Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قمة سعودية-مصرية- سيورية لـ”بيع” لبنان للديكتاتور السوري!!

    قمة سعودية-مصرية- سيورية لـ”بيع” لبنان للديكتاتور السوري!!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 3 يوليو 2009 غير مصنف

    كلام خطير لوليد شقير، وهو واحد من أفضل المحلّلين اللبنانيين، عن إستعدادات عرب الإعتدال (والغرب؟) لـ”بيع” لبنان لنظام الديكتاتور السوري مقابل “إبتعاده” المزعوم عن إيران! وهذا في وقت يترنّح فيه النظام الإيراني بدون “جميلة” العرب والغرب.

    إذا صحّت المعلومات التالية، فهي ستدفع المواطن اللبناني للتساؤل لما اقترع لـ14 آذار إذا كانت تصويته سينتهي في “حكومة إميل لحّود”!

    اللبنانيون، أيضاً، يسألون: “أين صوتي”، على غرار شعب طهران العظيم!

    *

    السعودية وسورية وإيران… ولبنان

    وليد شقير (الحياة)

    تستند الدول الغربية والعربية التي انخرطت في اتصالات انفتاح وتطبيع مع سورية الى جملة إشارات تعتقد ان دمشق أطلقتها عن استعدادها الى أخذ مسافة عن ايران. فهذا ما يهم هذه الدول في هذه المرحلة، في سياق استعدادها هي الأخرى، لاستكشاف مدى جاهزية ايران لتسوية مع الغرب ومحيطها العربي، أو استمرار حال المواجهة معها، على ملفها النووي ونفوذها الإقليمي الذي تمادى في السنوات الأخيرة.

    ومن الطبيعي ان تكون استعادة سورية الى الحضن العربي هي هدف الاتصالات السعودية – السورية التي دبت فيها الحيوية في شكل استثنائي خلال الأسبوعين الماضيين على ضوء انتهاء الانتخابات النيابية اللبنانية في شكل مرض للجميع إن من حيث إتمام العملية في حد ذاتها بطريقة مقبولة، أو من حيث نتائجها وفوز قوى 14 آذار بها، (لأن هذا ما كان يهم الدول الغربية والعربية). بل ان خلفية المصالحة السعودية – السورية بمبادرة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، كانت استعادة سورية بأي ثمن لأن حرب غزة أثبتت، بالتوازي مع مجيء الإدارة الأميركية الجديدة وتغييرها سياسة واشنطن تجاه المنطقة، أن لا مكان للدول العربية في المعادلة الدولية الجديدة إلا إذا جرى ترتيب البيت العربي.

    لكن السؤال الذي يواجه جميع المعنيين من قادة الدول الذين يأملون بخطوات من دمشق تبعدها تدريجاً عن طهران هو: هل ان الجانب السوري قادر على أخذ المسافة التي يريدها الآخرون عن حليفه الإيراني؟ وهذا السؤال يستدرج سؤالاً آخر هو: هل ان طهران بعد الأزمة الداخلية التي مرت بها والتي أوحت بأن نظامها قادر على استيعابها، في وضع يجعلها “متسامحة” مع حلفائها إذا أرادوا أخذ مسافة عنها؟ وهل هذه الأزمة تدفعها الى التشدد والاحتفاظ بأوراقها في سياستها الخارجية كما أوحت ردود فعلها على المواقف من هذه الأزمة؟ أم أنها أزمة تدفعها الى الليونة الخارجية مقابل التشدد الذي أظهره النظام في الداخل؟

    فالتجربة دلت على ان ما أظهرته دمشق حتى الآن من إشارات استقلالية عن السياسة الإيرانية، ان في مفاوضاتها غير المباشرة مع إسرائيل، أو في انفتاح إدارة الرئيس باراك أوباما عليها أو المصالحة السعودية – السورية، تمت تحت سقف التفاهم مع طهران. وحين حصلت تعارضات بين الحليفين في بعض المحطات، ظلت هذه التعارضات تحت هذا السقف ايضاً نظراً الى حاجة الجانبين الى بعضهما بعضاً.

    ولا تشذ هذه القاعدة عن المحاولات الغربية والعربية لجذب سورية عن ايران، في لبنان، فالتشابك بين النفوذين الإيراني والسوري في هذا البلد بلغ مرحلة، تحتاج معها العودة به الى الوراء الى أثمان كبيرة ستسعى إليها دمشق، لتبرر لنفسها، ولحليفها، القبول بإغراء أخذ المسافة المطلوبة عن حليف السنوات الأربع الماضية من عهد محمود أحمدي نجاد، فهل ان قادة الغرب والدول العربية المعنية وفي طليعتها السعودية مستعدون لدفع تلك الأثمان؟

    لقد سبق لدمشق ان بررت مفاوضاتها غير المباشرة مع إسرائيل، عند حليفها الإيراني وحلفائها في لبنان (حزب الله) بأنها تلقت إشارات عبر تركيا عن ان اسرائيل (رئيس الوزراء السابق ايهود أولمرت) مستعدة لمفاوضات تنتهي باستعادتها الجولان، وأن تحقيق ذلك يستحق المحاولة. وقبلت إيران والحلفاء بالحجة. واستفادت دمشق من هذه المفاوضات، على رغم انها لم تحرز تقدماً كبيراً في استعادتها الجولان، بالانفتاح الغربي عليها… والأرجح ان دمشق تحتاج الى حجة كبرى من اجل ان تواصل خطوات الانفتاح بينها وبين الدول العربية المعنية باستكمال المصالحة معها تبرر لها التهيؤ لأخذ مسافة عن طهران في لبنان، أو إلى تأييد إيراني للتسوية التي تسعى الى عقدها مع السعودية واستطراداً مع مصر. وهذه الحجة هي ان تستعيد نفوذها في لبنان وفي السلطة السياسية فيه وأن تنهي مفاعيل السنوات الماضية بدءاً من اغتيال الرئيس رفيق الحريري، عليها… وفي هذه الحال يكون الثمن مبرراً كي تزيد من المسافة السياسية بينها وبين طهران، أو قد يقنع الأخيرة بأن أرباح الحليف تستأهل تلك التسوية.

    لكن هل ان الدول العربية، والغربية معها، مستعدة لتقديم هذا الثمن المتعدد الأوجه لدمشق في وقت لا تتوقف عن الترداد صباحاً ومساء بأن لا عودة عن استقلال وسيادة لبنان، ولا عودة لسورية (سياسياً) الى إدارة شؤونه كما كانت تفعل سابقاً؟

    وعليه فإن الإفادة من أجواء التواصل الإقليمي لأجل الاستقرار في لبنان يفترض ان تدفع أحد طرفي الاتصالات السعودية – السورية، أو كليهما، الى وضع مطالب وأهداف أكثر تواضعاً، طالما تصعب استعادة سورية الى الحظيرة العربية في شكل كامل وتصعب إعادة نفوذ سورية الى لبنان…

    نقلاً عن جريدة “الحياة”

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمخرج الإيراني محسن مخبلباف: نجاد قام بانقلاب وموسوي الرئيس المنتخب
    التالي تطوير المساحة المشتركة باتجاه إنشاء تيار سياسي 14 آذاري

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.