Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»لا يوجد ما يسمى الحرب للحرب؟!

    لا يوجد ما يسمى الحرب للحرب؟!

    0
    بواسطة سامي عبد اللطيف النصف on 26 نوفمبر 2023 منبر الشفّاف

    قد يُقبَل أن يعني فنان نفسه برسم لوحة لا يفهمها أحد غيره تحت مسمى «الفن للفن»..، هذا الأمر لا ينطبق على الحروب التي تنشر الدمار والمآسي، وتسفك الدماء وتخلق الكراهية والأحقاد، وترحِّل المصائب والكوارث من جيل إلى جيل. وعليه فلا يوجد ما يسمى بممارسة «الحرب لأجل الحرب» بل يفترض أن تصل أي حرب تُقام وأي دماء تسفك وأي بناء يدمر إلى «أهداف استراتيجية معلنة» يُسعى بالنهاية للوصول إليها.

    ***

    ففي الحرب العالمية لم يحارب الحلفاء الألمان في العلمين وستالينغراد ونورماندي للتسلية، بل كان الهدف الاستراتيجي واضحاً وهو إسقاط النظام النازي، والأمر ذاته مع قدوم قوات الحلفاء للخليج عام 1991، حيث كان الهدف الاستراتيجي واضحاً هو تحرير الكويت، وفي عام 2003 إسقاط صدام، ويمكن استخدام مسطرة الهدف الاستراتيجي الواضح والمعلن على كل حرب قامت بالتاريخ منذ بدء خلق البشرية إلى يومنا هذا.

    ***

    آخر محطة:

    الاستثناء من ذلك هو الحروب الإسرائيلية – الفلسطينية المتتالية، فهناك 7 ملايين إسرائيلي يقابلهم 7 ملايين فلسطيني «3 ملايين بالضفة ومليونان في غزة ومليونان من عرب إسرائيل»، لذا على العالم بأسره أن يسأل الطرفين المتقاتلين «ما الهدف الاستراتيجي – لا التكتيكي – من حروبكم؟! «أي هل ينتوي الإسرائيليون من تلك الحروب إبادة 7 ملايين فلسطيني أمام سمع وبصر العالم وكاميرات هواتفه الشخصية؟!

    وبالمقابل، علينا كذلك أن نسأل الطرف الفلسطيني عن الهدف من تلك الحروب، وهل هو إبادة 7 ملايين إسرائيلي كي يتحقق للأولين هدف الدولة اليهودية من النهر إلى البحر وللآخرين هدف دولة فلسطين من النهر إلى البحر كذلك؟!

    نريد جميعاً الإجابة عن ذلك السؤال المهم بعد إنهاء حرب غزة الدامية احتراماً للإنسانية. ومنعاً لتكرار المأساة بعد أعوام قليلة!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشمال اليمن قنبلة موقوتة
    التالي هل سيخجل القاضي من عين عبدالله المنطفئة ويستمد الشجاعة من عينه المبصرة؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz