Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قوات مكافحة الحرية والديمقراطية تتصدى بعنف وتشتت

    قوات مكافحة الحرية والديمقراطية تتصدى بعنف وتشتت

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2007 غير مصنف

    قامت القوى الأمنية لنظام الاستبداد والقمع باعتقال حوالي الستين شخصية من رموز إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي قبل أن يقوم أي منهم برفع لافتة أو يطلق هتافا ضد حالة الطوارئ والأحكام العرفية، ونقلهم في سيارة مغلقة دون تهوية أو مقاعد وإنزالهم وعلى دفعات في أماكن متباعدة خارج العاصمة بعشرات الكيلو مترات، في إطار خطة استباقية وترويعية هدفت إلى إفشال اعتصام رمزي أمام القصر العدلي كان الإعلان قد دعا إليه كل قوى المجتمع السوري احتجاجا على حالة الطوارئ والأحكام العرفية التي يرزح تحت عسفها المواطن السوري منذ أربعة وأربعين عاما، هذه الحالة التي أسست لحزمة من الممارسات القمعية والتي تتعارض مع الحقوق الأساسية للمواطن التي أقرت له بها كل الشرائع السماوية والقوانين الوضعية والتي تتعارض حتى مع دستور 1973 الذي وضعه النظام بنفسه.

    إن إعلان دمشق الذي يؤمن بالتغيير السلمي والتدرجي إذ يرى ما أدت إليه حالة الطوارئ والأحكام العرفية من تسويغ للفساد وحماية الفاسدين أوصلت المواطن العادي إلى حالة اقتصادية لا تطاق، وإلى تدهور كارثي في قدرته المعيشية والحياتية وعلى كل الأصعدة التعليمية والصحية والخدمية، يعتبران إلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية خطوة لا بد منها في مسيرة التغيير الوطني الديمقراطي السلمي والتدرجي ومدخل أساسي بديهي لإصلاح سياسي يخرج البلاد بأمان وبأقل الخسائر من الوضع الكارثي الذي أوصله إليه نظام الاستبداد ،وهو ،بما يمثله من تآلف عريض للقوى الديمقراطية على اختلاف مشاربها في الساحة السورية، يدعو الشعب السوري لإعلان رفضه لاستمرار حالة الطوارئ والأحكام العرفية وان يكون قوة فاعلة في المعادلة لان ترك مصائرنا ومصائر أجيالنا ومصير الوطن بين رحى الاستبداد والقوى الخارجية له نتائج كارثية خبرنا آلامها ونيرانها وشاهدناها ونشاهدها كل يوم.

    وقد جاءت مشاركة قوى سياسية من كافة مكونات الشعب السوري ومن خارج قوى الإعلان تعبيرا عن وعي القوى والمواطنين لمدى الخطورة التي يمثلها استمرار فرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية على الحياة الوطنية السورية بما يمكن اعتباره بداية لتشكل إجماع وطني وضمانة لوحدة وطنية حقيقية في وطن حر وديمقراطي .

    لنرفع الصوت عاليا ضد استمرار فرض حالة الطوارئ والأحكام العرفية.

    الحرية لمعتقلي الرأي والضمير .

    العدل والمساواة لكل أبناء الشعب السوري.

    دمشق في : 10/3/2007

    إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي

    مكتب الأمانة

    رياض سيف وسهير الأتاسي وعلي العبدالله وحسن عبد العظيم

    الأمن السوري يعتقل أبرز المعتصمين احتجاجا على استمرار حالة الطوارئ

    دمشق: مراسل النداء، عصر السبت 10/3/2007

    تصدت قوات مكافحة الشغب مباشرة وبعنف لحشد المعتصمين أمام قصر العدل اليوم، وقامت باعتقال أبرز الناشطين المعروفين في قوى إعلان دمشق، والتي كانت قد دعت إلى الاعتصام الرمزي، بعد ظهر اليوم السبت 10 آذار، احتجاجا على استمرار إعلان حالة الطوارئ، في الذكرى الرابعة والأربعين لقيامها صباح 8 آذار1963 .

    ولاحظ المراقبون أن قوى الأمن كانت قد استعدت وانتشرت مسبقا في المكان، ثم قامت باعتقال الناشطين ما إن تواجدوا على أرصفة الشارع مقابل قصر العدل، في خطوة استباقية للتحشد، الذي كان مزمعا البدء به على الساعة الواحدة. كما لاحظوا أن رجال الأمن السري بلباسهم المدني كانوا يدلون رجال الشرطة على الناشطين المقصودين، الذين كانوا يودعون في سيارات مكافحة الشغب الجاهزة فور اعتقالهم بكل خشونة.

    وعلى الرغم من إطلاق سراح بعض الناشطين المعتقلين على مبعدة من مكان الاعتصام، وفي الطريق التي توجهت إليها سيارات مكافحة الشغب باتجاه سجن عدرا، فقد علم مراسل النداء أن هناك من استمر اعتقالهم ، وأنه كان بين المعتقلين السادة:

    النائب السابق رياض سيف /المحامي حسن عبد العظيم /الأستاذة سهير الأتاسي /المحامي نجيب ددم / الصحافي فايز سارة /الكاتب علي العبد الله/المحامي ابراهيم ملكي/المهندس مازن عدي/المهندس محمد محفوض /الأستاذ بشير سعدي /الأستاذ أمين الشيخ ألي/ جبرائيل موسى / الأستاذ سالم الشيخ حسن /الأستاذ مصطفى جمعة/ الأستاذ علي الدرويش.

    بذلك يؤكد النظام السوري على طبيعته التي لا تقبل أي رأي آخر، ولا تسمح بأي احتجاج مهما كان رمزيا على استمرار حالة الطوارئ، التي يريد لها أن تكون حالة دائمة وطبيعية متلازمة مع استمراره.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد اتهامات لحكومة حماس بأنها تمارس محاكم تفتيش
    التالي غلاف يغني عن تعليق

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    • Druze Revolts, Then And Now 22 يوليو 2025 Alberto M. Fernandez
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. محمد الهاشمي على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • بيار عقل على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Alherb على إبن الهيثم: العالِم الذي تظاهر بالجنون لكي ينجو من غضب “الحاكم بأمر الله”
    • Nibal moussa على هل يُستدعى “جبران باسيل” للمثول امام القضاء؟
    • كمال ريشا على “نحو الإنقاذ”: لوقف النزيف الشيعي.. وبدء النهوض الاقتصادي
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.