Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»كيف تحولت سفارة سوريا في بيروت إلى زنزانة؟

    كيف تحولت سفارة سوريا في بيروت إلى زنزانة؟

    0
    بواسطة كلّنا شركاء on 13 سبتمبر 2016 الرئيسية

    وهيب اللوزي: كلنا شركاء
    كشف المحامي اللبناني نبيل الحلبي، مدير المؤسسة اللبنانية للديمقراطية وحقوق الانسان في لبنان، معلومات مثيرة عن الدور الأمني الذي تقوم به سفارة النظام في لبنان، وتورطها في الكثير من التجاوزات في دعم بعض الميليشيات اللبنانية، إلى اعتقال المعارضين السوريين وتسليمهم لسلطات النظام في سوريا بعد نقلهم بسيارات دبلوماسية.

    وأوضح الحلبي في منشورٍ له اليوم على صفحته الشخصية في “فيسبوك” أنه عندما تمَّ افتتاح اول سفارة سورية في لبنان، لم يتم تعيين سفيراً بين البلديّن على غرار ما توجبه الأعراف الدبلوماسية بين الدول، وإنما تم انتداب شخصية من الاستخبارات العسكرية السورية ليعمل بصفة ملحق ثقافي في السفارة ببيروت.

    وبعد ان اختار هذا الشخص المكان المناسب لإقامة السفارة تم انتداب قائم بالأعمال وهو شوقي الشمّاط، لكن بقيت تلك الشخصية الأمنية صاحبة السلطة الحقيقية في التشكيلات والمراسلات، حتى في إرسال التقارير عن الشمّاط نفسه، وهذه الشخصية الأمنية هي الرائد محمد أحمد الذي تمَّ ترفيعه مرتيّن إلى ان أصبح برتبة عقيد، لكنه في السفارة معروف كملحق ثقافي بمعنى انَّ له صفة دبلوماسية وما لها من حصانات تفرضها القوانين والاتفاقيات الدولية، بحسب الحلبي.

    انتقل محمد أحمد إلى بيروت ومعه 15 كادراً أمنياً أي ما يفوق سفارات الدول العظمى في دول خصومها، ومن أبرز هؤلاء الأمنيين صهر اللواء رستم غزالة ويُدعى بشّار طلب.

    وأشار المحامي اللبناني إلى أن محمد أحمد قام ببناء السفارة من الداخل كمفرزة أمنية وغرفة عمليات ضمن المربع الأمني للحزب السوري القومي الاجتماعي في شارع المقدسي في الحمرا، كما نسجَ علاقات أمنية مع عددٍ من الأحزاب اللبنانية والجبهة الشعبية القيادة العامة.

    بعد تعيين علي عبد الكريم علي سفيراً للنظام السوري في لبنان بقي محمد احمد يتولّى المهام الأساسية حتى نهاية عام 2015، قبل أن يتم تعيين خلفاً له و هو ضابط امني آخر يُدعى نمير ديب.

    تحويل السفارة إلى سجن

    وتابع المحامي “الحلبي” مركزاً على مهمّات محمد أحمد أثناء ولايته، وأبرزها التنسيق مع الميليشيات في بيروت بعد انقلابها الشهير في 7 أيار 2008، واختطاف معارضين سوريين بالتنسيق مع أشخاص داخل أجهزة امنية لبنانية ونقلهم إلى داخل الأراضي السورية بسيارات تحمل لوحات دبلوماسية، ومنهم الأخوة جاسم الذين دعوا قبل شهر من اندلاع ثورة الحرية والكرامة الى مظاهرة للسوريين في بيروت تطالب بالتحوّل الديمقراطي في سوريا.

    ومن المهمات التي أوكلت لأحمد أيضاً اختطاف نائب الرئيس السوري الأسبق المعارض شبلي العيسمي بالتعاون مع أحد ضباط القيادة العامة في مخيم برج البراجنة و نقله بسيارات دفع رباعي إلى داخل الأراضي السورية في 24 أيار/مايو عام 2011 .

    وكذلك رصد نشاطات ولقاءات ناشطين معارضين أكراد سوريين في لبنان، وخطف إثنين منهم، الأول في محلة برج حمود والثاني في منطقة شتورا، وأيضاً التنسيق مع بلدية برج حمود لطرد الشباب الكرد السوريين من المنطقة ممن كانوا يشاركون في التظاهرة الأسبوعية امام السفارة السورية في بيروت.

    وقامت السفارة برصد نشاطات تنسيقية لبنان لدعم الثورة السورية ومتابعة أعضائها ومنتسبيها، وتحول مبنى السفارة إلى زنزانة لاعتقال السوريين والتحقيق معهم وتعذيبهم، قبل ان نكشف منذ عاميّن عن هذه الاعمال التي سرعان ما نفاها علي عبد الكريم علي وأكدّها عدد كبير من النشطاء السوريين المعارضين في لبنان، بحسب تأكيدات مدير المؤسسة اللبنانية للديمقراطية وحقوق الانسان في لبنان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي السعودية، ثورة تتزيا برداء الإصلاح
    التالي ماذا نفعل بالنساء؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz