Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مؤتمر تأسيسي لـ«كتلة لبنانية» نهاية السنة 


    مؤتمر تأسيسي لـ«كتلة لبنانية» نهاية السنة 


    1
    بواسطة Sarah Akel on 4 ديسمبر 2013 غير مصنف

    ‎كيف يمكن استعادة الدولة وانقاذها من براثن الطوائف والوصايات الاقليمية؟

    ‎
سؤال مفصلي تمحور حوله النقاش على مدى ثلاث ساعات خلال اللقاء الذي جمع أمس الأوّل نحو ستين شخصية بين سياسيين ومثقفين وناشطين في الحقل العام، في اوتيل «روتانا» في الحمرا.

    ‎
 وكان اللقاء على صورة لبنان المتنوع والمتعدد، طائفيا ومذهبيا ومناطقيا. شخصيات من مشارب متعددة، وآتية من تجارب مختلفة، من اليمين ومن اليسار، من ما قبل الحرب اللبنانية وما بعدها وما بين البينين، ومن البيوتات السياسية، «التقليدية» منها والاستقلالية. ناهيك عن العنصر النسائي الذي رغم قلة عدده كان حضوره وازناً.

    ‎
التخوف من الفتنة المذهبية، ومن استخدام لبنان ساحة او صندوق بريد للصراعات الخارجية، كانا هاجس معظم الذين توالوا على الكلام لدرجة ان سمير فرنجيه اعتبر ان منع الفتنة هو المهمة الأولى و«شرط أخلاقي» مطالبا بـ «شبكة أمان لحماية لبنان».

    ‎
توالى على الكلام أكثر من نصف المشاركين، وكان حضور المنتمين الى الطائفة الشيعية لافتا وطاغيا، متنوع المنابع والمناطق، وتحديدا من الجنوب والبقاع ومن ضاحية بيروت الجنوبية.
 وقد صيغت الورقة التي قدمت للنقاش بتأنٍ، وبعيدا عن السجال المباشر مع أي طرف سياسي او طائفة محددة، ولم يتم حتى تسمية «حزب الله» بالاسم. لكنها تضمنت مفاهيم أساسية حول لبنان التعددي والديموقراطي، وحول دور الدولة وسيادة القانون، وضرورة تحريرها من ثقل المجموعات الطائفية، وكذلك تحرير السياسة من المذهبية. اضافة الى الاسئلة المفصلية حول كيفية التعاطي مع المرحلة المقبلة وحماية لبنان وسلمه الاهلي.

    ‎
الا ان ذلك لم يمنع البعض من تسليط الضوء على واقع الطائفة الشيعية ومن يعتبر انها بشكل او بآخر «أسيرة فائض القوة لدى حزب الله»، وبالتالي ازمة البلد هي من ازمة الطائفة، كما ان هناك من يريد ان يوحي انه لا بد من التماهي مع الطائفة «لأن مصلحة لبنان من مصلحة طوائفه».

    ‎
 وقد لاقت هذه الفرضيات رفضا من قبل ابراهيم شمس الدين الذي أكد «ان الازمة هي أزمة الجميع وان الخطر هو على لبنان واللبنانيين وليس على طائفة بعينها». كما ان التصدي لا يكون عبر «الجماعات الطائفية» بل كمواطنين لبنانيين، همهم استرجاع الدولة». وأبدى شمس الدين اعتقاده بان الحاضرين «يملكون ما يفتقده الآخرون وبالتالي علينا تقديم شيء جديد».

    ‎فيما شدد فارس سعيد على ان «كل الطوائف مأزومة، وتحديدا الموارنة والدروز المنسحبين من ادوارهم الوطنية»، اما الاحزاب السياسية فهي تلعب لعبتها المعروفة وتسهر على المواقع والحصص. لذلك، على المستقلين وغير الملتزمين بطوائفهم ان يتقدموا الى الساحة.


    ‎ورغم ان النقاش بمجمله قارب موضوع «حزب الله» من بعيد الا ان فرنجيه «فاجأ» الجمبع بقوله ان هدف هذا اللقاء «ليس لمواجهة «حزب الله» لأن الربيع العربي قد انهى عمليا مشروعه، وان مشكلتنا هي في ما بعد، في اي لبنان نريد…».

    ‎وزاد انطوان الخوري طوق قائلا: «هذا اللقاء ليس للتعاطف مع الشيعة ضد «حزب الله»! 
وطال النقاش الهادف والهادىء المفاهيم، فكان لمسألة الجماعة والفرد حيز هام في النقاش، تناوله انطوان قربان ومنى فياض بما هو قيام الدولة على المواطن الفرد وليس على الجماعة او الجماعات الطائفية، وعلى اللبناني كهوية وليس على انتمائه الى الطائفة. 
كيف السبيل اذا الى مواجهة المرحلة الدقيقة وعبر اية وسيلة؟

    ‎
كتلة عابرة للطوائف، كان المشترك بين الحاضرين. كتلة منظمة تشكل قوة ضاغطة، تواجه برأي شمس الدين ب»الظهور العلني، والكلمة، والتعبير للقول نحن هنا وهذا رأينا…».

    ‎
في المقابل، حذر البعض من ان «الحكي الطائفي اليوم هو الجماهيري والماشي»، وبالتالي «يجب ان لا تضاف حركتنا الى الحركات الأخرى او ان تتحول الى اطار للمحبطين».

    ‎
وكانت مداخلات لراشد صبري حماده، وخليل كاظم الخليل، والرئيس السابق للاتحاد العمالي العام انطوان بشارة، ويوسف الزين، وصلاح الحركة، وغالب ياغي، والناشطة رلى المراد، والياس الزغبي، والعقيدين المتقاعدين علي ابي ناصيف وناصيف عبيد، وكريم الرفاعي ووسيم درويش وآخرين. 


    ‎وقد بدا واضحا على اية حال ان هناك شبه اجماع حول ضرورة الانطلاق، وباسرع وقت، نحو تشكيل اطار سياسي «اقل من حزب وأكثر من لقاء» بحسب تعبير احد المتكلمين. عماده لجان محلية ومناطقية، وهيئة متابعة وتنسيق على الصعيد اللبناني العام.

    ‎
 وقد كان حاضرا في كثير من المداخلات طلب الانتقال الى وضع خطة عملية وآليات للتحرك، على ان تتولى لجنة متابعة تم تشكيلها للتنسيق والتواصل من اجل التحضير للقاء مقبل، يليه مؤتمر عام تأسيسي مع نهاية السنة للاعلان عن تشكيل سيطلق عليه على الارجح اسم «الكتلة اللبنانية» التي ستسعى لاستعادة الدولة وسلامة لبنان ومواطنيه.

    ‎
خطوة تبدو للبعض انها أقرب الى الحلم، ولكنها بالنسبة لاصحابها أقرب الى التحدي، والى الانسجام مع الذات ومع تجربة الكثيرين من اصحابها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسورية من الغيبوبة الى الصحو- “بانوراما”: الانفلات الجنسي كبديل عن الحقوق السياسية (١)
    التالي إحالة المطران نصّار للمحاكمة: اختصاص مجلس المطارنة أم من؟

    تعليق واحد

    1. khaled on 6 ديسمبر 2013 12 h 25 min

      مؤتمر تأسيسي لـ«كتلة لبنانية» نهاية السنة 

      It is Impossible Mission. But at least, not all Politicians and Intellectuals, are False Witnesses. There are still True Lebanese want to rescue their Country from the Pawns of the Outlaws and Militias, and Military Traitors. It is worthwhile a Hard Try, which would cost those their Lives. The Lebanese are paying the Price of the Reckless Ambitions of those have Arsenals of Guns, and outlaws. The Voices of those True Lebanese would Roar Louder than the Outlaws Guns Crackings. The Movement should be supported by every Lebanese who really wanted to rescue the Country.

      khaled-stormydemocracy

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter