحاسب فيه حزب العدالة والتنمية”، هتفوا. لم يستطع الغاز المسيل للدموع إسكاتهم.

    الأمر لا يتعلق فقط بإمام أوغلو، بل يتعلق بحق المعارضة، وحرمة الصوت الانتخابي، ومستقبل جمهورية باتت في قبضة طموح رجل واحد.

    النفاق الدولي ومرآة نتنياهو

    كان ينبغي  أن يشعر العالمَ بالصدمة إزاء انحدارُ تركيا نحو الاستبداد—لكن الواقع ليس كذك. والسبب هو أن أردوغان ليس الوحيد الذي يهاجم الديمقراطية تحت ذريعة “الأمن.”

    خذ بنيامين نتنياهو مثالًا. حصاره الوحشي لغزة—الذي يصفه البعض بـ”الدفاع عن النفس”—حوَّل أحياءً كاملة إلى أنقاض. المدنيون، المستشفيات، المدارس—جميعها أهدافٌ لما يراه كثيرون عقابًا جماعيًا، إن لم يكن أسوأ. ومع ذلك، يقف الغربُ في الغالب إما صامتًا أو يكتفي بتصريحات فاترة.

    ومن المفارقات أن أردوغان هو أحد أشد منتقدي نتنياهو. ومع ذلك، فإنه يُقلِّدُ نفسَ الخطاب: كل معارضة هي إرهاب، وكل مقاومة غير شرعية، وكل خصم تهديد وطني.

    هذا الكيل بمكيالين أمر فاضح. فالحكومات نفسها التي تدين القمع في إيران أو فنزويلا تظل صامتة إلى حد كبير بشأن تركيا—لأن أردوغان “ذو أهمية استراتيجية”! لكن الديمقراطية لا تهتم بالجغرافيا السياسية. فهي إما أن تكون، أو لا تكون. وفي تركيا، الديمقراطية لم تعد موجودة.

    تحوّل حزب العمال الكردستاني: أمل أم استراتيجية؟

    وسط هذه الفوضى، حدث تطورٌ غيرُ متوقع: “عبد الله أوجلان”، زعيم “حزب العمال الكردستاني” المحظور والمسجون، دعا إلى حلّ الجماعة. على الورق، هذه لحظة تاريخية: دعوة لإنهاء صراع أودى بحياة أكثر من 40,000 شخص منذ عام 1984. لكن، في السياسة، التوقيت هو كل شيء.

    يبدو أن الخطوة محسوبة. يشير المحللون إلى أن إعلان أوجلان لم يكن عفويًا—بل على الأرجح نتيجة مفاوضات سرية مع أنقرة. ومع إشارة “دولت بهجلي”، زعيم “حزب الحركة القومية” اليميني المتطرف، إلى دعمه للعفو عن أوجلان إذا قام بحل حزب العمال الكردستاني، بات المشهد مهيأً لهذا التحول.

    ما الذي يكسبه أردوغان من ذلك؟ كل شيء! فهو يزيلَ عدوًا طويل الأمد، ويقدّمُ نفسَهُ كصانعِ سلام، ويكسب رأس مالٍ سياسي قد يساعده في تبرير انتخابات مبكرة أو حتى تعديلات دستورية لتمديد رئاسته. لكن التاريخ يُحِذِّرنا: لقد استخدم أردوغان المصالحة مع الأكراد كأداة سياسية من قبل، ثم تخلّى عنها عندما لم تعد تخدم مصالحه.

    مقامرة يائسة أم مناورة أخيرة؟

    الانهيار التاريخي لأ”الليرة” التركية إلى 42 مقابل الدولار—رغم مليارات الدولارات التي ضخَّها البنك المركزي—ليس سوى عَرَضٍ لمشكلة أعمق: عدم الاستقرار الاقتصادي الناجم عن التهور السياسي.

    لا تزال معدلاتُ التضخم مرتفعة. وثقة المستثمرين ضعيفة. والأسواق العالمية ترى في اعتقال إمام أوغلو ليس مجرد اضطراب سياسي، بل انهيارًا هيكليًا. فالنظام الذي يسجنُ أشهر سياسيٍ معارض قبل أيام من الانتخابات التمهيدية هو نظام لم يعد يؤمن بقدرة صناديق الاقتراع على تحقيق الاستقرار.

    ويعلم أردوغان أن الوقت ليس في صالحه. إذ إنه، وفقًا للدستور، لا يستطيع الترشح مجددًا في 2028، لذا أمامه ثلاثة خيارات: التنحي، الدعوة لانتخابات مبكرة، أو تغيير القوانين. والحؤول دون ترشيح إمام أوغلو يُحِقق له عدة أهداف—إزالة خصم قوي، وخلق حالة من الفوضى يمكنه استغلالها لتبرير ما هو قادم.

    ولكن مع التوقعات بإعلان ترشيح إمام أوغلو رسميًا اليوم، في 23 مارس، كمرشح المعارضة، مع أنه بات غير مؤهل للترشّح بل ومعرض للسجن، فقد دخلت تركيا منطقة سياسية مجهولة. العملية الديمقراطية لم تعد في خطر فحسب: ‘إنها تتفكك أمام أعيننا.

    والآن؟ مقاومة أم استسلام؟

    ليس هذا وقت التلطيف اللغوي. اعتقال إمام أوغلو، وإلغاء شهادته الجامعية، ومحاكمته ليست “موضوعاً سجالياً”: إنها  استبدادٌ واضح.

    لكن روح المقاومة لا تزال مشتعلة. من “حديقة غيزي” في  28 مايو 2013 إلى الاحتجاجات الحالية، أظهر الشعب التركي أنه لن يستسلم بسهولة. على المعارضة أن تفعل أكثر من مجرد الاحتجاج – عليها أن تنظم صفوفها، وأن تتعاون، وأن تعيد صياغة السردية السياسية.

    الأمر لا يتعلق برجلٍ واحد فحسب، بل بحق المواطنين في اختيار قادتهم دون تَدَخُّل من الدولة. إذا سقط إمام أوغلو دون مقاومة، فلن ينتهي الأمر عنده. فمثل هذه الأنظمة لا تكتفي أبداً بخصم واحد.

    صعود الطغاة وأعداء الديمقراطية: ظاهرة عالمية

    أردوغان ليس استثناءً، بل هو جزء من نادٍ أكثر ظلامية يضم مستبدين مُنتَخبين – قادة يأتون إلى السلطة عبر الديمقراطية، ثم يُقوضونها من الداخل.

    “فلاديمير بوتين” بدأ بوعود الإصلاح والاستقرار. واليوم، أصبحت روسيا دولة بوليسية، يُنفى فيها المعارضون أو يُسكتون أو يُقتلون. مقتل “أليكسي نافالني” لم يكن فشلاً للنظام، بل كان تحقيقًا له.

    “فيكتور أوربان”، في المجر، بنى دولة الحزب الواحد بينما لا يزال يُجري الانتخابات. وصاغ مصطلح “الديمقراطية غير الليبرالية” – وهو تعبير مُلَطَّف يعني “ديكتاتورية بصناديق اقتراع”. القضاء تحت قبضته، والصحافة مقيدة، وأوروبا تتجاهل ذلك في الغالب.

    “دونالد ترامب”، رغم تحريضه على تمرد عنيف، لم يظل مؤهلاً للترشح للرئاسة الأمريكية فحسب، بل تم انتخابه بالفعل وشروعه في تفكيك القيم الديمقراطية الغربية. هجماته على القضاء والصحافة، وازدراؤه للفصل بين السلطات، وإعجابه المعلَن بالقادة الاستبداديين ألهمت طغاةً آخرين حول العالم. استراتيجيته في الترويج لـ”الكذبة الكبرى” – رفض الاعتراف بالهزيمة الانتخابية وادعاء التزوير دون دليل – أصبحت أداة يتبناها المستبدون الطامحون لإضعاف الديمقراطية والتمسك بالسلطة.

    في ظل هذا النظام العالمي، يزدهرُ أردوغان. فهو، كحالَ بوتين، يعمل على ترسيخ سلطته، وكـ”أوربان”، يُلبِسُ القمعَ ثوب الشرعية، ومثل “نتنياهو”، فهو يستخدم المخاوف الأمنية لتبرير الظلم، وكترامب، فهو يخلق حقائق موازية لهدم الثقة في المؤسسات.

    هؤلاء ليسوا حُماةَ الديمقراطية، بل هم أعداؤها، يرتدون البدلات الرسمية، ويختبئون وراء الرايات.

    أمة على مفترق طرق

    تركيا تقف عند نقطة حاسمة. القرار اليوم ليس بين أحزابٍ أو أيديولوجيات – بل بين الديمقراطية والاستبداد.

    ما نشهده ليس مجرد حملة قمع مؤقتة، بل هو هجوم منهجي واستراتيجي على الجمهورية ذاتها. قد يظن أردوغان أنه يصنع إرثه كمؤسس لتركيا في القرن الثاني من وجودها، لكن التاريخ غالبًا ما يكون قاسيًا على من يخلطون بين السلطة والديمومة.

    قد تتم الانتخابات التمهيدية التي سيقوم بها “حزب الشعب الجمهوري” في 23 مارس دون مرشح قانوني. فإمام أوغلو، الذي كان أمل المعارضة، يجلس الآن في السجن، مستقبله مجهول، وحملته الانتخابية مدمرة. وفي الوقت ذاته، تقف المؤسسات الديمقراطية في تركيا على حافة الانهيار.

    يجب أن يولي العالم اهتمامًا – ليس لأن تركيا عضو في الناتو أو قوة إقليمية، بل لأن مصيرها يعكس واقع عصرنا. إذا دُفنت الديمقراطية في استانبول، فهي قابلة للدفن في أي مكان.

    الديمقراطية لا تموت دائمًا وسط ألسنة اللهب! أحيانًا، يتم تحميلها بهدوء في شاحنة للشرطة، بينما يردد الحشد هتافاته في ساحة تفرض الشرطة الصمت فيها.

    لقراءة الأصل بالإنكليزية:

    What’s Going On in Türkiye? Authoritarianism, Resistance, and the Global War on Democracy

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق«التجارة» بتصريح وزير التجارة… الأميركي
    التالي كلمة: قراءة هادئة لتصريح متوتر
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    بيار عقل
    بيار عقل
    2 شهور

    “روق يا فاروق”!! يبدو لي أن صاحبك “الذي يعرف تركيا من الداخل” لا يقرأ التركية، لأنه لم يقرأ تصريح الرئيس التركي السابق عبدالله غول: “ما جرى علي انا واردوغان سابقا من ظـ.ـلم لا يجب ان يتكرر ويقع على اكرم امام اوغلو”. ولم يقرأ تصريح “فاتح أربكان” (إبن رئيس الحكومة الإسلامي الذي أطاح به الجيش): ” ليس من العدل، ولا من الصواب، أن تفرضوا على الآخرين الظلم الذي تعرضتم له في الماضي، وبصورة أشد (مخاطبا اردوغان). قد يكون صحيحاً على الأرجح أن أكرم أوغلو عنده شبكات مالية وفساد، مثل الشبكات والفساد اللذين مارسهما إردوغان حينما كان هو رئيس بلدية استانبول. والأصح أن… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    farouk itani
    farouk itani
    2 شهور

    لماذا تم اعتقال رئيس بلدية إسطنبول ؟! الحياة السياسية في تركيا معقدة، ويصعب أن تفهم حدثا فيها بدون معرفة كافية بخلفياته وبعض تشعباته، في العالم العربي اعتدنا على شيء من الكسل في التحليل للأحداث، ولدينا قوالب جاهزة لتصنيف أي حدث أو قضية في تركيا، أحيانا مع الجهل المثير للشفقة فعليا بتفاصيلها وخلفياتها، وهناك كتائب ونشطاء عرب كارهون لأردوغان أيديولوجيا وهؤلاء جاهزون بالإدانة سواء فعل أم لم يفعل، وبغض النظر عن الحقيقة والمعلومات، وما حدث في قضية اعتقال أكرم إمام أوغلو رئيس بلدية إسطنبول هو نموذج لهذا “الهبد” على مواقع التواصل وعلى شاشات تليفزيونية أحيانا. أكرم شخصية طموحة جدا، ومغامرة، وبراجماتية… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz