Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لهذه الأسباب أزعج “الأسير” الجميع في لبنان

    لهذه الأسباب أزعج “الأسير” الجميع في لبنان

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 مارس 2012 غير مصنف

    ببساطة شديدة، ولا تحتاج الى تمحيص وتدقيق، نجح امام مسجد بلال بن رباح الشيخ احمد الاسير في ملء جزء من الفراغ الذي تهيب مناصرو الثورة السورية، من غير اتباع التيارات السلفية، من ملئه. فالحشد الذي شهدته ساحة الشهداء امس ليس حشدا استثنائيا لكنه، من حيث المشاركة العددية، الاول الذي يقام في وسط بيروت مناصرا الثورة السورية، والذي يتفوق على الانشطة التي سبقته خلال الاشهر السابقة في هذه الساحة او في حديقة سمير قصير لجهة الحشد. رغم أنّه لم يرق الى مستوى تلك التجمعات، التي ناصرت الثورة السورية علنا، وربما قبل الاسير، في التنوع الذي عبرت عنه اجتماعيا ودينيا وسياسيا.

    فالشيخ الاسير، الذي يرى فيه البعض ظاهرة تنمو على الموقف المعلن والجريء ضد بطش النظام السوري، أثبت بتحركه ان حجم التضامن الشعبي والسياسي اللبناني مع الانتفاضة السورية عموما لم يزل دون المستوى الذي يتطلبه الشارع من قبل القوى السياسية والناشطين.

    اللافت ان الحذر من الاسير ينطلق بالدرجة الاولى من البيئة التي خرج منها وينشط فيها. فهذا الشيخ لم يكن معروفا قبل عام لدى معظم ابناء مدينته، وها هو يفرض نفسه كأحد وجوه صيدا، لابل في خطوته امس اراد ان يثبت انه يتجاوز تأثيره ودوره ابواب صيدا، وهو طموح مشروع لكنه مزعج لتيار المستقبل او سواه من التيارات السياسية الصيداوية، وحتى السلفية في كل لبنان. خصوصا ان الاسير، كما ينقل بعض المراقبين في صيدا، لم يعتمد وسائل استقطاب خدماتية او دخل في لعبة التوازنات بين القوى المتقابلة في صيدا وانضوى تحت سقفها، بل هو امسك بوتر التضامن مع الثورة السورية وحيدا، وعزف عليه فتقاطر اليه المئات وربما الآلاف، مرورا بالمغني فضل شاكر، والفئة العمرية الشابة، مستفيدا من حذر سياسي تقليدي لتيار المستقبل في المدينة في اتخاذ مواقف قد تجعل المدينة ساحة صدام مع قوى 8 آذار او تجعلها في خصومة مستحكمة مع محيطها الشيعي، ومستفيدا من تباطؤ او تأخر الجماعة الاسلامية في حسم موقفها حيال تصعيد حالة التضامن مع الثورة السورية، ومن سياسة فلسطينية عامة متحفظة حيال اطلاق مواقف من داخل المخيمات داعمة للثورة السورية. وهو الى ذلك ايضا كان شديد الوضوح في الوقوف ضدّ ما يعتبره جزء من الصيداويين تغلغل مستفز وغير مقبول لحزب الله داخل المدينة. ورده على الشيخ محمد يزبك قبل اشهر حول السيدة عائشة زوجة الرسول زاد من انصاره.

    شكل الشيخ الاسير المتنفس لهذه الفئة المكبوتة سياسيا، والمفتقدة لمن يستطيع ان يرفع صوتها الى حيث تريد له ان يسمع. وهذا الصوت الذي خرج امس من مدينة صيدا ومخيماتها الى ساحة الشهداء لا تكمن مخاطره في تعبيره عن التضامن مع حمص والأقصى كما هو عنوان المناسبة، بل في اي رد فعل عنفي يمكن ان يحاصرـ او يتعرض لـهذه الفئة امنيا او سياسيا في وقت لاحق. فهي فئة، وبسبب ظروف نشأتها وتشكلها السريع، وبما تنطوي عليه من خبرة سياسية ناقصة، شكلت جرس انذار…على مصادرات تعرضت لها سياسيا وامنيا او من سطوة السلاح والصفقات السياسية التي كانت على حسابها في صيدا ومخيماتها.

    هذه الظاهرة “الاسيرية” تعكس في مسارها المستقبلي خط العديد من الحركات السلفية، التي يتحكم بخياراتها في المستقبل ليس ما تؤمن به من مبادىء، تلك التي لا تختلف عن بقية التيارات الدينية، بل هي تختلف عن غيرها بأنها مهيأة اكثر من غيرها لأن تتحول الى سلفية جهادية كتنظيم القاعدة اذا كان القمع والبتر سبيل خصومها لمواجهتها. وهو ما لم يستجب له الرئيس نجيب ميقاتي بذكاء وفطنة، وربما سقط فيه بعض مناصري الثورة السورية من خلال لغة إلغائية تبناها بعض الناشطين العلمانيين وغيرهم، ممن ضنّوا على صنف محدد من السلفيين بحق التعبير والموقف بشكل سلمي.

    alyalamine@gmail.com

    * كاتب لبناني

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالملك عبدالله للأسد: “أنت تسير في الطريق الخطأ”.
    التالي انقلاب الفلسطينيين على نظام “الممانعة”…

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.