Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ليت السيد نصرالله يفعلها!

    ليت السيد نصرالله يفعلها!

    3
    بواسطة Sarah Akel on 26 أغسطس 2007 غير مصنف

    يقول خبرنا الذي نشرته هذه الصحيفة قبل يومين، إن السيد حسن نصر الله أعاد البيت الذي يستأجره إلى صاحبه، وانتقل إلى مكان آخر غير معلوم، استعدادا لمشروع إعادة إعمار الضاحية التي دمرت إثر الهجوم الإسرائيلي على لبنان في حرب الستة والثلاثين يوما في العام الماضي.

    والضاحية، أو المربع الأمني، قصتها أكبر من أنها مساكن مؤجرة، وأعقد من أن يقال عنها إنها حي سكني، فهي كلها منطقة أمنية منزوعة لمصلحة حزب الله، وهذه قصة أخرى يعرفها اللبنانيون جيدا (وهنا ينصح بقراءة كتاب «بلاد الله الضيقة.. الضاحية أهلا وحزبا» تأليف فادي توفيق)، لكن قبل الاحتفاء بتفاصيل مشروع إعادة البناء نقول ليت السيد حسن نصر الله يفعلها ويعيد لبنان كله إلى أهله.

    والمقصود هنا، هو أن يخضع لبنان الوطن، لأجندة لبنان المواطن، لا أجندة الإيرانيين والسوريين. وإعادة لبنان تكمن في أن يؤثر السيد نصر الله وحدة لبنان، ويراعي تركيبته التي لا تقوم ولا تستوي إلا على التعددية، وفسح مساحة للآخر. لبنان متشابك، وأفضل حل لعقدته، عدم اللعب بها.

    المواطنون اللبنانيون اليوم في هجرة متزايدة للخارج، لا هروبا من الاحتلال الإسرائيلي، بل من العبث الداخلي، الذي يعبث في حياة المواطن اللبناني، وهو، أي اللبناني، أكبر ضحاياه.

    راهن حزب الله كثيرا على رصيد المقاومة، وتحرير لبنان، لكن الحزب استنزف رصيده وبات اليوم وجها لوجه مع المواطن اللبناني، كيف لا وعدد ضحايا الحرب الأخيرة قارب الألف ومائتي مواطن لبناني، ناهيك عن الخسائر في الممتلكات.

    حزب الله اليوم يريد طي لبنان كله تحت عباءته، قافزا على فسيفساء لبنان. ففي الوقت الذي يريد فيه لبنان خروج السوريين من لبنان، والعودة إليه بسفير وعلاقات دبلوماسية، مثلهم مثل الدول الأخرى، ويريد أن تخضع إيران إلى الجغرافيا حيث تبقى عند حدودها الطبيعية، بدلا من أن تحول بيروت إلى ورقة في يدها توظفها لصراعاتها السياسية، وطموحها في نشر الثورة الإسلامية، تبدو تصرفات حزب الله كمارد الفانوس السحري الذي دائما ما يقول لسياسات سورية وإيران «شبيك لبيك»!

    الحديث عن إعادة إعمار الضاحية يجب أن لا يغطي على خبر بناء حزب الله لشبكة هاتف موازية لشبكة الهاتف الحكومية اللبنانية في الضاحية. وبناء شبكات الهاتف أمر جديد على واقع الحركات أو الجماعات التي باتت تأكل الدول في العالم العربي، فبعد أن تم التعايش مع واقع أن لكل جماعة علما، وميليشيا، أو جيشا، وقناة تلفزيونية، تطور الأمر الآن لبناء شبكات هاتف خاصة!

    فليت السيد حسن نصر الله يعيد لبنان كله إلى أهله، ومصالحه، وينأى به عن التبعية لأي كان، ليصبح لبنان منطقة صحية تتنفس الديموقراطية الصحيحة، لا ديموقراطية الإقصاء، وتعطيل المؤسسات الدستورية. إعادة لبنان إلى أهله تعني فتح أبواب البرلمان المغلق، ومحاكمة القتلة، واحترام الدستور، وإبعاد بيروت عن المطامع الخارجية.

    tariq@asharqalawsat.com

    (الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشبان المعارضة السورية بين المطرقة والسندان
    التالي النائب عطالله: “شلت يمينك يا مدير الامن الأمن العام”!ّ
    3 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    أبوخالد/ السعودية
    أبوخالد/ السعودية
    17 سنوات

    ليت السيد نصرالله يفعلها!
    أتمني علي هذا الكويتب أن يكون موضوعيا ولو مرة واحدة في حياته!!!!
    إنتماءاته…وصحيفته ….معروفة للكل…وإذا كان يحارب بمقالاته شياطين هم بنظره سوريا وإيران وحزب الله…فعليه أن يدرك…أن مانفتقده في شرقنا الاوسط…هو غياب الوسطية…والواقع السياسي اليوم هو إما تطرف قاعدي…أو إنبطاح كامل علي شاكلة إنبطاح إمبراطور مصر…الكامل لمامته أمريكا…وربيبتها إسرائيل…
    نحن بحاجة لنظرية ثالثة ترفع صوت المكلومين…والمظلومين…والمسحوقين في عالمنا العربي البائس….ولاأظن أن صحيفته الصفراء…أو الاخري اللندنية… هي الجواب لمآسينا!!!!!

    0
    محمد علي
    محمد علي
    17 سنوات

    ليت السيد نصرالله يفعلها!
    ان فعلها هل ستذهب لبنان للبنانيين ام ستذهب الى امريكا والسعوديه فليته لايفعلها!

    0
    khaled
    khaled
    17 سنوات

    ليت السيد نصرالله يفعلها!
    Dear Sir,
    You mentioned in your article that this party Hibullah is doing what the Syrians and Iranian dectate to them, which is true, How do you expect them to be Lebanese while the money and arms flowing to them from these tow countries like a river, deffinately they would not and they do not care about Lebanon itself while they think they can replace it with a party has the name of Alla. They will not learn but time will tell.
    khaled

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz