Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لويس مورينو أوكامبو: حاكَمَ جنرالات الأرجنتين والتشيلي وفتح ملفّات أوغندا والكونغو وإفريقيا الوسطى.. وعمر البشير

    لويس مورينو أوكامبو: حاكَمَ جنرالات الأرجنتين والتشيلي وفتح ملفّات أوغندا والكونغو وإفريقيا الوسطى.. وعمر البشير

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 فبراير 2009 غير مصنف

    قرّرت حكومة السودان خوض معركة سياسية وقانونية ضد اتهامات سيعلنها المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو في حق مسؤولين سودانيين في مقدمهم الرئيس عمر البشير.

    لكن المسؤولين السودانيين الذين يركّزون على “سيادة” بلادهم، يتجاهلون عمداً أن القاضي لويس اوكامبو بدأ يصيد مرتكبي جرائم الابادة من بلاده، الارجنتين، ثم من التشيلي المجاورة قبل أن يصل الى الكونغو، وليس آخرا السودان.

    ومن سوء حظ الرئيس السوداني أن من يمسك بخناقه اليوم بالذات، هو قاض عنيد يعتبرونه في الأرجنتين بطلا قوميا وصيادا بامتياز لمرتكبي الجرائم الجماعية ومرشحا أول هذا العام لجائزة نوبل للسلام.

    انه الدكتور لويس مورينو أوكامبو، المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية منذ تأسيسها قبل خمس سنوات في لاهاي، في هولندا.

    التفاصيل بغير الاسبانية عن أوكامبو قليلة، لكن أرشيف صحف الأرجنتين غني بالمعلومات عن “أوكا” كما يسمونه، وفيه أنه تخرج من جامعة بيونس آيرس في القانون، ثم أصبح أستاذا في الجامعة نفسها وعمره أقل من ثلاثين سنة.

    بعد التخرج بعامين، أصبح أوكامبو أستاذا زائرا في جامعتي ستانفورد وهارفارد، في الوقت الذي تم فيه اختياره رئيسا لفرع منظمة حقوق الانسان في أمريكا الجنوبية ومن يومها ذاع صيته في الأرجنتين، خصوصا بعد تعيينه قاضيا اتحاديا استراتيجيا في قضايا يشملها قانون الجزاء الدولي. فشمل نشاطه حقوق الانسان ومكافحة الرشوة والفساد، إضافة الى ما يعمل على تحقيقه، وهو اصدار قانون دولي يلزم الحكومات بحماية الصحافيين، بل ويأتي الى المحكمة الجنائية الدولية بكل من يضطهدهم أو يعمل على قتلهم، لأنه يعشق مهنة الصحافة والعاملين فيها، مع ذلك فهو بخيل بتزويدها بالمعلومات
    .
    كان أوكامبو المحقق الرئيسي في تسعينات القرن الماضي بقضية “الزمرة العسكرية” في الأرجنتين، التي قامت بالفظائع خلال الحكومات العسكرية من 1976 وصولا الى العام 1980. فجاء بالمتهمين من الداخل والخارج الى المحاكم في بيونس آيرس وزج بهم جميعا وراء القضبان، خصوصا من كانوا مسؤولين عسكريين خلال أزمة جزر الفولكلاند.

    بعد ذلك، استدعته حكومة التشيلي وقام بالشيء نفسه ضد من كانوا على رأس مخابراتها وقاموا بعمليات تعذيب في حق الآلاف من المواطنين، فزجتهم تحقيقاته في السجون.

    ومنذ تسلمه لمنصبه كرئيس للمحكمة الجنائية الدولية، حقق أوكامبو الكثير. ففي أول أسبوع من عمله، فتح ملفات اربع دول هي أوغندا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية أفريقيا الوسطى والسودان، وحقق بارتكاب جرائم جماعية وإبادات حدثت فيها وأرسى العدالة في ثلاث دول من بينها. وبقي السودان.

    وفي مقابلة اجريت معه مؤخرا، قال أنه: يستغرب كيف يسمح هذا العالم لأشخاص يخرجون من معسكراتهم ويقتلون الناس كيفما كان. وتحدث أوكامبو عن دارفور وقال ان الأمم المتحدة لم توقف المجازر هناك، ولا الاتحاد الافريقي، ولا الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي. إذاً، أين الأخلاق والوجدان والضمير والجماعات البريئة تموت من دون أن يدافع عنها أحد. ان العالم سيصبح كله في ربع قرن كدارفور السودانية اذا لم يحل فيه السلام أو العدالة”.

    إن المدعي العام لدى المحكمة الجنائية الدولية الارجنتيني لويس مورينو اوكامبو، الذي طلب اعتقال الرئيس السوداني عمر حسن البشير بتهم التخطيط لابادة جماعية وارتكاب جرائم حرب في دارفور وارتكاب جرائم ضد الانسانية، يشغل منصبه منذ عام 2003 بعد ان كان من المع المحامين في بلاده.

    وقد انتخب اوكامبو من قبل الدول السبعين التي وقعت معاهدة انشاء المحكمة الجنائية الدولية.

    عرف اوكامبو بقدرته على تحدي الاغنياء واصحاب النفوذ كما دافع على نجم كرة القدم الارجنتيني دييغو مارادونا ووزير الاقتصاد الارجنتيني السابق دومينغو كافالو، كما دافع عن كاهن متهم بالاعتداء جنسيا على قاصرين.

    وبالاضافة الى ذلك كله، ينشط اوكامبو في مجال التعليم وقد مارس التدريس كأستاذ زائر في جامعة هارفارد الشهيرة في الولايات المتحدة.

    وفي النهاية، هذا “زمن لعين” فعلاً! فلم يعد باستطاعة حاكم أن يذبح شعبه، أو أن يغتال خصومه السياسيين داخل بلاده، أو في بلد مجاور، من أن “يتجرجر” أمام المحاكم الدولية! إنه زمن لعين!

    قبل 4 سنوات، اقترح كاتب سوري على صفحات “الشفّاف” إقامة تمثال للقاضي الألماني “ميليس” بعد أن اعتقل الجنرالات الأربعة في لبنان. بدورنا نقترح تمثالاً للقاضي أوكامبو إذا نجح في “جرجرة” الجنرال البشير أمام المحاكم الدولية. وسنكون أول المبادرين إلى فتح “إكتتاب شعبي” لدفع أكلاف التمثال.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط عمل على فتح طريق بحمدون: لا أعداء لنا إلا الجهل.. والعقل قبل الشجاعة
    التالي طرابلس تُفرج عن المحامي جمعة عتيقة بعد تدخّل “سيف الإسلام”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.