Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قمة دول “مجلس التعاون الخليجي” في البحرين بين إيران النووية والشارع العربي

    قمة دول “مجلس التعاون الخليجي” في البحرين بين إيران النووية والشارع العربي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 24 ديسمبر 2012 غير مصنف

    في 24 كانون الأول/ديسمبر يلتقي قادة دول “مجلس التعاون الخليجي” في المنامة لعقد قمتهم السنوية. صحيح أن الاضطرابات السياسية التي تجتاح الشرق الأوسط لم يكون لها أي ضحية في ملكيات الخليج والإمارات الوراثية، لكن من الواضح أن قادة “مجلس التعاون الخليجي” قلقون من المستقبل. فقد عصفت التوترات السنية- الشيعية بالبحرين وهي تؤثر أيضاً على المنطقة الشرقية المجاورة الغنية بالنفط في المملكة العربية السعودية. كما كان ناخبون غاضبون في الكويت قد قاطعوا الانتخابات الأخيرة في بلادهم بسبب التغييرات التي أجرتها العائلة الحاكمة. وقد تحركت قطر والإمارات العربية المتحدة وعمان بسرعة لمواجهة الانتقادات الموجهة إلى أنظمتها السياسية على شبكة الإنترنت.

    بعد تأسيس “مجلس التعاون الخليجي” عام 1981، كان المتصور منه أصلاً أن يكون سبيلاً يُجنّب دول الخليج العربي المحافِظة، الانخراط في الحرب العراقية- الإيرانية، التي كانت قد بدأت في العام السابق واستمرت حتى 1988. وما تزال إيران تشكل مصدر قلق كبير لهذه الدول، وفي حين أن العراق التي هي تحت قيادة شيعية لم تعد تشكل المتنمر الإقليمي الذي كانت عليه أيام صدام، إلا أن قادة دول “مجلس التعاون الخليجي” ينظرون بعين الريبة إلى تقاربها مع طهران. ومع ذلك، وعلى الرغم من التركيز المحتمل لمحادثات القمة على إيران والخلافات مع إدارة أوباما حول الحاجة إلى إجراء إصلاح داخلي، إلا أن البيان الختامي ربما يمنح أولوية أكبر للقضية الإسرائيلية- الفلسطينية، التي يوجد حولها على الأرجح توافق أكبر في الآراء بين المشاركين.

    وثمة بند آخر على جدول الأعمال المحتمل الذي هو ذو أهمية خاصة لواشنطن ألا وهو سوريا، حيث يبدو أن السعودية وقطر منخرطتان في تنافس دبلوماسي حول أي من جماعات المعارضة المسلحة تفضلان دعمها. وسابقاً قدمت قطر (وإلى حد أقل، الإمارات العربية المتحدة) القوة الجوية والأسلحة والتدريب العسكري للمتمردين الذين قاتلوا نظام القذافي – وهو أسلوب يمكن القول عنه بأنه ساهم في الفوضى الحالية في ليبيا، وربما في مقتل السفير كريس ستيفنز وغيره من الموظفين الأمريكيين.

    إن إحدى الطرق لتقييم أهمية القمة هي ملاحظة أياً من القادة سيشارك بالفعل في هذا المؤتمر. فالعاهل السعودي الملك عبد الله، الذي هو مؤيد قوي لدول “مجلس التعاون الخليجي”، قد أجرى للتو عملية جراحية في ظهره ومن غير المرجح أن يشارك في الاجتماع. كما أن سجل حضور السلطان قابوس حاكم سلطنة عمان هو أضعف ما يكون، حيث تبين بوضوح أنه لا يشارك إلا فقط عندما يشعر أن الأجندة المطروحة على مؤتمر القمة مهمة على وجه الخصوص. وربما يكون أمير قطر الشيخ حمد آل ثاني أحد أبرز القادة المشاركين، فمشيخته تشاطر إيران حقل غاز طبيعي بحري هائل، ولطالما كانت له علاقة شائكة مع البحرين. وسيكون تركيزه الدبلوماسي الآتي على زيارته هذا الأسبوع إلى مدينة رام الله في الضفة الغربية – وهي الزيارة التي سوف تعزز موقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس بعد أسابيع فقط من إضعافه بسبب زيارة الشيخ حمد لغزة الواقعة تحت تحكم «حماس».

    لقد كان أهم قرار اتخذته دول “مجلس التعاون الخليجي” في السنوات الأخيرة هو منح غطاء مقبول للتدخل السعودي- الإماراتي المسلح في البحرين خلال الاضطرابات التي وقعت في آذار/مارس 2011. إلا أن “المجلس” لم يفعل سوى القليل نحو مسار التنمية المؤسسية. ففي القمة التي انعقدت العام الماضي في الرياض، اقترح الملك عبد الله إقامة “اتحاد خليجي” يدمج الدول الأعضاء في كونفيدرالية، إلا أنه لم يظهر أي شيء [حتى الآن] حول تنفيذ هذا الاقتراح. وفي الوقت نفسه، لم يتخذ السعوديون بعد أية خطوات إلى الأمام بشأن اقتراحهم من منتصف 2011 بقبول المغرب والأردن في “مجلس التعاون الخليجي”. وفي حالة الأردن، يبدو أن الرياض ما تزال بعيدة عن عمّان، ويعود ذلك إلى حد كبير إلى عدم إرسالها الدعم المالي الذي وعدت به. وقد أدى ذلك إلى قيام عمّان بخفض دعمها [للسلع المختلفة]، مما أثار احتجاجات في الشوارع.

    وفي رأي واشنطن، يُعتبر “مجلس التعاون الخليجي” بوتقة مفيدة لتدريب قوات الخليج العربي على مكافحة الإرهاب وتحسين قدراتها العسكرية ضد إيران. وستكون قمة المنامة شاهداً علنياً على ثقة “المجلس” بنفسه، أي قدرته على العمل كتجمع إقليمي في الوقت الذي تتصاعد فيه الضغوط من اجل أجراء تغيير سياسي، وما يزال يُنتظر إحراز تقدم على صعيد حل المشكلة النووية الإيرانية.

    سايمون هندرسون هو زميل بيكر ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوظيفة السلاح الجديدة: حماية الأقليات
    التالي في “الصعيد”: المسيحيون يخشون ان يكرّس الدستور هيمنة الاسلاميين

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.