Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لن تنتهي الحرب إلا بانكفاء “الحرس الثوري”

    لن تنتهي الحرب إلا بانكفاء “الحرس الثوري”

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 أبريل 2015 غير مصنف

    حجم العداء الذي يتعاظم بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية الايرانية مرشح الى المزيد في المرحلة المقبلة. ويمكن القول ان حرب اليمن لم تكن لتنفجر كما هي الحال اليوم لو لم تستشعر المملكة خطراً إيرانيا مباشراً على اراضيها. إذ تبنت إيران صراحة انقلاب الحوثيين واحتفت قيادات في الحرس الثوري بأن صنعاء تحت سيطرتها، وربط خط طيران مباشر طهران بصنعاء. ولنتذكر أن التدخل المصري في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لم يدفع القيادة السعودية الى ردّ فعل عسكري كما اليوم.

    إذا التحرك السعودي بهذا الزخم السياسي والعسكري غير المسبوق يعكس في جوهره تلمس الحكومة السعودية ان الخطر بات يتجاوز موضوع الحكم والنظام في اليمن، الى ما هو ابعد من ذلك، ايّ أن ثمة خطراً جدّياً على المملكة. الدعم الايراني للانقلاب وتباهي القيادات الايرانية العلني بدورها في ضرب المبادرة الخليجية هو ما ادى الى هذا الغضب السعودي، ووفّر الذريعة لتجاوب ابرز تسع دول عربية واسلامية.

    وما يفسر عنصر المفاجأة في ضربات “عاصفة الحزم” هو ان ايران (وغيرها) في قراءتها للسلوك السياسي والعسكري السعودي تاريخياً، تتجنب بل تحاذر الخوض في حروب عسكرية مباشرة. وكان بعض الايرانيين يرددون مقولات مثل: “اصحاب الدشاديش ليس لهم شأن في القتال“. فكيف في قيادة الطائرت وادارة اكبر غرفة عمليات عسكرية جويّة في العالم.

    الحرب لم تزل في بداياتها، انطلاقا من انّ اليمن هو ساحة من ساحات القتال بين ايران والسعودية. وهي أمنت غطاء دوليا بقرار مجلس الأمن الذي وضع القيادة الحوثية والرئيس المخلوع في خانة الخارجين على الشرعية اليمنية والدولية. وبعد الغطاء العربي والاقليمي الذي وفرته لعاصفة الحزم، تتجه نحو مواجهة واسعة ومفتوحة مرشحة الى مزيد من مظاهر العداء. ويشير متابعون لحيثيات القرار السعودي الى ان المواجهة مع “الحرس الثوري” في المنطقة العربية لن تتوقف حتى اقتناع ايران بأن سياساتها في المنطقة العربية كانت وبالاً عليها كما هي على الدول العربية.

    الخيار العسكري السعودي في مواجهة ايران ليس مرفوضاً اميركياً، ولا الوجود الايراني ونفوذه في سورية والعراق ولبنان. فالساحة العربية متروكة اميركياً الى حدّ بعيد لتتوازن على شروط القوة الاقليمية. من هنا فخطورة القرار السعودي في مواجهة نفوذ ايران أنه لن يتوقف الاّ بهزيمة سعودية. وهو احتمال ضئيل في ظل الالتفاف الاقليمي والدولي والشعبي حول “عاصفة الحزم”… او بانتصار سعودي يلبي مطلبا شعبياً سنّيا بتحقيق غلبة على ايران في الميدان العربي. فالرياض تدرك أنّ المعركة وجودية بالنسبة اليها، كما هي بالنسبة الى النظام الاقليمي العربي الذي تطمح الرياض لتكون من وضع قواعده الجديدة لعقود آتية.

    وقرقعة السلاح ستدفع نحو مزيد من استخدام العنصر المذهبي بالمواجهة. فكما نجحت ايران في دمج معظم الشيعة العرب بمشروعها السياسي والاقليمي، فإن السعودية قادرة في المقابل على استثمار الغضب السني في العراق وسورية ضمن المواجهة. ويعتقد كثيرون، منهم قريبون من بعض دوائر القرار الاميركي، أن حجم النفوذ الايراني الحالي في المنطقة العربية غير قابل للصرف سياسياً.

    في الخلاصة ستشهد المرحلة المقبلة مزيداً من النفور المذهبي، والمزيد من المواجهة التي ستدفع الشيعة بالدول العربية الى المزيد من الانخراط في القتال الايراني. علما ان الحرس الثوري نجح في اعداد قوى عسكرية وميليشياوية شيعية في اكثر من دولة تأتمر بإمرته. ونجح قاسم سليماني في ترسيخ الايديولوجيا المذهبية فيها، الى حدّ يمكن ان يجلس في طهران من دون ان يشعر بقلق ما دامت الحرب خارج حدود بلاده، وما دام الضحايا مستعدين للقتال باسم المذهب.

    هكذا آل النفوذ الايراني في المنطقة العربية من مشروع التبشير بالثورة الاسلامية ومن “نصرة المستضعفين على المستكبرين” الى مشروع لا يستطيع ان يستقطب مناصرين الا على اساس العصب المذهبي في سبيل قضية حماية الشيعة من السنّة او من “الارهاب التكفيري والوهابي”. يمكن لقادة الحرس الثوري في ايران اليوم ولقاسم سليماني ان يفتخروا بإنهاء حلم الامام الخميني بمشروع الوحدة الاسلامية، بعدما صار قصارى طموح الحرس الثوري ولاء الشيعة العرب له وتحويلهم الى طائفة، ولو على حساب تفتيت المجتمعات العربية وتمزيقها.. رحم الله الامام محمد مهدي شمس الدين.

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلودريان في بيروت الأحد والسلاح صباح الاثنيـن
    التالي هل يبقى الجنبلاطيون زعماء الجبل؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.