Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لعبة أنقرة الغامضة: “النصرة” و”الدولة الإسلامية” ضد الأكراد؟

    لعبة أنقرة الغامضة: “النصرة” و”الدولة الإسلامية” ضد الأكراد؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 1 أكتوبر 2013 غير مصنف

    رسمياً، “لا تدعم تركيا جماعة محددة من جماعات المعارضة السورية”. ولكن التنقلات المتواصلة للمقاتلين الجهاديين على جانبي الحدود السورية – التركية باتت مصدر إحراج للأتراك.

    ويقول وزير خارجية تركيا “نحن لا نقدّم أي دعم مباشر لجبهة النصرة أو لأي تنظيم آخر. وصلتنا الوحيدة هي مع الإئتلاف الوطني السوري”. بالمقابل، فإن وجود جهاديين متطرفين، سواءً للعلاج في المستشفيات الواقعة على الحدود، أو للإستراحة في مخيمات اللاجئين، بات أمراً يصعب إخفاؤه.

    ومنذ بضعة أشهر، بدأ حلفاء تركيا في حلف الأطلسي بالتساؤل حول الموقف الحقيقي لأنقرة، التي يتّهمونها، في أفضل الأحوال، بغض النظر عن تحركات الجهاديين، ذهاباً وإياباً، بين تركيا وسوريا أو، في أسوأها، بتعزيز مواقع الجهاديين في الشمال السوري.

    ويعتبر الصحفي التركي ميتي شوبكشو أن تلك السياسة تستند إلى حسابات خطرة ويتساءل “ما إذا كانت السياسة الخارجية لتركيا قد أسفرت عن خلق طالبان سورية”!

    ويقول ديبلوماسي غربي في أنقرة أنه “من الصعب جداً التوصّل إلى تفسير منطقي. فلا يمكن لتركيا أن تطالب حلف شمال الأطلسي بحماية حدودها بواسطة بطاريات صواريخ “باتريوت” في حين أنها، من جهتها، تقوم بمساعدة “جبهة النصرة”. هنالك تناقض حاد في الديبلوماسية التركية”!

    إن الأكراد هم الأكثر تذمّراً من هذه السياسة. ويقول “صلاح الدين ديميرتاس”، زعيم “حزب السلام والديمقراطية” القريب من “حزب عمال كردستان” (عبدالله أوجلان) أن “الحدود مفتوحة بالكامل” للجهاديين الذين “لولا الدعم التركي لما كانوا صمدوا أسبوعاً واحداً”! وهو يتهم حكومة إردوغان باستخدام الجهاديين لمواجهة نزعات الحكم الذاتي الكردي في سوريا. ويقوم مسلحو “الدولة الإسلامية في العراق والشام” بمحاصرة مسلحي حزب أوجلان في نزاع محوره السيطرة على مدينتين حدوديتين هما “”كوباني” (عين العرب) و”سيري كاني” (رأس العين).

    وصرّح “مسلم صالح”، وهو زعيم حزب “بي واي دي”، أي الجناح السوري لحزب أوجلان، لجريدة “طرف” التركية أن “تركيا تستخدم هذه العصابات المسلحة لخوض الحرب ضدنا. وهي تعطيهم الذخائر ومدافع الهاون. وكل ذلك يتم علناً”.

    وذلك ما يؤكّده الصحفي التركي في جريدة “ملّيّت”، قدري غورسيل، الذي يضيف أنه “كان من المستحيل على الجهاديين المتطرفين أن يتوصّلوا إلى هذه الدرجة من التفوّق ضد قوات النظام بدون الدعم اللوجستي التركي وبدون الحدود المفتوحة أمامهم بلا قيود”.

    وسبق أن كانت تركيا ممرّاً نشطاً للجهاديين الدوليين في منتصف سنوات التسعينات، حينما كان المتطوّعون للقتال في البوسنة والشيشان يمرّون عبر استانبول.

    انتقادات واشنطن

    ويعتقد مدير “مركز الدراسات الإقتصادية والسياسة الخارجية”، “سنان أولغن”، أن هذا الدعم التركي يظل “تكتيكياً” فقط. ويضيف “حتى ما قبل شهرين كانت تركيا تدعم الجماعات المتطرفة لأن هذه الجماعات كانت الاقوى في ميادين القتال. ولكن تلك السياسة أثارت إنتقادات، وخصوصاً من واشنطن”.

    أي أن تركيا كانت قد راهنت على القوة العسكرية الأكثر فعالية ميدانياً. وهذا ما أثار انتقادات أعرب عنها الأميركيون في شهر مارس الماضي، لمناسبة زيارة وزير خارجية تركيا أحمد داوود أوغلو إلى واشنطن.

    ويقول السيد “أولغن” أن تركيا “قامت بتغيير سياستها خوفاً من الإساءة لعلاقاتها مع حلفائها، ولكن أيضاً لأنها انتبهت إلى المخاطر التي يمثّلها الجهاديون على أمنها”.

    غيّوم بيرييه

    مراسل جريدة “لوموند” الفرنسية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالقضاء الفرنسي لرفعت الأسد: “من أين لك هذا”؟
    التالي انفجارات “هولير”، الاستحقاق اللغز

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.