Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لبنان: السفير السعودي يتلقى تهديدات .. وتقارير عن مخطط خارجي لإحداث بلبلة

    لبنان: السفير السعودي يتلقى تهديدات .. وتقارير عن مخطط خارجي لإحداث بلبلة

    2
    بواسطة Sarah Akel on 24 أغسطس 2007 غير مصنف

    حزب الله: نريد «تسوية» لا انقلابا * فرنسا: توافقنا مع الأميركيين بخصوص الانتخابات الرئاسية اللبنانية

    جدة : ماجد الكناني بيروت: «الشرق الأوسط»
    أكدت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أن السفير السعودي لدى لبنان، الدكتور عبد العزيز خوجة، تعرض لتهديدات أمنية مباشرة أخيراً وذلك وسط أنباء عن معلومات تلقتها عدة جهات في لبنان وخارجه عن مخطط خارجي لعمليات تستهدف خلخلة الوضع في لبنان من خلال استهداف شخصيات لبنانية، وكذلك السفير السعودي في بيروت.
    وبينما ذكرت المصادر أن السفير السعودي استدعي إلى المملكة مؤقتاً بسبب تصاعد التهديد الأمني والمخاطر، فضلت مصادر رسمية سعودية القول إن وجود السفير في المملكة هذه الأيام «هو لقضاء اجازة لعدة أيام في الرياض». وأوضحت المصادر رفيعة المستوى لـ«الشرق الاوسط» ان «السفير موجود حاليا في السعودية لقضاء اجازة لعدة ايام والتشاور مع القيادة»، مؤكدة أنه تعرض بالفعل لتهديدات مباشرة خلال الفترة الماضية.

    ورشحت معلومات إلى «الشرق الأوسط» تؤكد تعرض السفير إلى التهديد، وأنه على رأس قائمة مهددة في لبنان. وعلمت «الشرق الأوسط» أن التهديد الذي تعرض له السفير خوجة في بيروت لم يكن الأول من نوعه، بل هو الرابع أو الخامس، بحسب المعلومات، لكنه يمثل التهديد الأخطر.

    وقالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» إنه قد يسهل التخمين حول الجهات المخططة، إلا أن الخطورة تكمن في عدم معرفة الجهات التي قد تقوم بمثل هذا العمل من الجماعات الإرهابية التي قد تكون داخل لبنان. إلى ذلك تحفظ السفير خوجة في تصريح لـ«الشرق الاوسط» لدى اتصالها به للاستفسار عن تفاصيل هذه التهديدات ونوعها وكيف تلقاها، على مسألة الاستدعاء بسبب الدواعي الأمنية، لكنه أكد أن «التهديدات الأمنية أمر وارد وموجودة من قبل، وبعضها للمملكة وبعضها لي شخصيا»، مشيرا إلى أن «الأحداث والامور هناك تتحمل، وأي جهة حمالة». وأوضح أن «الجهات الأمنية أبلغت وعلى علم بذلك». وعن تزامن وجوده في السعودية مع التهديدات الأمنية الأخيرة قال الدكتور خوجة «هذا شهر أغسطس، وأنا أقضي إجازة لمدة 10 أيام تقريبا، وأود لقاء المسؤولين وكذلك زيارة مكة والمدينة والأهل والأقارب».

    وعن مجريات الأحداث في لبنان والتحركات السعودية قال السفير السعودي «إن الفترة الآن مركزة على الاستحقاق الرئاسي اللبناني، ولن يكون هناك شيء حتى الآن، لا من فرنسا ولا أميركا ولا من أي جهة أخرى، لعمل أي تطور في هذا الأمر»، مشيرا إلى أن جميع اللبنانيين لديهم مرشحون، والتركيز الآن على الاستحقاق الرئاسي الذي ينتهي في 25 سبتمبر.

    الى ذلك استأنف الموفد الفرنسي، السفير جان كلود كوسران مهمته الهادفة الى «التقريب» بين الفرقاء اللبنانيين مؤكدا أن المبادرة الفرنسية «مستمرة لإعادة الثقة والحوار بين اللبنانيين». وفي سياق مهمته نفى كوسران، أن يكون الموقف الأميركي من موضوع الرئاسة اللبنانية «مغايرا» للموقف الفرنسي، وأكد وجود «اتصالات دائمة ومنتظمة» مع الأميركيين.

    وحاول حزب الله طمأنة الأكثرية البرلمانية حيال نوايا الحزب بقوله: أنه يريد «تسوية» لا انقلابا يطيح بالآخرين.

    (الشرق الأوسط)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوكلاء الفراغ!
    التالي نعم” غسان تويني و”لاؤه” خطّان أحمران وأرزة خضراء

    تعليقان

    1. محمد أبو عزيز on 1 ديسمبر 2007 1 h 36 min

      لبنان: السفير السعودي يتلقى تهديدات .. وتقارير عن مخطط خارجي لإحداث بلبلة
      للتوضيح …
      حبذا للشخص الذي قام بالتعليق الإشاء الى أي بلد ينتمي
      فالفرق بيني وبين الشخص الذي قام بالتعليق الهمزة …
      وما أشار له يعبر عن نفسه لا عن اسمي الذي ربما تتشابه الأسماء ولكن الآراء تختلف …
      محمد أبو عزيز
      فنان تشكيلي
      من الأردن

    2. محمد ابوعزيز on 25 أغسطس 2007 3 h 52 min

      لا شك في ذلك
      لا شك لدي ان الامور في لبنان خرجت عن سيطرة العقلاء الى الغوغاء والجهالة منذ امد بعيد. ولا شك لدي ان اللبنانيين الذين يتطلعون للحرية والعقلانية والديموقراطية الصحيحة باتوا ينظرون الى الوضع المأساوي هناك نظرة ملئها الأسى و الأسف على ما حل بهم بسبب التوجهات العنترية و مايسمى بالثورة الدينية المصدرة الى هذا البلد الصغير الجميل في الوقت نفسه.

      انا لا اعرف لماذا على البعض ان ينفذ اجندة خارجية ويقف معها بكل ما اوتي من قوة على حساب استقرار ومستقبل البلد، علما انني لا اخون احدا هنا ، فكل ما هنالك يوجد مشروعين احدهما فيه بصيص من الأمل ان تسود فيه قيم العدالة والحرية و الديمقراطية التي لايمكن للبنان ان يعيش بدونها بحكم طوائفه و تركيبته ، وهذا المشروع يجد فيه الكثير من اللبناننين كنظام و شعب امر مستساغ و ينبغي تطبيقه بدعم و مساعدة بعض القوى الفاعلة و المؤثرة في اوساط المجتمع الدولي ، والآخر مشروع ديني ثوري شمولي مستورد لطائفة محددة لكي تحكم و تتحكم بارض لبنان و جعله قاعدة (متحركة) لمحاربة اسرائيل لحساب آخرين متى ما رأوا الحاجة لذلك حسب الحسابات التي يجريها ارباب المشروع من الخارج بدون ان نخون احدا. بمعنى آخر إبقاء لبنان ساحة للتصفية الحسابات وفي وجه المدفع دائما حتى ولو ليس له مصلحة في ذلك

      طبعا ، كل اتباع مشروع يخون الطرف الآخر وله مآخذ عليه و لاشك ان ذلك من طبائع العقل العربي حيث تسود المقولة من ليس معي فهو ضدي علما ان هناك بعض العقلاء من الداخل و الخارج الذين يحاولون التوفيق بين المشروعين لكن بعض المتنفذين من اتباع المشروع الديني الثوري اصابهم الوسواس الخناس القهري فاصبحوا عديمي الثقة بالجميع عدا الولي النقي!!

      في مجتمع كالمجتمع اللبناني لايصلح له الا حكم الديموقراطية والليبرالية الصحيحة كما هي مطبقة في الغرب وليس بالشكل التلفيقي الحاصل في الشرق (وإذا كان ولابد من تبعية لنظام ما فإن المنطق يقول باتباع النظام الغربي بكل سلبياته وإجابياته) حتى ينضج المجتمع لأن المشروع الديني الثوري الشمولي فاشل في الحكم على اعراق و طوائف متعددة سواء كان ذلك بالحاضر او في الماضي و العبرة تؤخذ من الانظمة الدينية و الثورية الشمولية التي سقطت او على وشك ولو طال بها الحال.

      محمد ابوعزيز

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter