Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»للمرة الاولى: البيئة الحاضنة تسأل وتنتفض!..

    للمرة الاولى: البيئة الحاضنة تسأل وتنتفض!..

    0
    بواسطة الشفّاف on 15 يناير 2025 الرئيسية
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    لم نُصدِّق يوماً أن شيعة لبنان ينقسمون بين “حزب الله” و”حركة أمل”. وكان رأينا، دائماً، أن الشيعة “مغلوبون على امرهم” مثل كل اللبنانيين. بل وأن “حركة أمل” تعاني من “”إنفصام شخصية”، فهي “مغلوبة على أمرها” ، وكذلك “شريكة حزب الله في الفساد”.

    الآن، بعد “الكارثة” التي حلّت بلبنان، في ضاحيته وجنوبه وبقاعه، بدأت أصوات البيئة المغلوبة على أمرها تتصاع في ما يشبه “إنتفاضة شيعية”.

    في ما يلي مقتطفات من شبكات التواصل

     

    محمد فران

    رغم ارتفاع صراخ الثنائي الشيعي وتحذيراته فإن طبيعة السجال بين الاتجاهات المختلفة جميعها هي تحت السقف الاميركي.

    الثنائي وحلفاؤه يسلمون للاميركي زمام الأمور ويعترفون بهيمنته، ومستعدون للتعاون معه شرط اعتمادهما كأحد ركائزه، وأن يحفظ لهما حصة حرزانة من كعكة السلطة تعتاش عليها لتحافظ على نفوذها.

    اما خصومهم ومع وعيهم لقوة الهيمنة الاميركية على المنطقة ومن ضمنها لبنان، فإنهم يحاولون الاستفادة  من مستجدات الاوضاع، ومن حاجة المجتمع الدولي والجوار العربي إلى استقرار لبنان بقدر من المؤسسات والخدمات والامن واستقلال القضاء حتى يستثمرون فيه، ولابعاد مخاطر تمدد المخاطر والموبقات من لبنان إلى دواخل  بلدانهم.

    بإختصار، تحت السقف الاميركي، هناك من يصر على الاستمرار بالهيمنة والنهب وتدمير المؤسسات، وهناك من يراها فرصة لبناء مؤسسات الدولة وتحرير السلطة من الهيمنة الحزبية وسيطرة رأس المال والعصابة الحاكمة…

    مصلحة الشيعة  مع استعادة الدولة من الدويلة والمافيا!، ولا استرجاع لارضهم واعادة بناء بيوتهم الا بأنتصار مشروع بناء الدولة، مصلحة الشيعة هي الوقوف مع العهد الجديد، والاسراع في بناء مؤسسات  الدولة طالما الفرصة متاحة.

    فهل حصول حرامي شيعي على وزارة المال يعيد المهجرين إلى ارضهم ويعيد لاصحاب الاموال في المصارف مالهم؟

    وهل من مصلحة الشيعة معاداة بقية مكونات الشعب اللبناني كرما لعيون من اغتنى من مافيا الطائفة على حساب  مآسي الناس؟

    وهل بات الرئيس نجيب ميقاتي بطل المقاومة الاغر والصامد الأول بوجه النفوذ الاميركي؟

     وهل القاضي نواف سلام هو العميل الاميركي وسارق اموال اللبنانيين في مختلف الوزارات التي استغل نفوذه فيها على حساب الشعب اللبناني؟

    استنفار الثنائي الشيعي مخجل، ومحرج، ولا مبرر او حيثيات للدفاع عنه، انها مأساة الثنائي في هذا الزمن.

     

    الدكتور ابراهيم فرج

    اما استحضار الثنائية المذهبية لنظرية الميثاقية فتفضح كذبها وهشاشتها الممارسة السياسية لهذه المذهبية، فقبل ان تدعوا الاخرين لاعتمادها، عبّروا عن ميثاقيتكم ضمن مذاهبكم أولاً.  أقلِعوا عن الإلغاء والإقصاء داخل الطائفة الشيعية سواءٌ في الوظائفِ العامة أوال خاصة أو في حق الترشّح لأي منصبٍ من مندوبٍ عن مدرسة إلى دخولِ المُعترك البلديّ أوالسياسي العام.

     

    عباس جعفر الحسيني

    يتحمل حزب الله وحده مسؤولية الاحباط والكآبة في المجتمع الشيعي.

    يتحمل هو وحده هذا الامر من دون سواه وعليه ان يواجه هذا المجتمع بالحقيقة الكاملة بدل التلطي وراء شعارات واحلام وردية لم تعد لا تنفعه ولا تنفع عموم الشيعة.

    لتاريخ اليوم  لم التقي بعاملي غير مصاب بالاحباط وللاسف، يظن سياسيو الحزب العكس، ذلك ان الناس اذا ما التقت بهم فهي لا تعبر عن مكنونات ذاتها الحقيقية بل تجاريهم بشعاراتهم الوهمية فيظن هؤلاء ان هذه هي الحقيقة.

    لا الحقيقة انكم مسؤولون عن كل ما يجري فلتاريخ اليوم لم نعرف لماذا حصل ما حصل!! .

    لماذا دخلنا حرب الاسناد؟

    ولماذا لم نوقفها لحظة الانكشاف في الفرق والهوة التكنولوجية مع العدو؟

    لماذا لم نستخدم قوة الردع ؟ ماذا حل بها؟ اين مكامن الخرق بشري ام تقني ؟

    من هو العسكري الجهبذي الذي اعطى الامر بوضع الراجمات في المحلات تحت البيوت؟  حتى ارتفع عدد الضحايا المدنيين بشكل مذهل ؟

    كيف عرفت اسرائيل بهذه الامكنة جميعها ؟ لماذا دفعنا بشبابنا الى قرى الحافة الامامية ثم رحنا نهلل للميدان ثم اوقفنا الحرب ووقعنا على اتفاق الهزيمة ولم نسأل عنهم ( دبروا حالكم)؟ حتى خليت الارض لاسرائيل تبحث عنهم وتفجرهم؟

    لماذا اصرينا على اعلان الانتصار في اليوم العاشر للحرب وقبل ان تضع اوزارها؟

    لماذا نصر على بيع الاخطاء والاوهام بدل الحقيقة؟

    كيف استشهد السيد؟ من افشى مكان وجوده؟ ما هو دور ايران الجديدة في كل ما جرى؟

    لماذا لا نقر بالاخطاء؟ لماذا ندفع مرة تلو مرة بالشعب بالبيئة الى اوهام القوة بدل التواضع؟

    من سرب لقاء الساعتين الوهميتين مع المرشح جوزف عون وتكلم عن نصر بانتخابه رئيسا؟

    كيف لم تعرفوا بانقلاب التسمية الحكومية الا صباح اليوم ؟

    لماذا تصرون على المكابرة؟  انتم امام مسؤولية تاريخية كبيرة اما تدفعون بالشيعة الى الانكفاء والانعزال او الى الانصهار بالمكونات اللبنانية.

    التاريخ لن يرحم كما لم يرحم عام ١٩٢٠ . لمرة لمرة واحدة في تاريخ الشيعة فليؤخذ القرار الصحيح .

    استيقظوا . صحيح ان الكارثة كبيرة جدا لكن هذا زمن الرجال وليس زمن الهروب الى الامام ببطولات سياسية وخطابات عنترية

    اللهم اشهد اني بلغت.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلغز اليمن.. في ظلّ فشل الحروب الإيرانيّة
    التالي تجربة فريدة: دور العسكر في السياسة في لبنان
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz