Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“لقاء سيدة الجبل”: البعض يخشى أن يصبح قدوةً لطوائف أخرى!

    “لقاء سيدة الجبل”: البعض يخشى أن يصبح قدوةً لطوائف أخرى!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 9 أكتوبر 2011 غير مصنف

    ما زال “لقاء سيدة الجبل” المقرر عقده في الثالث والعشرين من الجاري يثير الجدل في الاوساط السياسية اللبنانية وبعض الاوساط المسيحية العربية، خصوصا، بعد أن عقدت امانة سر اللقاء مؤتمرا صحافيا أماطت فيه اللثام عن مواقف انطلقت من تكهنات وإفتراضات، وأخرى إستبقت الإعلان عن مكان وموعد إنعقاد “اللقاء” وتوجيه الدعوات وتحميل المشاركين والجهة الداعية ما لم يعلنوا عن نيتهم في تحمله من مواقف.

    ومن ابرز تلك التعليقات إتهام الجهة الداعية والمشاركين بالسعي الى التقوقع والإنغلاق! ومن المعلقين من ذهب يبحث في تاريخية الشخصيات المشاركة او الداعية على حد سواء، في محاولة للإنتقاص من أهمية اللقاء، ومن صدق الجهة الداعية في بحثها الجدي عن ما يمكن ان يحض المسيحيين على الإنخراط في الربيع العربي بعد موجة الترهيب التي تعرضوا لها والتي ليست سوى سياقا تاريخيا يمتد لاكثر من نصف قرن، أسهم في إخارج المسيحيين من دائرة التفاعل السياسي والاجتماعي والثقافي في مجتمعاتهم وحولهم الى مشاريع مهاجرين أو لاجئين، وفي أفضل الاحوال أدوات في يد انظمة الاستبداد، تسعى يوميا الى إثبات ولائها للسلاطين والطغاة في مغالاة في التزلف والاستزلام إنطلاقا من عقدة خوف دخلت في النسيج المجتمعي العربي عامة ومن ضمنه المسيحي.

    ومن التعليقات ايضا من ركز على تغيير مكان إنعقاد اللقاء من “دير سيدة الجبل” الى “فندق ريجنسي” ليبني أطروحة سجالية لا قيمة لها تجاه الغاية الرئيسية من إنعقاد.

    ومنهم من ذهب للقول إن اللقاء حتى الآن لا يعرف ما الذي يريده، وهو لا يبحث عن هوية مسيحية، بل يريد تأكيد مواجهته لمواقف البطريرك مار بشارة بطرس الراعي، ويسعى لان يكون بديلا او رديفا او حتى إضافة على الاحزاب المسيحية. او ان المشاركين يسعون الى إيجاد مواقع سياسية او مجتمعية لهم او يبحثون عن شاشة وميكروفون……

    وفي الحقيقة فإن هذه التعليقات تجافي الحقيقة ولم تقاربها، وهي إن دلت على شيء إنما تدل على جهل القائلين بها بطبيعة اللقاء، أو موقفهم المسبق من المسيحيين وطبيعة الدور الذي يريدون الإضطلاع به أو الذي يجب أن يضطلعوا به. ومنهم من يخشى الى درجة الخوف من أن يخلق هذا اللقاء دينامية جديدة تنسحب على سائر الطوائف اللبنانية لتبدأ كرة الثلج بالتدحرج لفك أسر القوى الحية في المجتمعات المنغلقة والخاضعة لسيطرة الاحزاب الشمولية في لبنان والخارج لتبحث هي بدورها عن ما يمكن ان يصالح المجتمعات مع نفسها ومع بعضها البعض ومع محيطها.

    فالمسيحيون، واللبنانيون من بينهم خصوصا، تميزوا بتعددية سياسية، ولم يصادر قرارهم يوما لا “ثنائية” ولا ثلاثية ولا رباعية. فكان الاختلاف في الرأي حق لم يستطع أحدا مصادرته: لا حزب ولا ميليشيا ولا سلطة من اي نوع كان دينية كانت ام زمنية. وما سيحصل في لقاء سيدة الجبل لا يختلف في سياقاته عن تقليد مسيحي يثمّن عاليا حق الإختلاف داخل الجماعة المسيحية وخارجها. وهو ما يجب ان تندرج وتتدرب عليه سائر المكونات المجتمعية اللبنانية والعربية دينية كانت ام سياسية. خصوصا، أن زمن القادة الملهمين والمعصومين إنتهى بعد ان افضى الى نتائج كارثية في لبنان والمحيط العربي. ولا حاجة لتعداد أخطاء هؤلاء القادة الملهمين والذين ساقوا “الجماهير” بالحديد والنار الى حتفها في مستنقعات الفقر والتخلف والجهل.

    التعددية واحترام حق الاختلاف تقليد درج عليه المسيحيون. فهم يختلفون مع قادتهم السياسيين وينشقون عنهم وينتفضون عليهم ويجاهروا في انتقاد سلطاتهم، حتى الكنسية منها، وصولا الى حد النزق!

    أخيرا أن أكثر ما فاجأ الجهة الداعية هو كثافة الضجيج الإعلامي الذي إنطلق مع مجرد إنطلاق الإعلان عن إنعقاد اللقاء! وهو ما يشير الى خواء سياسي في البلاد. فبدل ان يكون اللقاء قيمة مضافة الى الحركة السياسية التي يفترض أنها تحكم السجال السياسي في البلاد، أصبح مجرد الإعلان عن إنعقاد اللقاء هو الحدث السياسي الاول لينطلق، تزامناً، سيل التعليقات الرافضة والمؤيدة وتلك التي تنطلق من خلفية حسابات شخصية مع الجهاة الداعية و………

    هذا الضجيج والسجال الذي رافق الإعلان عن إنعقاد لقاء سيدة الجبل وضع الجهة الداعية امام مسؤولية تتعاظم يوما بعد يوم، بما يضع الخلوة الثامنة امام تحديات عدة لا تندرج طبعا في خانة الرد على المنتقدين بل في تفعيل دائرة النقاش وصولا الى القواسم المشتركة التي تعيد موضعة المسيحيين في قلب الحدث السياسي اللبناني والعربي من منطلقات تختلف عن سياقات العقود السابقة، وتنطلق من الدينامية السياسية التي أطلقها “الربيع العربي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق!البطرك صفير: اعتزلت البطريركية ولا أعرف إذا كان هناك توجيه من الفاتيكان
    التالي الجيش المصري لن يقبل أن يختار «رئيس مدنى» القائد العام للقوات المسلحة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.