Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ليس دفاعا عن فارس سعيد.. ولكن!

    ليس دفاعا عن فارس سعيد.. ولكن!

    0
    بواسطة حسن جباعي on 26 أكتوبر 2023 منبر الشفّاف

    (ورد إلى “الشفاف” الرد التالي على مقال نشرته “بادية فحص” بعنوان:  ليست “حماس” من غيّر (.”اسم مستشفى المعمداني يا دكتور فارس باب الردود مفتوح طبعا=ً.

     

     

    عند كل استحقاق وطني عربي لبناني او سوري يبرز من يطلقون على انفسهم “شيعة المعارضة”، اي الذين يعارضون سياسات ايران في الدول العربية عموما، و”حزب الله”، في لبنان خصوصا.

     

    هؤلاء حقيقة الامر لا يعرفون ماذا يريدون، ومن بينهم (ليس كلهم، طبعاً) من يريد ثمن معارضته، تارة من قوى 14 آذار اللبنانية، وطورا، من المملكة العربية السعودية، او من اي جهة متضررة من هيمنة إيران على الدول العربية.

    مع اندلاع حرب غزة، انتشى هؤلاء بالانتصار المزعوم لـ”حركة حماس”، على الجيش الاسرائيلي واستخباراته، وراحوا يكيلون المديح للحركة الاصولية الاسلامية، التي برزت اصلا بمجزرة ارتكبتها في حق السلطة الوطنية الفلسطينية، راح ضحيتها قرابة 600 من أنصار السلطة الوطنية الفلسطينية!  فهل كان هؤلاء “أعداء صهاينة”؟ ولم يسمع أحد يومها من يعترض على الحركة الاصولية او يندد بالمجازر التي ارتكبتها، او أخذته الحمية العاطفية لفلسطينيين يقتلون على يد أصوليين فلسطينيين!!!

    وكي لا نعود بالذاكرة الى ما يعرف بـ”حرب المخيمات” في لبنان، والتي امتدت لاكثر من اربع سنوات، حصارا وقتلا في الدم الفلسطيني، ربما معظم من يتمظهرون اليوم في الدفاع عن الفلسطينيين لم يكونوا قد ولدوا بعد.

    ولكن الذاكرة القريبة تختزن صور ومشاهد مخيمات الفلسطينيين في سوريا والتي ازالها نظام بشار الأسد من الوجود بساكنيها من الأطفال والنساء والرجال والشيوخ، ومنهم من انتمى الى حركة “حماس” نفسها، التي انخرطت في “الثورة السورية”، بدافع تحويلها سوريا الى دولة إسلامية، وليس مدنية.

    ومع ذلك لم تأخذ الحمية “شيعة المعارضة” للتنديد بمجازر الأسد في حق الفلسطينيين، ولم يتوسلوا “البروباغندا”، لحشد التأييد للمظلومين الفلسطينيين الذين دفعوا ثمن تورط حركة “حماس”، في شأن السوريين الداخلي!!

    تغير اسم المستشفى المعمداني في غزة أم لم يتغير، فهذا ليس بيت القصيد. غيّرته حركة “حماس”، أم لم تغيره، “البروباغندا” في الحرب مشروعة، لاستقطاب ضعاف النفوس، وليس أصحاب الرأي الحر.

    البروباغندا “البروباغندا” واستعمالها غير المدروس في الحروب، ينتج عنه غوغائية وفوضى على غرار إحراق محال تجارية في محيط السفارة الاميركية في لبنان، وحجة احد المتظاهرين، متوجها لصاحب أحد المحال المحروقة، بالقول “ابعد عن الشر وغنّيله”.

    هل هذه هي البروباغندا التي يجب توسلها لكسب المعركة في غزة؟

    ألم يستفد هؤلاء من تجربة “الثورة الخمينية” التي ساهم أنصار “حزب توده”، وكل المدنيين الايرانيين، في دعمها، وهللوا لاستقبال الخميني على أرض طهران، ولم تكد تمضي ساعات على وصوله، حتى بدأت المجازر في حق من ساهموا معه في “ثورته” على نظام الشاه ولم يرحم لا مدني ولا عسكري، حتى بلغ عدد الذين أعدمهم أنصاره قرابة 200 من الرتب العسكرية العالية في الجيش الذي كانت مرتبته الخامس عالميا، فحولوه الى ميليشيات تعيث في إيران وجوارها فسادا.

    هل يريدون تكرار تجربة الخميني مع “حماس” بنشوة عملية عسكرية ما زالت تثير الكثير من علامات الاستفهام؟

    عملية “حماس”، ناجحة بجميع المعايير العسكرية والاستخباراتية، إلا أنها فاشلة سياسيا وانسانيا:. ويدفع ثمن فشلها أطفال غزة ومدنييها، في حين يتمتع قادة “حماس” بحسن الضيافة في إمارة “قطر” المثيرة للجدل، او في تركيا، التي لم تتجرأ حتى على طرد السفير الإسرائيلي من أنقره او سحب سفيرها من تل ابيب؟

    الاجرام ليس وجهة نظر

    ما تقوم به إسرائيل من حرب إبادة على قطاع غزة مدان بكل الأعراف والمواثيق الانسانية، ومجرم هو كل من يفكر حتى في إيجاد مبررات لهذا الإجرام.

    ولكن أيضا، مجرم من يسوق لحركة “حماس” استعمالها أطفال غزة ونسائها وشيوخها لـ”البروباغندا” لإدانة الجرائم الاسرائيلية.

    إجرام “حماس” بدأ بالعرب قبل ان يصل الى الإسرائيليين.

    فالإجرام يا سيدات ويا سادة ليس وجهة نظر!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“معاداة السامية” سيف مسلط فوق رقاب الجميع
    التالي العبد اللهيان: إطلاق سراح الرهائن المدنيين يتم من.. طهران
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz