Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لقاءات خامنئي السرية مع الإمام المهدي

    لقاءات خامنئي السرية مع الإمام المهدي

    0
    بواسطة فرزانه روستايي on 25 ديسمبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    ● مع سقوط الأسد، أصبح واضحاً أن بوتين هو الذي كان يهمس في أذُن خامنئي، وليس الحجة بن الحسن العسكري (المهدي)!

     

     

    ترجمة “شفاف”

    لقد حان الوقت لنتساءل، هل اللقاءات السرية التي كان يجريها “علي خامنئي” مع الإمام المهدي (الإمام الثاني عشر، المختفي، لدى الشيعة) في أنصاف الليالي كان لها تأثير إيجابي على التطورات في إيران، أو بالعكس كانت النتائج عكسية؟ لن تُقدِّم هذه المقالة تصوّرا إيجابيا أو سلبيا حول معتقدات الناس الدينية. لكن بمجرد أن نشهد وجود فشلٍ في سياسات النظام، أو نشهد حدوث خسائر كبيرة للبلاد نتيجة الممارسات غير المنتمية للسياسة من قبل المسؤولين في النظام، يلجأ هؤلاء إلى أئمة الشيعة، وحينها نفهم أنهم بدأوا يكذبون على الناس، ويحاولون أن يبرأوا أنفسهم، ويؤثروا في إمكانية حدوث كارثة لهم.

     

     

    لقد خاطب المرحوم العلامة “حسن زاده آملي”، والذي ربما يكون أكثر آية الله غطرسةً في حياة الجمهورية الإسلامية، خاطب، في أحد كتبه، علي خامنئي بصفته آية الله العظمى الكبير، وشدّد على أن يكون أُذن كل إيراني قرب فَم المرشد، لأن في واقع الأمر ستكون الأذن قرب فم الإمام المهدي. وعندما نقيّم التطورات الأخيرة التي تشهدها إيران والمنطقة ونضع نقص الغاز والماء والكهرباء والغذاء وارتفاع الأسعار والتضخم بجانب معادلات سوريا وسقوط الأسد وانهيار محور المقاومة، فإننا سنصل إلى نتيجة مفادها أنه لا بد من اعتبار أكاذيب حسن زاده آملي هي نتيجة لأصول الفقه التي تجوّز الكذب من أجل الحفاظ على النظام الإسلامي في إيران.

    فاليوم نشهد نهاية كل أحلام الجمهورية الإسلامية التي كانت في مخيلة القائمين على الجمهورية والمسؤولين فيها منذ 45 عام. نشهد تحقّق جميع اللعنات القرآنية على حدود البلاد. بدأ هذا السقوط بالوعد الكاذب بتوزيع المياه والكهرباء بالمجان على الشعب، وتوزيع التذاكر المجانية للحافلات، فيما وصلنا اليوم إلى نتيجة مفادها أنه تم تدمير جميع الأحلام المتعلقة بالمشروع النووي والتخصيب والهلال الشيعي وفتح القدس الشريف وانتهاء مشروع محور المقاومة بأكمله.

    اليوم، وقد وضعت الجمهورية الإسلامية نفسها والشعب الإيراني على حافة الهاوية، من حقنا أن نتساءل هل كان الإمام المهدي هو الذي يهمس ليلا في أُذن خامنئي أم الذي كان يهمس هو مسؤول الإتصال في السفارة الروسية؟

    من أغمض عينيه عن جرائم آل الأسد التاريخية في سجن صيدنايا المرعب وبرّر لهم سلوكهم، هل كان يتبع الإمام المهدي أو كان عبداً لروسيا؟

    هل من سكب مئات مليارات الدولارات من رأسمال الشعب الإيراني على أقدام حزب الله والأسد والحوثيين والإرهابيين العراقيين هو صديق للشعب الإيراني أو دمية في يد السفارة الروسية؟

    هل الذي دفع الشعب الإيراني إلى شراء عقارات في تركيا وشمال قبرص بقيمة 14 مليار دولار خلال أربع سنوات (بين عامي 2017 و2021) بعد أن انخفضت أموالهم إلى النصف، هل هو قلِق على الشعب الإيراني أم أنه قلِق على مليارات أموال أبنائه وأبناء “علي شمخاني” و”علي أكبر ولايتي” و”محمد باقر قاليباف”؟

    يحق لـ”عماد الدين باقي” (الناشط الحقوقي) أن يقول إن إفقار الشعب الإيراني ليس صدفة على الإطلاق، وأن هذا الحدث لم يتم تنفيذه إلا من خلال خطة مفصلة. ربما “باقي” لا يعرف ما يقول، ولكن عندما يقول “روغني زنجاني“، الرئيس السابق لهيئة البرنامج الحكومي والميزانية، بوضوح إن لدينا صندوقين منفصلين تماما في البلاد، فإن المشكلة تصبح أكثر حدة.

    بحسب روغني زنجاني، باعتباره أحد الخبراء المعروفين في النظام البيروقراطي في البلاد، فإن هذين الصندوقين هما الخزينة الشخصية للمرشد الأعلى وصندوق الحكومة.

    وبحسب زنجاني، فإن كامل دخل النفط والغاز والبتروكيماويات يذهب إلى خزينة المرشد الأعلى، ولا يستطيع الوصول إليها إلا المرشد نفسه ولجنة المحاسبة الخاصة بمكتب المرشد، حيث يتم صرف الدخل على محور المقاومة. لكن الصندوق الثاني أو ميزانية الحكومة والرئيس الإيراني فتعتمد على الضرائب التي يتم أخذها من الناس، أي الضرائب المفروضة على الشركات والموظفين والعمال والتي لا علاقة لها تقريبا بالعائدات النفطية الكبيرة.

    بعبارة أخرى، أن أموال النفط التي يملكها الشعب الإيراني يتم إنفاقها من أجل تحويل منطقة الشرق الأوسط إلى حلبة صراع، من دون أن تتمكن الحكومة من الحصول حتى على دولار واحد منه، بينما يتم سحق غالبية الشعب تحت وطأة الفقر.

    عندما تكون مليارات الدولارات من دخل البلاد من النفط والغاز في يد شخص لا يعرف أحد أين ينام ليلاً، ومن هو محاسِبُهُ، وكيف يتم نقل هذه الأموال، سنكون قد وجدنا الإجابة على سؤال مهم. وهو أن: من يهمس للقيادة ليلا هو بالتأكيد ليس الإمام المهدي، بل ربما يكون “آل كابوني”، أو زعيم المافيا الصقلية، أو العرّاب، وهؤلاء رحبوا بالعقوبات ضد إيران وأصبحوا مليارديرات خلال العشرين سنة الماضية. وهو ما يؤكد قول “عماد الدين باقي” أن إفقار الشعب الإيراني لم يكن صدفة.

     

    النص الأصلي:

    https://news.gooya.com/2024/12/post-93620.php

    حول عماد الدين باقي المذكور في المقال:

    السجن لعماد الدين باقي: أول من كشف دور حزب الله في قمع مظاهرات طهران

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإعلان « تيار الدستور »: وثيقة مُقترحة للنقاش
    التالي رئيس للبنان ولكن ليس بكل الأصوات!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz