Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»كيف تم التوصل إلى اتفاق في فيينا وتراجع عنه الإيرانيون في اللحظة الأخيرة ؟

    كيف تم التوصل إلى اتفاق في فيينا وتراجع عنه الإيرانيون في اللحظة الأخيرة ؟

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 11 يوليو 2015 الرئيسية

    جمود مفاجئ طرأ على الوفد الإيراني… لم يفهمه الأميركيون

    وفي اللحظة الاخيرة، تراجع الايرانيون ولم يوقعوا وثيقة الاتفاقية النووية النهائية مع مجموعة دول خمس زائد واحد، وساد ارتباك. ولم يفهم الحاضرون سبب الجمود الذي سيطر على الوفد الايراني، فخرج وزير الخارجية جون كيري الى الاعلام، مساء الخميس، وبدلاً من أن يعلن خبر التوصل لاتفاق، ادلى بتصريح غير مفهوم قال فيه ان الوفود ليست في عجلة لاتمام المفاوضات، لكنها في الوقت نفسه لن تفاوض الى ما لا نهاية.

    هكذا، رحل وزيرا خارجية فرنسا وبريطانيا لوران فابيوس وفيليب هاموند عن فيينا بعدما كانا حضرا الى العاصمة النمسوية وهما يعتقدان ان حضورهما هو لمصافحة الايرانيين والاعلان عن التوصل لاتفاقية. وهكذا، اعتبر الوفدان الاميركي والايراني ان اقامتهما تم تمديدها حتى مساء اليوم.

    المصادر الاميركية غير الحكومية الموجودة في فيينا، نقلت عن المسؤولين الاميركيين انهم لم يفهموا سبب تردد الايرانيين عن التوقيع في اللحظة الاخيرة. ولفتت الى ان وزيري الخارجية والطاقة جون كيري وارنست مونيز كانا حصلا على موافقة الرئيس باراك أوباما حول مسودة الاتفاقية النهائية اثناء حديثهما معه عبر دائرة تلفزيونية مغلقة مساء الخميس.

    ونقلت المصادر الاميركية عن الوفد ان واشنطن كانت تشعر، منذ الاعلان عن اتفاقية لوزان في الثاني من ابريل الماضي، ان طهران تحاول التملص من التفاهم، تارة باعلان ان التفاهم لا يعني شيئاً، وطوراً باضافة شروط جديدة لم تكن ايران تحدثت عنها من قبل.

    ومن الشروط الايرانية المستحدثة، حسب المصادر الاميركية، وضع مرشد الثورة علي خامنئي «خطوطا حمراء» جديدة مثل منع موافقة ايران على البروتوكول الاضافي لمعاهدة حظر انتشار اسلحة الدمار الشامل والذي يقضي بالسماح للمفتشين دخول المواقع النووية الايرانية «في أي مكان وفي أي وقت». ومنها أيضاً رفض اجراء المفتشين الدوليين مقابلات مع علماء نووين ايرانيين.

    ويلفت الوفد الاميركي المفاوض في فيينا أن واشنطن «ابدت مرونة» في الأمرين، فأطلت عليهم طهران بشروط جديدة تقضي بوجوب الرفع الفوري لحظر الامم المتحدة المفروض على استيرادها الاسلحة.

    حتى هذا الشرط الجديد، أبدى الاميركيون مرونة حوله، وصار جلياً أن النص النهائي للاتفاقية صار جاهزا للتوقيع، وأخذ الوفد الاميركي موافقة أوباما، وأعلن الوفد الايراني للصحافيين ان صباح الجمعة (أول من أمس) سيشهد موعد الحفل الختامي، وتم الاتصال بوزراء خارجية مجموعة دول خمس زائد واحد للحضور، ووصل فابيوس وهاموند على وجه السرعة الى فيينا.

    ومساء الخميس، اعتصم الوفد الايراني في الجناح المخصص له، وتجاهل تواصل الوفود الغربية معه، وهو ما حدا بكيري الى الخروج والادلاء بتصريحه المرتبك الذي اعلن فيه تمديد المفاوضات ورفضه تمديدها الى ما لا نهاية في جملة واحدة.

    هكذا، تعتبر المصادر الاميركية ان الوفد الاميركي بقي في فيينا، ولكنه لا يعرف ما المطلوب منه وكيف يمكن دفع الايرانيين نحو التوقيع.

    ختاماً، تقول المصادر الاميركية ان «الفصل الأخير في فيينا» قد يتمحور حول محاولة كل من الوفدين، الاميركي والايراني، الانسحاب من دون الظهور بمظهر من انسحب ليعطل، وفي الوقت نفسه القول ان التوقيع لم يتم لأن شروطه لم تستوف. من الآن وصاعداً، تقول المصادر الاميركية، يبدو أن الباقي هو «تصميم الخطوات السياسية والصورة التي يرغب كل من الوفود المشاركة ان تظهر عليها بعد عامين من المفاوضات…لا يبدو أن لدى الايرانيين النية على التوصل الى خواتيمها».

    هل كان يعرف أوباما انه مهما قدم تنازلات، فان الايرانيين لن يوقعوا؟ وهل كان يرغب أوباما في احراج الايرانيين ودفعهم الى خط النهاية ليظهر للعالم انهم هم سبب استمرار الأزمة النووية والسياسية؟ ساعات قليلة تفصل العالم عن الحصول عن الاجابات لهذه الاسئلة.

    “الرأي“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقسوريا: عصر أمراء الحرب وعودة الحمايات والوصايات: (1)الميليشيا الشيعيّة
    التالي بحضور إردوغان: عبدالله غول يدعو الى سياسة خارجية “اكثر واقعية”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz