Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مؤسّس حزب الله، محتشمي حذّر خامنئي من خطر إنقلاب يقوده “المصباحيون”

    مؤسّس حزب الله، محتشمي حذّر خامنئي من خطر إنقلاب يقوده “المصباحيون”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 13 مايو 2010 غير مصنف

    الأرجح أن “توقيت” تصريحات علي أكبر محتشمي بور ليس إعتباطياً. فأحاديث الإنقلاب العسكري “الحَرَسي” تزايدت في الأسابيع الأخيرة في طهران، مع أنها لم تتوقّف منذ إنتخابات يونيو 2009. الإغراء الإنقلابي يتزايد، أولاً، مع اقتراب موعد الذكرى الأولى لـ”الإنقلاب الإنتخابي” الذي فرض الخاسر أحمدي نجاد رئيساً لجمهورية إيران، وستغتنم المعارضة الفرصة لإظهار عضلاتها في شوارع المدن الإيرانية. وثانياً، مع وصول الملف النووي إلى مأزق قد يسفر عن فرض عقوبات قاسية على إيران.

    و”المصباحيون”، أي جماعة “آية الله مصباح يزدي” أحد أبرز الجماعات المرشّحة للإطاحة بالمرشد علي خامنئي، أو للإنقضاض على السلطة في حال وفاته بصورة مفاجئة من مرض السرطان الذي يعاني منه. “المصباحيون”، كما يصفهم آخر الخمينيين، علي أكبر محتشمي بور، يؤمنون بنظام إستبداد إسلامي صرف، أي بنظام يضع حداً نهائياً للتناقض الصارخ (الذي أرساه الخميني نفسه) بين الطابع “الجمهوري” للنظام الإيراني وطبيعته الإستبدادية. مع مصباح يزدي لا حاجة لانتخابات شعبية. المرشد يمثّل الإرادة الإلهية، والسيادة لله وليس للشعب. “شاء الإيرانيون أم أبوا”.

    “المصباحيون” إنقلابيون، ولكنهم قد لا يكونون الوحيدين الذين يحلمون بـ”الإنقلاب” في طهران الآن!

    *

    حذّر العضو البارز في مجموعة رجال دين إصلاحية هي “مجمّع روحانيون مُبارز”، “علي أكبر محتشمي بور” من النفوذ المتزايد لرجل الدين المتشدّد “محمد تقي مصباح يزدي” وجماعته. وقال محتشمي، وهو أحد أبرز مؤسّسي “حزب الله” اللبناني، وكان سفيراً لإيران في دمشق ووزيراً لداخلية إيران، في تصريحات لموقع “روز” المعارض، أن “جماعة المصباحية، التي كنتُ قد حذّرتُ منها منذ سنوات، لا تقف مكتوفة الأيدي. إنهم جماعة خطرة جداً وعنيفة جداً لن تظهر شفقة إزاء أحد، لا إزاء الإمام (الخميني)، ولا إزاء آية الله خامنئي. إنهم يستخدمونه كأداة للوصول إلى غاياتهم، وحينما يتحقق لهم ذلك، فإنهم سيدمّرون القائد الأعلى أيضاً”.

    وأضاف محتشمي: “أنا متأكد من أن السيد “مصباح يزدي” لا يؤمن بالقائد الأعلى. والسيد “مصباح” لا يؤمن بالإمام (الخميني)، وبعد انتصار الثورة فهو لم يكن حاضراً في الحرب، أو حتى في مواقع أخرى، من أجل مساعدة الإمام الخميني. ما الذي يدفعكم للإعتقاد بأنه يؤمن بآية الله خامنئي؟”

    وتمثّل هذه التصريحات ثالث تحذيرٍ يصدُر عن “علي أكبر محتشمي بور” حول نفوذ “جماعة المصباحية” في أجهزة السلطة الإيرانية. وكان قد حذّر قبل 4 أعوام، ثم قبل سنتين، من التسلّل التدريجي لـ”مصباح يزدي” وتلامذته المقرّبين إلى المراكز الحسّاسة في السلطة الإيرانية.

    إن “محتشمي بور”، الذي كان مقرّباً من آية الله الخميني، يتّهم “مصباح” بالسعي إلى تجريد الجمهورية الإسلامية من جوهرها الجمهوري ومن “سيادة الشعب” فيها. ويضيف أن “جماعة المصباحية متشدّدة جداً تجاه النساء، والشبان، والطلاب، والصحفيين، والسياسيين داخل البلاد. ولكن، لم يحدث، طوال حياته، أن اتهم الإمام الخميني الشبان الإيرانيين بأنهم “زنادقة”؛ ولم يحدث أن وصف الطلاب بأنهم علمانيون، وماديون، وأنانيون”.

    وكشف “محتشمي بور” أنه حذّر القائد الأعلى للجمهورية الإسلامية، “آية الله خامنئي”، في مقابلة خاصة معه، من النفوذ المتزايد لـ”مصباح يزدي”. وأضاف: ” أنا ما زلت على اعتقادي بأن الخطر الذي تشكّله جماعة المصباحية على الثورة وعلى النظام الجمهوري الإسلامي أقوى من الخطر الذي تمثله جماعات وفئات أخرى. لا سمح الله، فهذه الجماعة ستعلن في يوم من الأيام الحرب رسمياً على الجمهورية الإسلامية وعلى شخص القائد الأعلى”.

    ورغم معارضة العديد من الشخصيات المقرّبة من “آية الله خامنئي، وبينها “آية الله توسّلي”، و”مهدي كرّوبي”، و”موسوي-تبريزي”، و”محمد خاتمي”، ورغم المناوشات الكلامية بين “هاشمي رفسنجاني” و”مصباح يزدي” حول ترويج “يزدي” للعنف ضد الخصوم السياسيين، ورغم آراء “مصباح يزدي” الصريحة حول عدم أهمية التصويت الشعبي وحول السلطة الإلهية للقائد الأعلى، فقد نجح “مصباح يزدي” حتى الآن في اختراق السلطة الإيرانية، إلى درجة أن تلامذته ومريديه باتوا يشغلون مناصب حسّاسة وخصوصاً في “الحرس الثوري” و”الباسيج” والشرطة.

    إقرأ أيضاً:

    “نص فتوى “آية الله يزدي” لتزوير الإنتخابات لصالح رئيس “يعزّز المبادئ الإسلامية في لبنان وفلسطين وفنزويلا

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد أن تقرأ محمد عابد الجابري لست أنت قبل قراءته
    التالي “الكفيل” من سوءات العرب
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    15 سنوات

    مؤسّس حزب الله علي أكبر محتشمي حذّر خامنئي من خطر إنقلاب يقوده “المصباحيون” / فاروق عيتاني — farouk_itani@live.com الغلوفي الافكار ظاهرة عابرة للمكان والزمان و يشترك فيها كل النا س من الثورة الفرنسية الى الشيوعية الى الوطنية الى ما بعد الحداثة و و ايضا في مرحلة ما قبل الحداثة.عندما قامت الحركة المشروطية في ايران1905, جرت الاطاحة و اعدام الاعضاء المقربين من الامام النائين عام 1920. وعندمااراد الشاه الوقوف في وجه حزب توده(الحرب الشيوعي) اطلق الفكر الشيعي لمواجهتا بعد حركة مصدق. من بين هذه الافكار التي انطلقت كان خناك فكر “انجمن حجتية” القائم على الرجعةوالتعجيل لظهور صاحب زمانها بتحضير الارض له.وقف… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz