Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»لا تسوية تأتي بالنائب سليمان فرنجيه رئيسا

    لا تسوية تأتي بالنائب سليمان فرنجيه رئيسا

    0
    بواسطة كمال ريشا on 20 نوفمبر 2015 الرئيسية

    استبعدت مصادر سياسية في بيروت إجراء أي مقايضة بين قوى 14 آذار وقوى 8 آذار على خلفية دعوة امين عام حزب الله الى تسوية شاملة، تتضمن اتنخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة وقانون انتخابات. 

    وكانت شائعات سرت في بيروت في اعقاب دعوة نصرلله، ان التسوية تتضمن إنتخاب رئيس من قوى 8 آذار، مقابل عودة الرئيس سعد الحريري رئيسا للحكومة، مشيرة الى ارتفاع أسهم النائب سليمان فرنجيه لتولي منصب رئاسة الجمهورية.

    المصادر السياسية أشارت الى ان هكذا تسوية ستكون مرفوضة من قوى 14 آذار، وهي في حدها الادنى ليست تسوية بل دعوة هذه القوى الى دفع ثمن تدخل حزب الله في سوريا بدلا من ان تكون تنازلا من الحزب لقاء توريطه لبنان في اتون سوريا، وما جره هذا التوريط من خراب ودمار على إقتصاد لبنان وامنه وبنيته الاجتماعية.

    وتضيف ان إغراء الرئيس سعد الحريري برئاسة الحكومة كمن يبيع الشاري من بضاعته، إذ ان الحياة السياسية في لبنان لن تستقيم بغير وجود تيار المستقبل على رأس الحكومة. إذ لا يعقل ان تتسلم قوى 8 آذار رئاسة المجلس النيابي ورئاسة الجمهورية، في حين تعطى رئاسة الحكومة الى قوى 14 آذار، بمنّة، من حزب الله، وفق منطق تسوية الدوحة، التي تتضمن آلية تعطيل الحكومة من داخلها وتفجيرها في الوقت الذي يراه الحزب مناسبا لها، وهذا ما حصل مع حكومة الرئيس سعد الحريري. وتاليا، إذا كانت تلك هي “التسوية” التي يدعو اليها حزب الله، فهي غير مقبولة.

    331

    إضافة الى ما سبق، تشير المصادر الى ان ما يحكى عن النائب فرنجية رئيسا للجمهورية كلام يجافي الواقع السياسي في البلاد، وفي المنطقة. فالنائب فرنجيه، واضح وصريح في علاقته بالنظام السوري وبرئيسه بشار الاسد، وإذا كانت الرياح الاقليمية تتجه الى مرحلة إنتقالية في سوريا لا يكون فيها الرئيس الاسد، فمن الذي سيقبل بالنائب فرنجية في لبنان، في معزل عن رغبات الفرقاء اللبنانيين؟

    هل المملكة العربية السعودية بقيادتها الحالية ستعترف بصديق الرئيس السوري بشار الاسد رئيسا للبنان؟.

    هل المجتمع الدولي الذي يبحث كيفية التخلص من الرئيس الاسد ومن نظام البعث في سوريا خلال ستة اشهر او بعد 18 شهرا، سيقبل بصديق الرئيس الاسد الشخصي رئيسا في لبنان، ايضا في معزل عن رغبات الفرقاء اللبنانيين.

    وتشير المصادر الى ان وجود مرشحين للرئاسة هما الدكتور سمير جعجع عن قوى 14 آذار، والعماد عون عن قوى 8 آذار، وإذا كانت هناك من تسوية جدية، يتم إنتخاب رئيس من خارج الاصطفاف السياسي الحالي، وإلا ما هو الفارق بين النائب فرنجيه والعماد عون؟، وتاليا يبقى ترشيح الدكتور جعجع خيارا اولا، له، ولقوى 14 آذار. اما مسألة رئاسة الحكومة فتخضع للاستشارات النيابية الملزمة وفق الآليات الدستورية، وبعيدا عن القمصان السود والتهديدات الامنية.

    وتضيف إذا كانت دعوة الامين العام لحزب الله للتسوية تنطلق من المصلحة الوطنية وتحت سقف اتفاق الطائف، وانها ليست دعوة لمؤتمر تأسيسي، ولا للمثالثة، فالتنازلات المتبادلة تتم على مستوى الرئاسة اولا، فينتخب رئيس للجمهورية، وتستقيم  من بعدها الحياة السياسية.

    هكذا يقول الكتاب.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت: اعتقال مجموعة تمد “داعش” بالمال والسلاح
    التالي سيناريو متخيل لسبعة أيام تهز سورية: الأسد في قبضة الروس… ومرحلة انتقالية
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Unlocking Confidence: Why BDL Should Double Down on Depositors 25 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Why It’s Impossible to Fight Lebanon’s Cash Economy and Rebuild a Healthy Banking Sector Under Current Policies 22 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Erhürman landslide in Northern Cyprus 19 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    • The Autumn of the Ayatollahs: What Kind of Change Is Coming to Iran? 18 أكتوبر 2025 karim Sadjadpour
    • Ballot for identity: Northern Cyprus and the politics of recognition 15 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • مصطفى على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • farouk itani على بعد 19 سنة إعادة نشرـ إليكَ “لبنان” أَعتَذِر: من جندي سوري إلى كل اللبنانيين!
    • طه احمد السيد على العابرون للمسيحية: أقلية “ليست جديدة” على هامش الحياة فى مصر
    • بيار عقل على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    • محمود كرم على العقل في التجربة الإنسانيّة 
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz