Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لبنان في العصر الايراني:  من هنا يبدأ التفكير أيّها البطريرك

    لبنان في العصر الايراني:  من هنا يبدأ التفكير أيّها البطريرك

    0
    بواسطة علي الأمين on 5 أكتوبر 2016 منبر الشفّاف

     يعلم البطريرك الماروني، الذي وصل الى سدة البطريركية خلفا للبطريرك نصرالله بطرس صفير، ان وصوله ما كان ليتم لولا ادراك الفاتيكان ان المرحلة التي يعيشها لبنان لم يعد الكاردينال صفير ملائما لمتطلباتها من الكنيسة. رحب الكثيرون من الممانعين و”المقاومين” بالبطرك الجديد، ليس حبا به بقدر الابتهاج باستقالة السلف وانكفائه.

    انتخاب الراعي كان رسالة بأن الكنيسة التي قادت مرحلة الاستقلال التاني، باتت في مكان آخر. المطارنة الذين ضجّوا بموقف صفير وبنظراته الثابتة، وبصلابته في مواجهة الوصاية السورية وتوابعها اللبنانية، شعروا ان هذا الرجل مكلف للكنيسة في خياره ومواقفه، فكان الراعي، الذي زار دمشق في رسالة معبرة عن التغيير الذي طال موقف الكنيسة المارونية. تلك التي مثلها صفير طيلة ربع قرن.

    البطريرك الراعي هو النموذج الذي رأى منتخبوه، كما الفاتيكان، انه الاكثر قدرة على حفظ الكنيسة ورعاياها، والاكثر كفاءة على حماية الخصوصية اللبنانية فيه، والمسيحية تحديدا. تلقف الآخرون من محور المقاومة وتحديدا المحور الايراني في لبنان، هذه الخطوة التي كانوا عملوا على تحقيقها بوسائل غير مباشرة. اي من خلال العمل على ابعاد البطريرك صفير، في سبيل كسر الحلقة التي اسس لها صفير منذ ما قبل اتفاق الطائف وشكلت مصدر حماية “الطائف” لاحقا. حلقات “الطائف” التي احتاجت كل هذا الزمن لتقويضها بدأت منذ ابعاد الرئيس حسين الحسيني، احد المؤسسين لهذا الاتفاق عن السلطة. وشكلت انتخابات 1992 وسيلة سورية لمحاولة تكفير صفير بهذا الاتفاق. لكن الرجل لم يهتز واستمر حلقة دفاع وحيدة عن السيادة اللبنانية. الحلقة الثالثة كانت اغتيال رفيق الحريري في العام 2005 باعتبار ان احدا لا يريد ان يتعلم الدرس المطلوب: لبنان لا يمكن ان يكون سيدا مستقلا. وبقي البطريرك صفير حاملا هذه الشعلة وهو ينتقل بدماء الحريري الى الاستقلال الثاني.

    السجال الذي دار ويدور اليوم حول “السلة” دلالاته اكبر من سجال بين بري والراعي او بين عون وبري. هو في جوهره رسالة الى رأس الموارنة، بأن لبنان جديد يتم ترسيخه على الارض، ليس لبنان الصيغة التي حكمته الثنائية السنية – المارونية، ولا لبنان بعد الطائف الذي تراجع فيه المسيحيون، وتقدم الشيعة، بل لبنان الجديد، الذي يصاغ بأنامل ايرانية ورعاية اميركية. ليس لبنان فحسب بل المنطقة بمجملها. وايران اليوم، التي تساهم في تدمير واحتلال اربع دول عربية، هي الاكثر هدوءا تجاه واشنطن واسرائيل. أما السعودية ففي حال يرثى لها، ضمن حساب العلاقة مع اميركا. وتكاد تصبح عدو اميركا الأول في المنطقة.

    مهلا ايها البطريرك الراعي، لا تنسى من يحمي المسيحيين. في لبنان الم تسمع الشيخ نعيم قاسم في ذكرى عاشوراء امس وهو يقول: “الاستقرار في لبنان ليس كرم أخلاق، لا، لولا وجود رجال الله في الميدان لما كانت هذه الكرامة والمكانة للبنان”.

    كأني بحزب الله يقول من وراء كواليس بري، التالي:

    “الكرامة يا سيد بكركي هي “المقاومة” التي حمت لبنان والمسيحيين من التكفيريين، وسوى ذلك من قيود او سلال لا يمكن ادراجها بالمسّ في الكرامة. فكما كان انسحاب اسرائيل من لبنان تعزيزا لدور المقاومة الامني والعسكري والسياسي، فإنّ طرد التكفيريين من لبنان وقتالهم في سورية يتطلب ان تسلموا لمن حفظ وجودكم في لبنان. القوة هي التي تقرر لأنها الاقدر على حماية لبنان، لذا لا تستعجلوا الخطوات، بل انتظروا قليلا، نحتاج بعض الوقت لكي تكتمل خريطة السلطة في لبنان وعهد علينا ان تكونوا في حمايتنا وفي ذمتنا طالما خففتم من مقولات الكرامة وما الى ذلك من مصطلحات تزعج بعض السامعين من اصحاب القرار.

    لبنان في المرحلة الايرانية من هنا ابدأوا التفكير”.

    اعتقد ان اتصالا من سماحة السيد حسن نصرالله يليّن قلب الرئيس بري، وان لم يستطع، فالأكيد ان اتصالا من نظيره الايراني الدكتور علي لاريجاني يشرح فيه اهمية الجنرال بالنسبة لمحور المقاومة ولدوره في حماية هذا المحور من قبل المسيحيين، كفيل بأن يغير في موقف بري. اما اذا ارفق كل ذلك بدعوات السيد القائد علي خامنئي للرئيس بري بطول العمر في ايام كربلاء المباركة، فذلك بالتأكيد سيكون له مفعول السحر، وسيكتشف الرئيس بري الكيمياء المفقودة بينه وبين شخص العماد عون ومزاجه.

    alyalamine@gmail.com

    البلد 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقما بين ذاكرتين: والدي والتبغ
    التالي عبء الكراهية الذي لا يُطاق
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    • Why al-Sharaa’s success in Syria is good for Israel and the US 3 يوليو 2025 Itai Melchior and Nir Boms
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    • عماد غانم على مستقبل الإسلام
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz