Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قمة الكويت: “على الجميع أن يعوا مسؤولياتهم وأن تقدّم القمة شيئاً لمستقبل العرب”!

    قمة الكويت: “على الجميع أن يعوا مسؤولياتهم وأن تقدّم القمة شيئاً لمستقبل العرب”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 مارس 2014 غير مصنف

    “الشفاف”- الكويت


    تبدأ غداً، في الكويت، اجتماعات وزراء الخارجية العرب تمهيداً للقمة العربية التي ستنعقد في ٢٥ و٢٦ الجاري. ويأتي انعقاد القمة العربية الـ٢٥ في الكويت بعد شهرين من انعقاد مؤتمر دعم الشعب السوري الذي بلغت مساهمة الكويت وحدها فيه أكثر من مليار دولار، الأمر الذي دفع بان كي مون لإطلاق لقب “أمير الإنسانية” على أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد.

    ويبدي المسؤولون الكويتيون حرصاً شديداً على إنجاح القمة إنطلاقاً من فكرتين، غير مطروحتين كثيراً في الإعلام العربي، وهما “التضامن العربي” و”المستقبل العربي”. بكلام آخر، تعتبر الكويت أن مستوى التشنّجات التي وصلت إليها العلاقات الرسمية العربية بات يشكل خطراً على الجميع! وأن سياسات “المحاور” (التي نأت الكويت عنها، وانحازت.. “للشعب السوري”) باتت تكشف المنطقة العربية أمام “مخططات خارجية”.

    هل ستوفّق الكويت إلى تأمين انعقاد قمة عربية “ناجحة”؟

    الكويت نجحت حتى الآن في أمرين: انعقاد القمة العربية في موعدها المقرّر، وهذا أولاً. ثم الحضور اللافت لـ١٣ مسؤول عربي رفيع المستوى، بينهم ولي العهد السعودي، وأمير قطر، و١١ ملك وأمير ورئيس دولة.

    وهذا النجاحان ربما كان تحقيقهما متعذراً حالياً لو لم تكن الكويت هي الدولة المضيفة!

    وما تسعى إليه الكويت، كما قال وزير الإعلام الكويتي، الشيخ سلمان الحمود الصباح، في جلسات مع صحفيين عرب، هو تغليب “العقلانية في التعاملات العربية”. وكذلك، الدعوة إلى التعامل مع الملفين السوري والليبي، وحتى الملفّات الأخرى، من منطلق أنها “مسؤولية جماعية عربية”.

    الخلاف الخليجي-الخليجي، يضيف وزير الإعلام الكويتي، ليس مطروحاً على جدول الأعمال الرسمي للقمة العربية، وعلى “المنظومة الخليجية” أن تسعى لاستقرار العالم العربي. ويقول “على الجميع أن يعوا مسؤولياتهم، والمهم أن تنجح القمة وأن تقدّم شيئاً لمستقبل العرب”!

    وهذا كلام وتذكير لم يعد مألوفاً في مسلسل الإنهيارات الخطيرة الحاصلة في عدة بلدان عربية، من سوريا، إلى ليبيا، وتونس، ومصر، عدا انفجار الخلاف بين السعودية والإمارات من جهة وقطر من جهة أخرى ووصوله إلى مستويات غير مسبوقة.

    الكويت، مثل لبنان، تفضّل “النأي بالنفس” عن الخلافات العربية، وتحبّذ التركيز على الإيجابيات وعلى التضامن.

    حول الموضوع السوري، يقول الشيخ سلمان الحمود أن الأزمة السورية انطلقت بصورة “مفاجئة”، وانطلقت اولاً بصورة “إعلامية”، ثم دخلها عنصر “الإرهاب الذي بات وصمة للعرب وللمسلمين” في نظر العالم الخارجي. أما “الخاسر الأكبر فهو الشعب السوري الذي يعاني من القتل والتهجير”.

    ويلفت الوزير الكويتي إلى أن “هنالك الآن ١٠ ملايين سوري خارج سوريا”، أي نصف الشعب السوري”!

    ماذا تريد الكويت من القمة الـ٢٥ لجامعة الدول العربية؟

    يقول الوزير الكويتي أن الكويت ليست لديها مصالح غير جمع العرب. فحالة الإنهيار الحاصلة في السنوات الثلاث الأخيرة أضعفت منعة العالم العربي، ولا بد من “تحقيق تفاهمات واضحة في بعض الأمور ومن العمل لتعزيز التعاون بين الدول العربية”.

    ويضيف: “نتمنى أن يعي الجميع مسؤولياتهم ويعملوا على تحقيق تفاهم في الحد الأدنى بشأن بعض القضايا الخلافية”.

    حول التمثيل السوري، كان أمين عام جامعة الدول العربية قد أعلن في مؤتمر صحفي أن المقعد السوري سيظل خالياً.

    في ما يتعلق بإيران، شرح الشيخ سلمان الحمود أن “علاقتنا مع إيران هي علاقة طيبة، وعلاقة حسن جوار، وقد رحّبنا باتفاق ٥+١ بخصوص الموضوع النووي”. وأضاف “هنالك تفاؤل بعد وصول الرئيس المعتدل روحاني إلى الرئاسة”.

    ورجّح أن يحضر القمة العربية بصفة مراقب مساعد وزير الخارجية الايراني في الشؤون العربية والافريقية السيد حسين امير عبد اللهيان.

    كما سيزور الكويت في مطلع الشهر المقبل الرئيس التركي عبدالله غول.

    ماذا بعد انعقاد القمة الخامسة والعشرين؟

    يضيف الوزير الكويتي أن بلاده تحرص على ما بعد القمة أيضاً عبر وضع “آلية لتنفيذ” الإتفاقات والتفاهمات التي سيتم التوصّل إليها.

    ويقول “نفكر بتعزيز الجانب الثقافي، وقضايا الشباب بشكل عام. فالأزمة العربية الراهنة كان محورها.. الشباب”! وهذا ينطبق على مشكلة “الإرهاب” الذي ضرب عدة دول عربية، “فالإرهاب يبحث دائما عن الجسم الضعيف لكي يخترقه، وفي السنوات الأخيرة تعرضت كثير من الدول العربية، للأسف، لضعف بسبب ظروف ما، واخترقها الإرهاب.”

    على ماذا تراهن الكويت لإنجاح القمة؟

    الرهان هو على الدور الكويتي “التاريخي” في التوسّط لحل الأزمات العربية بعيداً عن الخيارات المتطرّفة. وهذا دور عرف لبنان بعضاً منها أثناء حروبه الأهلية، وعرفه الأردن في صدامه مع المنظمات الفلسطينية. كما شهدت ليبيا بعض فصوله أثناء الثورة على القذافي حينما أرسلت الكويت سفناً محملة.. بالوقود والمساعدات الإنسانية “للشعب الليبي”.

    وتراهن الكويت على دور الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الذي كان طويلاً “عميد الديبلوماسية العالمية”، حينما شغل منصب وزير خارجية بلاده منذ العام ١٩٦٣ وحتى العام
    ‫٢٠٠٣!‬

    عين الكويت على الخلافات العربية التي “تجاوزت المألوف” (حتى في الخليج الميّال إلى “التحفّظ”..)، وعينها على ردود فعل العالم على انقسامات العرب وعلى وباء “الإرهاب” الذي يصم العرب كلهم.

    ينهي وزير الإعلام الكويتي حديثه مع الصحفيين العرب بالدعوة إلى التفاؤل. فـ”الشيخ صباح” سيركّز على “الإيجابيات” التي يمكن أن تسمح بتحقيق تفاهمات تحمي الساحة العربية من انكشافها الحالي أمام كل التدخلات الخارجية.

    وموعد “القمة الـ٢٥” بعد أربعة أيام.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالإنتفاضة الخفيّة في مصر
    التالي أزمة لبنانية-سعودية بعد خطف مستشار سابق للملك في “بيت مسك”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hezbollah Faces Constraints Preventing It, For Now, From Joining the War  14 يونيو 2025 Orna Mizrahi
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.