Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»لهذه الاسباب  خرج “الكتائب” من حكومة سلام

    لهذه الاسباب  خرج “الكتائب” من حكومة سلام

    0
    بواسطة الشفّاف on 15 يونيو 2016 الرئيسية

    فاض كأس رئيس حزب الكتائب اللبنانية سامي الجميل، فأعلن عن إستقالة الوزيرين الكتائبيين سجعان قزي وألآن حكيم من “حكومة المصلحة الوطنية”، في حين أعلن الوزير الثالث الذي كان محسوبا على الحزب، رمزي جريج، ان “مواصفاته لا تتطابق مع مواصفات الكتائب”، فرفض الاستقالة، معلنا انه سيستمر في عمله كوزير في الحكومة متناغما مع مواقف حزب الكتائب.

    اوساط الكتائب تقول إن الحكومة الحالية تحولت الى ما يشبه “مجلس إدارة شركة مقاولات”، موزعة بين اربعة أطراف تتبادل المنافع في ما بينها، وجدول أعمال الحكومة يسير وفق مصالح الفرقاء لا وفق مصالح اللبنانيين.

    وتشير الى ان لكل فريق داخل الحكومة شركته للمقاولات وللنفايات ولبناء السدود ولتشغيل المولدات الكهربائية، ولا تتناول الحكومة اي ملف ما لم يكن الاطراف الثلاثة الاخرين قد ضمنوا موافقة الطرف المنتفع من هذا الملف على ملفاتهم هم.

    وتضيف ان الكتائب لم تدخل في هذا “البازار”، وتاليا فإن وزراء الحزب داخل هذه الحكومة اصبحوا شهود زور، خصوصا ان لم يستطيعوا ان يغيروا مسار اي من الملفات التي اعترضوا عليها كالنفايات وتلزيمات شركة “سوكلين” والتلزيمات بالتراضي، وموازنات وزارة الاشغال التي ذهبت في غالبيتها للمناطق الشيعية، الى آخر منظومة الفساد والإفساد التي يتهم الكتائب بها الحكومة.

    وقالت المصادر الكتائبية أيضا، إن الحزب بقيادته الجديدة يتجه اكثر الى مقاربة نبض الشارع اللبناني، ومجتمعه المدني المسيحي والمسلم، في خطوة تجديدية، تستند الى ما حصل على الساحة اللبنانية في الاشهر الماضية من اعتراض المجتمع المدني في وجه عجز الحكومة عن معالجة ملف النفايات، وصولا الى الانتخابات البلدية والآلية التي جرت من خلالها، حيث بدا ان هناك نقمة شعبية مسيحية وإسلامية على الاحزاب ، وخصوصا الثنائيات المتحالفة، والتي استجد عليها مؤخرا تحالف “معراب” بين القوات اللبنانية والتيار البرتقالي.

    وأضافت المصادر ان الكتائب، وجدت نفسها، خارج التحالف الثنائي، وفي مواجهة معه في نفس الوقت، حيث دفع المستقلون وجمهور قوى 14 آذار بالكتائب ليتصدر عنوان المواجهة مع الثنائي المسيحي المستجد، والذي كان اعلن عن انه يمثل 86% من المسيحيين. وهكذا استطاع حزب الكتائب، ان يثبت حضوره الشعبي، كبديل عن القوات على المستوى المسيحي الاربعة عشر آذاري، وهذا ما رتب على الحزب مسؤولية مستجدة، وهو يتطلع الى الانتخابات النيابية المقبلة بعد اقل من عام.

    وتضيف المصادر ان هذه الاسباب مجتمعة دفعت بالحزب الى الخروج من الحكومة السلامية، بعد ان انتفى، ابضا السبب الذي دفع بالحزب الى المشاركة فيها، لتحقيق التوازن السياسي بين قوى 14 آذار من جهة وقوى 8 آذار، بعد ان رفض حزب القوات اللبنانية المشاركة في الحكومة، والتي كان مقدرا لها ان تستمر لمدة شهرين، كحد اقصى، لحين انتخاب رئيس للجمهورية، فتصبح الحكومة مستقيلة حكما.

    وتشير الى ان الانقسام بين 14 و 8 آذار لم يعد قائما في البلد اليوم! وتاليا ،غياب الكتائب عن الحكومة لن يؤثر على التوازن السياسي فيها. فوزراء التيار العوني يمثلون الى حد ما القوات اللبنانية، وسائر الوزراء يتفقون في ما بينهم على إمرار مصالحهم، خصوصا ان الحوار بين المستقبل وحزب الله ما زال قائما، والرئيس بري ما زال يعمل على تدوير الزوايا بين سائر الافرقاء، والوزير جبران باسيل يختصر في شخصه، كل وزراء ومصالح التيار العوني، وتاليا فإن غياب الكتائب لن يخل بالتوازن السياسي. ووجود وزراء الحزب لن يقدم ولن يؤخر في سياسة توزع الحصص والمنافع، وتاليا فإن الكتائب لن تتحمل بعد اليوم تبعات سوء الآداء الحكومي، بل على العكس لن يقوم وزراء الكتائب بتصريف الاعمال، وسيقوم الحزب بالتصدي لاي سياسة حكومية يرى فيها الحزب فسادا او محاصصة.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبلاتر يتّهم: تلاعب في قرعة المسابقات الأوروبية!
    التالي رئيس الإستخبارات الإسرائيلية: “لم يسبق لجيش أن عرف عن عدوّ بقدر ما نعرف عن حزب الله”!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz