Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا لا تحكم العرب إمرأة؟

    لماذا لا تحكم العرب إمرأة؟

    4
    بواسطة فرانسوا باسيلي on 8 مارس 2008 غير مصنف

    **

    المرأة والقمم العربية:

    يجتمع القادة العرب دائما دون ان تكون بينهم امرأة واحدة.

    فقادة العرب اليوم كلهم رجال فى عصر رأينا فيه المرأة تتبوأ مكانها حاكمة وزعيمة لبلاد كثيرة..اسلامية وغربية وشرقية.. من بنازير بوتو فى الباكستان وانديرا غاندى فى الهند الى اوكينو فى الفلبين ومارغريت تاتشر فى بريطانيا.. هذا إذا تغاضينا.. لعدم الاحراج.. عن غولدا مائير فى اسرائيل. أما فى بلادنا العربية التى لا نكف فيها عن التشدق بالوضع المميز للمرأة فلن تجد لهذة المرأة وجودا فى أية قمة عربية منذ بدايتها والى اليوم.. هذا على الرغم من ان التاريخ العربى يحكى لنا عن عدد لا باس به من الملكات الحاكمات اللاتى كان لهن شأن ومجد.. بل قد تشعر بالخجل اذا رجعنا الى ما يزيد عن الثلاثة آلاف عام لنجد ان المرأة فى مصر القديمة كان لها شأن عظيم و انها كانت تقف الى جوار زوجها فى مساواة و عزة.. وانها تقلدت حكم مصر بنجاح عظيم.. من الملكة حتشبسوت الى الملكة كليوباترا.

    بل يمكننا الرجوع الى عهد اكثر قربا هو القرن الثالث عشر الميلادى لنرى كيف ان “شجرة الدر” كانت ملكة عظيمة حكمت مصر كاخر ملوك الدولة الايوبية واول عهد سلاطين المماليك. و فى عهدها كان قد بدا زحف المغول من اواسط اسيا على البلاد الا سلامية للاستيلاء عليها واذلالها.. واستمر زحفهم حتى استولوا على الكثير من البلاد الاسلامية و توغلوا فيها يفتكون ويهتكون ويسفكون الدماء حتى اوشكوا ان يبلغوا حدود مصر بعد ان قطعوا اليها الالاف من الاميال.. ثم كانت هزيمتهم الساحقة الماحقة على يد الجيش المصرى فى موقعة عين جالوت بفلسطين بعد وفاة شجرة الدر بامد قليل فلم تقم لهم قائمة بعد هذة الهزيمة التى لم ينهزموا قبلها قط. وهكذا يسجل التاريخ لامرأة حكمت مصر انتصارات لم يحققها الكثير من الرجال.

    هل يمكن ان تحقق المرأة العربية نتائج اسوا مما حققه الحكام العرب فى نصف القرن الاخير؟

    اما آن الاوان ان تحضر “شجرة در“ جديدة احدى هذه القمم العربية؟

    المرأة هي الحياة

    كانت المرأة دائما وستظل هي الهاجس الاول للرجل، والموقدة الاولى لجذوة الحياة في نفسه وجسده معا. ولم يفهم الرجل المرأة أبدا, فهي في نظره دائما لغز بلا مفتاح, وربما كان هذا أحد جوانبها السحرية التي تشده اليها. ولأنه لا يفهمها , في نفس الوقت الذي هو أسير لها، فقد تطوح موقفه منها من النقيض للنقيض، فقد رآها ووضعها فوق قاعدة تمثال باعتبارها ملهمة وساحرة وحورية وأما للطبيعة وللكون والآلهة، وباعثة لعرائس الاحلام وللشعر والالهام والحب والجمال والخيال.

    وفي النقيض الآخر، ولأنه لا يفهمها، راح ايضا يراها في صورة الشيطانة الماكرة صاحبة الكيد العظيم والاحاييل والاقاويل, ناصبة الشراك والفخاخ له ليسقط فيها, صانعة الغواية التي أخرجته من الجنة والنعيم وألقته على ارض التعب والدموع, وهي صانعة السحر الشريرة الشيطانية الالاعيب، القادرة على اسقاط أعتى الرجال وأعظم الاباطرة وأقوى القياصرة ليصبحوا خواتم في اصابعها بعد أن تسلبهم قوتهم كما فعلت دليلة بشمشون الجبار, وما هو سوى تكرار ابدي لما فعلته حواء بآدم.

    وسلاح المرأة الذي يرعب الرجل ويرهبه هو جسدها, ذلك الكيان الفذ ذو القدرة اللامحدودة على الاغراء والغواية, وعلى اثارة أعمق وأشد المشاعر في الرجل, عاصفة بهدوئه وسلامة نفسه وقدرته على الانضباط, مثيرة فيه مشاعر التأجج والتوقد وباعثة فيه الرغبة في الحياة والبقاء.

    انه سر دفين عجيب ذلك الذي يخفيه ويحتويه جسد المرأة فيحار ويذهل امامه الرجل ويتطوح في دفاعه عن نفسه امامه بين أقصى نقيضي العبادة والتقديس, واللعن والتحقير والعنف والتحجيم, في مسلسل لا ينتهي من المحاولات اليائسة للتحرر من سحر المرأة وسلطانها, والرغبة في السيطرة عليها وامتلاكها واخضاعها.

    وقد لجأ الرجل على مر التاريخ الى موقفين أساسيين تجاه المرأة يعكسان موقفه تجاه الحياة. كان الموقف الاول – وهو الاكثر شيوعا- هو الموقف المعادي للمرأة المرتعب منها كتعبير عن رعبه من الحياة وخوفه من معاناتها. ويؤدي هذا الموقف المعادي (للمرأة – الحياة ) الى هروب الرجل من المرأة –الحياة عن طريق التوحد أو التدين المفرط أو الرهبنة لدى البعض, او الى المواجهة المرتعبة العنيفة ضد المرأة وشياطينها التي تتلبسها ومحاولة السيطرة عليها والحد من سطوتها بتجريدها من أسباب القوة وتكبيلها بقيود اجتماعية قبلية وتفسيرات متزمتة لنصوص دينية تحرمها بها من حقوق المساواة وتضعها في موضع سفلي ضعيف , ويكون ذلك عن طريق تشويهها نفسيا بوصفها بأنها شيطانة أو مخبولة أو ناقصة عقل أو عاطفية لا تملك التحكم في نفسها, وفي نفس الوقت عن طريق تشويه جسدها (الملعون) المليء بالشياطين بوصفه بأنه مبعث الخطيئة لدى الرجل وانه الاثارة مجسدة وانه الوعاء الفعلي لشرف الرجل، في نفس الوقت الذي هو – جسد المرأة – ليس سوى عورة لا تقع عليها عين الرجل الا ويسقط في الخطيئة ولذلك يجب تقميطه وحجبه عن العيون وحبسه داخل جدران البيوت اذا أمكن.

    بينما كان الموقف الآخر هو موقف الرجال المحبين للحياة في شغف وقوة ولذلك كانوا دائما مقبلين على المرأة يرغبونها ويشغفون بها ويكتبون فيها الشعر ويغنون لها الاغاني ويسافرون لها قاطعين الوديان والجبال مقتحمين من أجلها الحصون والقلاع. كان هؤلاء هم فرسان الحياة وعشاقها من المغامرين والشعراء والفنانين والمبدعين والكتاب والمارقين الشجعان شذاذ الآفاق في كل مكان وزمان. هؤلاء رأوا في المرأة كل ما في الحياة من اثارة ودهشة وسحر وألغاز وغرائز وسمو وشموخ وبهاء وجمال باهر مثير لإرادة البقاء وحب الحياة.

    وقد عبر هؤلاء عن موقفهم من المرأة – الحياة تعبيرا فنيا, اي استطاعوا أن يفجروا مشاعرهم المتلاطمة المتوهجة تجاه المرأة –الحياة في صورة ابداعات فنية في الكلمة والموسيقى والرقص والرسم والنحت والمسرح والسينما بل وفي الابداعات العلمية التي ما هي سوى تعبير آخر عن الفرح بالحياة والرغبة الطفولية الجميلة في فك اسرارها
    وامتلاك مكنوناتها المثيرة.

    ولا شك أن هذا الموقف الثاني هو الذي استطاع أن يتخلص من الخوف البدائي القديم من المرأة ويحوله الى مشاركة مثيرة معها في صنع حضارة راقية بديعة.

    ولا غرابة في أن المجتمعات التي ماتزال تنظر للمرأة تلك النظرة القديمة البدائية المرتعبة هي المجتمعات المتخلفة في كل شيء اليوم.

    علاقة المرأة بالابداع الفني والعلمي وموقف الرجل –والمجتمع- من ذلك هو أمر بالغ الاهمية اذ هو أحد المفاتيح الاساسية لبوابات الحضارة. فما دامت المرأة هي الحياة، وما دامت هي ملهمة الابداع والمحفز عليه وما دام الفن هو لغة الرجل العاشق للحياة والمرأة ، يكون من المفهوم اذن معاداة السلفيين المتزمتين المتشددين دينيا للمرأة وللفن معا. فــ(الفن–الانثى) هو الوحش ذو الرأسين الاكثر ترهيبا وتخويفا للسلفيين المتزمتين ، فالسلفي – والمتشدد دينيا بشكل عام – يرهب الفن ويخافه بنفس درجة رهبته للحياة ورعبه من المرأة. وقد كان السلفي الكاثوليكي في العصور المظلمة باوروبا يرتعب من المرأة.. فنصب لها محاكم التفتيش واتهمها بالسحر والمروق والشعوذة والشيطنة وقام بحرق (شيطانها) – أي جسدها – الذي ترعبه فتنته وقوته وقدرته على ولادة الحياة بداخله.

    والسلفي المتأسلم لديه نفس الرعب من المرأة ومن الفن الذي يستوحيها ويحاكيهاويتدله فيها، فالفن- الانثى هو الصورة الاثيرية الروحية للمرأة – الجسد، وكلاهما يحمل قوة خرافية يراها السلفي مهددة لسلطانه وسطوته, وفاضحة لعنفه وضعفه, وهو ما عبر عنه نزار قباني في مقطعه المدهش المندهش: (وكيف يهدد نهد – بسن الطفولة – أمن الرجال – وأمن السماء!!)

    ولذلك ليس غريبا أن نقرأ أن نواب الاخوان المسلمين في مجلس الشعب المصري في دورة ماضية قاموا بتقديم مساءلات ومشروعات قوانين حول مسائل مثل منع مسابقات الجمال في شرم الشيخ لأنها تظهر جسد المرأة، أو منع عمل روائي أو سينمائي يقدم المرأة بشكل متحرر سواء كان نفسيا أو جسديا ، فالوحش ذو الرأسين – المرأة والفن – هو أول أولويات الفكر السلفي.

    ذلك أن السيطرة الكاملة على هذا الوحش ذي الرأسين هي مدخل السلفيين دائما الى السيطرة على المجتمع كله, ولا سطوة ولا سيطرة لهم الا عن طريق السيطرة على المرأة والفن، أي على جسد الامة وروحها المبدعة. فالفن الجميل الحر, مثله مثل المرأة الجميلة الحرة, هو تحد مباشر وتهديد خطير لسيطرة السلفي على ألاخرين, اذ ان مجرد وجود الفن الحر, ومجرد وجود المرأةالحرة, هو تمرد على تزمت وأغلال التفسيرات النصية الجامدة لصالح المقاصد الانسانية الرحيمة الواسعة.

    لذا يبدأ السلفيون دائما بالسيطرة التدريجية على المرأة عن طريق تقميطها بأقماط تكاد أن تكون هي الاقماط التي استعملها قدماء المصريين لحفظ مومياءاتهم، ولكن قدماء المصريين كانوا يقمطون الجثث الهامدة , بينما كان الاحياء من المصريين –رجالا ونساء – يتمتعون بحرية انسانية باهرة، وتدلنا الدراسات على أن وضع المراة المصرية في مصر القديمة كان متقدما جدا، وتظهرها الرسومات الفرعونية منتصبة شامخة في ملابس متحررة تعكس جمالا جسديا وروحيا في آن واحد، ونعرف أن الفتاة المصرية القديمة، في فجر الانسانية كانت تكتب أشعار الحب الجميلة المتحررة توددا وعشقا في حبيبها.. ولدينا ترجمات هذه الاشعار، كما نعرف أن المرأة المصرية حكمت مصر بنفسها ووحدها أكثر من مرة، كما فعلت الملك حتشبسوت العظيمة.

    كان هذا كله قديما جدا.. أما اليوم فالسلفيون يقومون بتقميط المرأة الحية, لكي يتحول جسدها الى جسد هامد خامل يخجل من نفسه ويتوارى بنفسه “وبعوراته” عن ألآخرين, فتخمد فيه فورة الحياة وأشواقها وتأججها وبهجتها، وفي نفس الوقت الذي تموت في الرجل حاسة تذوق الجمال واستثارة الآمال ، وهي التي تبعثها المرأة الجميلة الحرة بمجرد وجودها وبفورية وتلقائية حاسمة وحميمة.

    لأن المرأة هي الحياة تسير على الارض ستظل المجتمعات العربية التي تعادي المرأة وتكبلها بالقوانين والعادات البدانية والنظرة الدونية والسيطرة الوحشية ،ستظل مجتمعات متخلفة روحا وجسدا وفكرا وحضارة.

    fbasili@gmail.com

    * كاتب مصري- الولايات المتحدة

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“فيديو كليب”
    التالي دموع المدينة (إلى فداء الحوراني)
    4 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    لماذا لا تحكم العرب إمرأة؟ايوب الجزائري — attabiayoub@gmail.com يا أخي يا من تسمي نفسك بالكاتب أولا العرب مسلمون والاسلام يحرم على المراةأن تقود أمة اسلامية ثانياإن كنت ممن يؤيد حكم المرأة للأمة الاسلامية فأنت من حزب الشيطان ثالثا السلفيون الذين تتكلم عنهم هم من يحمل لواء الإسلام وهم سلف خير الخلف وأنا هنا أعني السلفيين المعتدلين لا غيرهم ممن يحملون السلاح في وجه المسلمين وان أردت أن تحكمك امراة فالنساءالساديات كثيرات اخترأيا منهن شئت وخذهاإلى بيتك ودعها تحكم كيفما شئتما أما نحن فرجال ولنا غيرة على ديننا وأمتنا ولا نرضى أن يكون حكم الأمة للنساء وأنا أحد المعارضين بشدة لحكم… قراءة المزيد ..

    0
    attabiayoub@maktoob.com
    attabiayoub@maktoob.com
    16 سنوات

    لماذا لا تحكم العرب إمرأة؟يا أخي يا من تسمي نفسك بالكاتب أولا العرب مسلمون و الاسلام يحرم على المراة أن تقود أمة اسلامية ثانيا إن كنت ممن يؤيد حكم المرأة للأمة الاسلامية فأنت من حزب الشيطان ثالثا السلفيون الذين تتكلم عنهم هم من يحمل لواء الإسلام و هم سلف خير الخلف و أنا هنا أعني السلفيين المعتدلين لا غيرهم ممن يحملون السلاح في وجه المسلمين و ان أردت أن تحكمك امراة فالنساء الساديات كثيرات اخت أيا منهن شئت و خذها إلى بيتك و دعها تحمكم كيفما شئتما أما نحن فرجال و لنا غيرة على ديننا و أمتنا ولا نرضى أن… قراءة المزيد ..

    0
    View Replies (1)
    ضيف
    ضيف
    17 سنوات

    لماذا لا تحكم العرب إمرأة؟توازن العقل والروح والغريزة في مخطط الحضارة خالص جلبي – أرسل لي الأخ حسين من جدة أنه انكب على قراءة كتب مالك بن نبي المفكر الجزائري، ولكنه شعر بالجفاف الروحي، وهو يريد ذلك التوازن بين العقل والروح، وهذا الموضوع تعرض له مالك بن نبي نفسه، حين قسم دورة الحضارة بين ثلاث حلقات أو مراحل، وطبق هذا القانون الذي استفاد في قسم منه من كتاب الحضارة الغربيين؛ فقال مالك بن نبي إن مخطط الحضارة يمشي بين انكسارين وخط مستقيم. تنبثق فيها نقطة الانطلاق الحضارية من الروح، ثم تعلو وتحلق، تماما مثل انطلاق الطائرة وإقلاعها فهي بحاجة إلى… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.