Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لا تؤسلموا القضية!

    لا تؤسلموا القضية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 ديسمبر 2014 غير مصنف

    حوار بيني وبين صحفي سويدي، تحوّل الى مشادة عنيفة. مدينة هذا الصحفي، ذات غالبية من المهاجرين. زرتها غير مرة. وشاهدت من العنصرية والانعزالية منهم الشيء الكثير.

    لم أختلف معه على موقفه ورعبه من داعش. هذا الموقف الذي انسحب على موقفه من الإسلام والمسلمين كافة. لكن ما أشعل الجدل بيننا، هو أنه أقحم القضية الفلسطينية في الموضوع، وأسقط ” الداعشية” على جميع الفلسطينيين، وأنهم يقومون بتطهير عرقي، غير مباشر، ضد المسيحيين، وسألني كم كان عدد المسيحيين في فلسطين، وكم أصبح الان ! فأي دور يلعبه الإعلام المتأسلم، في تقديم تلك الصورة؟

    قبل سنوات، وفي تلك المدينة بالذات، قام نشاط للفلسطينيين.. كان من بين المتحدثين الاعلامي د. احمد كامل. تحدث عن سوء أداء بعض وسائل إعلامنا العربي، وابرز صورا منفرة، مثل صورة طفل ملغم، وآخر عصّب رأسه بالشهادتين ! واطفال تحمل شعارات دينية الى جانب خنجر او سكين.. او حتى مشايخ بلحى منفرة وملامح حادة، وكلها تملأ صفحات الانترنت. احتجّ الكثيرون وحصلت مشادة انتهت باللكم والضرب واستدعاء البوليس السويدي، الذي سرعان ما فرّ هاربا من القاعة! كنت حضّرت لمداخلة.. فخفتُ وانسحبت!

    لماذا نسمح لأنفسنا باستخدام صور منفرة، ونظهر أنفسنا بالوحوش الكاسرة المخيفة، وليس بالأبطال المدافعين عن وطن وقضية، كما نظن! هل هو تعويض نفسي لاواعي عن عجزنا في المقاومة الحقة؟ والنتيجة أننا لا نقاوم فعلا ونضرّ بقضيتنا إعلاميا..

    السؤال الوجيه الذي نطرحه: لو لم تغتصب فلسطيننا.. فهل سيقوم اصحاب المشروع الديني بمطاردة اليهود في العالم، كما فعل هتلر؟ وهل سيقيم لهم افران الغاز لحرقهم؟ صراعنا لم يكن يوما دينيا ولن يكون .. لا ننكر على اهلنا اصحاب المشروع الديني بالنضال والتضحية، ولكن هل يحتاج شعبنا الى إغراءات بالحور العين والجنة وثمارها .. حتى يفتدي وطنه؟ لو لم تكن هناك جنة أعدّت للشهداء.. فهل سيعزف شعبنا عن التضحية والاستشهاد لاسترداد أرضه؟

    فيديو كليب، تم تصويره لامرأة فلسطينية، قالت ان القدس لنا وسوف نستشهد بالملايين من اجلها، كلام جميل، والسبب هو أنها مسرى النبي، ولن تكون مسلمة اذا لم تؤمن بذلك! قالت انها فقدت ولدين. حزنت عليهما، ثم نسيتهما. فالنسيان نعمة من الخالق.. وان الحياة لا تعني لنا شيئا.. شريط فيديو ارسله لي ذلك الصحفي.. تساءلت في داخلي: هل أصبحنا أعداء الحياة، وكأنها هي العدو المغتصب! وأي نوع من الأفكار يحشون بها رؤوس البسطاء؟

    قبل سنوات كتب رئيس الجمعية الموسوية في النرويج، رالف كيشنر مقالة، ادّعى فيها ، أنه لم يكن هناك فلسطين او فلسطينيين في التاريخ، وان هذه ارض اسرائيل التاريخية! وما نحن الا جماعات تزعج تلك الدولة! رددت عليه بمقالة لم تقترب من الدين.. فقط حشدت له جميع الآيات من الكتاب المقدس والتي تأتي على ذكر فلسطين، وارض الفلسطينيين.. وان الههم لم يخاطبهم الا بالغرباء في ارض فلسطين.. وقال لهم تغربوا في ارض الفلسطينيين.. فحاججته بالتاريخ وعبر كتابه المقدس! طلبت من رئيس التحرير ارسال دعوة له، للمناظرة بتاريح المنطقة وسكانها، وبأي وسيلة إعلام يريدها.. فرفض. حاججت الصحفي بالحقائق التاريخية.. فردّ: على
    أي حال لم تعد أرضكم، عليكم نسيانها!

    فلسطين.. كانت تسمى فلسطين قبل ابراهيم الخليل.. ابو الديانات الثلاث! فلماذا يا بعض شعبي تريدون مسخ تاريحنا بأقل من ألفي سنة ؟ اذا كانت القضية دينية.. فاذهبوا في الأرض كلها.. واكرزوا وبشروا بالدين.. ودعوا عشاق الارض يفتدونها.. دون مقابل من الحور العين، والفردوس !!

    albakir8@hotmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“المؤامرة الكونية” مستمرة!: “قصر غياض” الشغل ماشي!
    التالي عام داعش.. ولا خلاص الا بالدولة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Brig. « Yossi »  Kuperwasser: We are promoting a new order! Saudis, Lebanon and Syria can join! 15 يونيو 2025 Shaffaf Exclusive
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.