Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»كي لا تسقط الثورة

    كي لا تسقط الثورة

    0
    بواسطة ميشال كيلو on 26 سبتمبر 2016 الرئيسية

    بيان من اتحاد الديمقراطيين السوريين

        ينتقل الروس والايرانيون إلى معركة الحسم الأخيرة في حلب ، معركة اسقاط الثورة وحل جنيف والقرار ٢١١٨ السياسي ، الذي يتمحور دور روسيا وايران ضد سورية حول اسقاطه. وقد اعتمد بوتين حتى قبل عدوانه العسكري على بلادنا سياسات فرزت من جهة السوريين إلى اعداء للحل الدولي يتزعمهم الاسد ، الذي لن يسمحوا بالاطاحة به ، او يقبلوا حلا لا يبقيه في السلطة وينقذ ادوات القتل المساندة له من جيش واجهزة قمع ومرتزقة ومليشيات وشبيحة ، وانتهجت من جهة اخرى سياسات حربية هدفها ابادة القوى الثائرة عليه ، وخاصة منها تلك التي اعتبرتها واشنطن “معتدلة”، والقضاء على حاضنتها الاجتماعية ، أي شعب سورية : المستمسك بالثورة ، ويجب انزال اشد انواع العقاب به ، باستخدام  اسلحة وذخائر لم تجرب بعد هي جيل جديد من اسلحة قتل شامل، ستسخدم في النزاعات التي سيعيشها العالم ، في حال واصلت واشنطن رفضها وقف التعامل مع روسيا كدولة من الدرجة الثانية، وامتنعت عن منحها مكانة في الاقتصاد العالمي تخرجها من دورها كمنتج مواد أولية . بما أن موسكو غزت سورية وفي خططها بناء نظام أمني / سياسي اقليمي ، بالتعاون مع إيران واسرائيل، يتذرع بالحرب ضد الارهاب كي ، يقلص حضور ونفوذ واشنطن في منطقتنا، الاستراتيجية بالنسبة إلى أميركا ، التي تعتبرها جسرا يصل العالم المتطور صناعيا وتقنيا بالصين ، سيلعب دورا مهما في تطورات الاقتصاد والسياسة خلال العقود وربما القرون القادمة .

        هذه الاهمية التي تحتلها سورية عند الروس ، واقنعتهم أن الاسد هو شريكهم الأمثل ، وان نجاح خططهم محال دون القضاء على الثورة واخضاع شعبها له،هي التي املت عليهم سياسة افشال حل جنيف السياسي، وحددت نمط علاقاتهم مع قوى الصراع السوري، واهدافهم ، والتي تتطلب القدر المكثف جدا من العنف الذي يعيشه شعبنا ، والتوتر الخطير في علاقاتها مع من لا ينتمون إلى الدائرة الايرانية / الاسدية ومرتزقتها وشبيحتها ، وتحتم مواجهته اجراء تغيرات جذرية في اوضاع الثورة وتنظيماتها، تجعل منها حركة تحرر وطني موحدة وضاربة ، توجهها قيادة تلتزم باستراتيجية ثورية معلنة تقطع مع اساليب عمل الائتلاف، وقيادة عسكرية مهنية وخبيرة لا فيها امراء حرب طغاة ومجرمون ، تقيم علاقات ثابتة وقوية مع حاملها الشعبي ، وتمتلك مؤسسات تتدبر حاجاته وتحميه ، وتساعده على استئناف حياته الطبيعية وتأمين مستلزمات حياته،وادارة شؤونه المحلية بحرية لا يهددها  شبيحة المعارضة واتباع المال السياسي العربي .

      لن تنجح مواجهة الاجرام الروسي / الايراني/ الاسدي دون عمل ثوري يعيد النظر باقصى قدر من الواقعية والحسم في هياكله وآليات عمله وتنظيماته ، ويحرره من العيوب والنواقص والاخطاء التي تشوبه . هذه الضرورة يفرضها اقتراب الصراع من الحسم ، وما يحمله من مخاطر على الثورة تضمر هزيمتها ، وكذلك واقع شعبنا المحكوم بالدفاع عن نفسه بواسطة قدراته الذاتية ، في ظل التزام العرب بخط احمر أميركي يمنعهم من تقديم اي سلاح نوعي للسوريين، ويرى فيهم عبيدا لا شيء يردعه عن بيعهم لايران واسرائيل، بعد ان بلغ انحطاط نظمهم حدا ينصاعون معه لأميركا ، عدو امتهم ، الذي يذبح اليوم شعب سورية، وسيذبح غدا شعوبه.

        لم يعد هناك خفايا والغاز في ما يريده الروس والايرانيون ، ويتخذه الاميركيون من مواقف ، ويعتمده العرب من سياسات . ولن يتكفل بردع وافشال ما نتعرض له ويدبر ضدنا غير شعبنا العظيم ، شعب الحرية الذي لن يتخلى عنها وعن إزالة نظام الاجرام الاسدي ، إن اجتمعت قوى العالم عليه ، واستهدفه بعضها بحرب شاملة على غرار ما تفعله روسيا وايران ، ووقف بعضها الآخر يتفرج بدم بارد على موته ، كما تفعل أميركا وعرب آخر زمان .

       سيصمد السوريون وسينتصرون، وسيعيدون ترتب اوضاعهم وتصحيح اخطائهم، وسيحصنون واقعهم  بما لديهم من قدرات وطاقات. لذلك ، ليس السؤال الذي يطرح اليوم نفسه علينا هو السؤال الذي يطرح نفسه علينا اليوم ليس: هل سيغير الروس والايرانيون والاميركيون والعرب سياساتهم تجاهنا ، بل هو : هل سنغير نحن حقا اوضاعنا ونعدها لانتصار دونه هلاكنا؟

    غازي عينتاب في ٢٦/٩/٢٠١٦                        اتحاد الديمقراطيين السوريين 

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق غولن… والدولة العثمانية (2-2)
    التالي خديعة حزب «الإصلاح»
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz