Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“لوموند” من الناقورة: هدوء قلق بانتظار حرب لا مفرّ منها مع حزب الله

    “لوموند” من الناقورة: هدوء قلق بانتظار حرب لا مفرّ منها مع حزب الله

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 فبراير 2014 غير مصنف

    مراسل “لوموند” في ‪رأس الناقورة‬ (“روش هانيكرا”) بإسرائيل، “لوران زيكيني”

    تبدو العوّامات مصفوفة في خط مستقيم في الأفق، على بعد ٥ كيلومترات. وهي تشكل علامات الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان، التي تشكّل إمتداداً دقيقاً للحدود البرية بين البلدين، التي تنتهي لجهة الغرب في نقطة “رأس الناقورة”. ويمكن، من الشاطئ، مشاهدة زورق دورية للبحرية الإسرائيلية مهمّته فرض احترام حظر الإقتراب إلى أقل من ٥٠٠ متر من العوّامات.

    إن الخطر حقيقي. فحسب مصادر أميركية رسمية نقلت معلوماتها جريدة “وول ستريت جورنال” في ٢ يناير، فإن حزب الله تسلّم، من سوريا، مكوّنات صواريخ روسية مضادة للسفن من نوع “ياخونت”. بالمقابل، أكّد لنا مسؤول عسكري إسرائيلي رفيع المستوى أن حزب الله لا يمتلك بعد تلك الأسلحة المتطورة. ولكن الدول اليهودية صرّحت علناً أن امتلاك مثل تلك الأسلحة لن يكون مقبولاً.

    وكانت إسرائيل قد قصفت مخازن عسكرية تقع في مطار اللاذقية، في شمال غرب سوريا، في تموز/يوليو ثم في ت١/أكتوبر ٢٠١٣، بغية تدمير صواريخ “ياخونت” كان مقرّراً نقلها لحزب الله. وأفادت الصحافة اللبنانية أن الطيران الإسرائيلي أغار مجدداً على اللاذقية في ٢٦ ك١/ديسمبر الماضي.

    “أنظروا، كل شي هادئ”، قال اللفتنانت كولونيل يوغيف بارشيشيت، وهو يشير إلى البحر الخالي من أي حركة وإلى الأراضي اللبنانية، “ولكن هذا الموقع يمكن أن يتحوّل إلى منطقة حربية في غضون ثوانٍ”. وكان جندي إسرائيلي قد قُتِل في يوم ١٥ ديسمبر على يد قنّاص من الجيش اللبناني، على مسافة قريبة من هنا. وفي ٢٩ ديسمبر، أطلق الجيش الإسرائيلي صلية قذائف مدفعية ردّاً على إطلاق ٤ صواريخ ضد الأراضي الإسرائيلية، كما وجّه تحذيراً إلى الحكومة اللبنانية.

    ولمراقبة هذه المنطقة البالغة الحساسية، يعتمد الضابط الإسرائيلي على حوالي ١٠٠ جندي وعلى معدات مراقبة إلكترونية. وفي آخر نقطة التفتيش الإسرائيلية، هنالك حاجز حديدي يسمح بدخول المنطقة الخاضعة للقوة المؤقتة التابعة للأمم المتحدة (“اليونيفيل”) والمكلّفة بفرض حالة الهدنة في جنوب لبنان منذ العام ١٩٧٨. وعلى جانبي الموقع الإسرائيلي، هنالك ممرّ مزروع بالألغام عرضة ٤ أمتار ويمتدّ على امتداد الحدود بين البلدين.

    إن العسكريين الإسرائيليين يلتقون زملاءهم اللبنانيين ثلاث مرات في الشهر، بحضور ضباط “اليونيفيل”. وينقل الإسرائيليون إلى اللبنانيين كل التحركات التي يقوم بها مقاتلو حزب الله ولكن بدون أن تساورهم أوهام حول النتيجة. وقال لنا اللفتنانت كولونيل يوغيف بارشيشيت أن “الجيش اللبناني يرغب في أن تظل الحدود هادئة، وهو يقوم بعمل جيد على العموم، ولكنني أشك في أن يكون لديه أي سلطة على حزب الله”.

    وأضاف: “حينما نشاهد أربعة “رعاة” ومعها ماعزتان على مسافة قريبة من مواقعنا، فإننا نعرف حقيقة هويتهم: فهم مقاتلون من حزب الله يقومون برصدنا”! ويقول الجنود الإسرائيليون أنهم يلاحظون بصورة منتظمة قيام شاحنات بتفريغ شحنات صواريخ ليلاً في القرى اللبنانية.

    أعداد كبيرة من المدنيين اللبنانيين سيسقطون في أي حرب مقبلة

    ويوم الأربعاء الماضي، شدّد رئيس أركان سلاح الطيران، الجنرال أمير إيشيل، على أن حزب الله قد أقام “ألوف” مخازن الأسلحة في القرى. وأضاف أن إسرائيل ستكون مضطرة لتدمير تلك المخابئ في أي حرب مقبلة حتى لو تسبّب بذلك بسقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين.

    وفي تل أبيب، أكّد الجنرال “إيغال” (إسم مستعار) أن حزب الله يملك ١٠٠ ألف صاروخ في قرى جنوب لبنان. وقال: “في لحظة ما، سيكون علينا أن ندخل أراضي لبنان، وستكون حرباً “قذرة” لأن حزب الله يستخدم المدنيين كدروع بشرية”.

    وتؤكّد أقواله تحليل قيادات الجيش الإسرائيلي ومفادها أن حرباً جديدة مع لبنان باتت أمراً لا مفرّ منه، وأن الضحايا المدنيين سيكونون بأعداد كبيرة لأن جيش الدفاع الإسرائيلي سيضرب بسرعة وبقوة لكي يقصّر مدة عمله في الجانب الآخر من “الخط الأزرق” (الحدود المعتمدة منذ يونيو ٢٠٠٦).

    بالنسبة لسوريا، يقدّر الخبراء الإسرائيليون أنه، تبعاً للفترات، فإن ما بين ١٥٠٠ إلى ٣٥٠٠ عنصر من حزب الله يقاتلون إلى جانب جيش بشار الأسد. “يضم حزب الله حوالي ٢٠ ألف مقاتلا، وقد اكتسب خبرة عسكرية من القتال في سوريا”. وإذ يقول الجنرال “إيغال”، أن “أيا من أعداء إسرائيل لا يملك حالياً أي حافز لبدء حربٍ ضدنا”، فإنه لا يستبعد خطر قيام مجموعات جهادية بتفجير الوضع في الجولان.

    إن منطقة الجولان تشهد هدوءاً قلقاً يتخلّله إطلاق هاونات أو صواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلية، الأمر الذي يعتبره الإسرائيليون نتيجة غير مقصودة للقتال الدائر بين جيش دمشق ومجموعات الثوار. إن تكاثر المقاتلين الجهاديين، الذين يكرهون “العدو الصهيوني”، بين المناوئين للأسد يثير قلق حكومة إسرائيل. فيمكن لبعض الجماعات القريبة من “القاعدة” أن تسعى لتوريط إسرائيل في النزاع السوري بهدف جرّها لحرب مع جيش الأسد.

    ويظهر أن إسرائيل تعتبر أن بقاء الأسد في السلطة هو أهون شرّين إزاء الجماعات الجهادية المتطرفة. وفي ٢٩ يناير، قال الجنرال بني عانتز، رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: “إذا صمد الأسد، فسيكون ذلك بفضل المحور المتطرف الذي يشمل إيران وحزب الله. وإذا سقط، فإن البديل سيكون من أعضاء الحركة الجهادية العالمية”. وكلا السيناريوين سلبي من وجهة نظر إسرائيل.

    وإزاء المستقبل الغامض للبنان وسوريا، فقد أعلنت إسرائيل لتوّها عن إنشاء فرقة جديدة سيتم نشرها في هضبة الجولان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقانتصار لبنان على المشرق العربي
    التالي وثيقة مجلس المطارنة: حياد لبنان ودعوة لـ”دولة مدنية” في المشرق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.