Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“قطر تموّل الطوارق و”القاعدة” في مالي وتفاوض ..”توتال!

    “قطر تموّل الطوارق و”القاعدة” في مالي وتفاوض ..”توتال!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 6 يونيو 2012 غير مصنف

    هل يكفي خبر المفاوضات السرّية التي تجريها دولة قطر مع شركة “توتال” النفطية الفرنسية حول استغلال النفط الذي يمكن العثور عليه في منطقة “الساحل” الإفريقية لتفسير دور قطر “المشبوه” في تمويل وتسليح جماعات “الطوارق” المسلّحة والجماعات الجهادية في “مالي” وجوارها؟ علماً بأن هذا الدور القطري يثير إستياءً شديداً لدى الجزائريين الذين يخشون من “العدوى” في صفوق “الطوارق” الجزائريين، ولدى الفرنسيين الذين تعرّض الحركات الجهادية والإنفصالية مصالحهم الإفريقية للخطر!

    وحسب جريدة “الكنار أنشينيه” الفرنسية التي كشفت خبر مفاوضات قطر مع “توتال” في عددها الصادر اليوم، فإن
    ” وزير الدفاع الفرنسي الجديد، “جان إيف لو دريان”، لا يجهل الوضع السيء في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، كما أنه مطلع على تورّط “صديقنا القطري”، كما يسمّيه أحد كبار ضباط الأركان الفرنسيين، في “استيلاء” حركات جهادية على شمال مالي. وسبق لـ”الكنار أنشينيه” أن كشفت، في عدد ٢٦ مارس، عن الإتهامات التي توجّهها أجهزة الإستخبارات الفرنسية لإمارة قطر ودورها في نشوء “ملاذ جديد للإرهاب”.”

    تمويل وأسلحة قطر للثوار في مالي وتونس ومصر وليبيا

    وتضيف جريدة “الكنار أنشينيه” الأسبوعية الفرنسية أن هذا التطوّر ينبغي ألا يثير الدهشة. فمنذ ٣ سنوات، انتبه عدد من السياسيين والعسكريين إلى الخطر. وفي ٢٦ أغسطس ٢٠٠٩، أعان الرئيس ساركوزي أمام سفراء فرنسا في مقر الخارجية بـ”الكاي دورسيه” أن “فرنسا لن تسمح لـ”القاعدة” بإقامة ملاذ آمن على مقربة منا، في إفريقيا”. وفي ٢٦ يناير ٢٠٠١، تحدّث “برنار باجوليه”، الذي عيّنه ساركوزي في منصب “المنسّق الوطني للإستخبارات” أمام أعضاء “لجنة القوات المسلحة” بالبرلمان عن “خطر تحوّل منطقة “الساحل” إلى أرض “جهاد” جديدة”.

    وفي مطلع السنة الحالية، رفع جهاز الإستخبارات الخارجية الفرنسي (“دي جي إس أو”) عدة مذكرات لقصر “الإليزيه” للتحذير من “النشاطات الدولية” لإمارة قطر، ومن جهة أخرى، أكّد ضباط في جهاز “الإستخبارات العسكرية” (“دي إر إم”) أن سخاء قطر لا يُضاهي وأن قطر لم تكتفِ بالدعم المالي بل قامت، في حالات معينة، بتوفير السلاح للثائرين في تونس ومصر وليبيا.

    دولة “طالبان” صغيرة

    ويفيد جهاز “الإستخبارات العسكرية” (“دي إر إم”) الفرنسي أن ثوار “الحركة الوطنية لتحرير الأزواد” و”القاعدة في المغرب الإسلامي”الجهاد في غرب إفريقيا”) حصولا على دعم مالي من قطر. فمن الواضح أن خطف الأجانب، وتهريب المخدرات والسجائر لا يكفي لسدّ حاجات المجموعات الجهادية المبذّرة!

    والواقع أن هذه الدولة الطالبانية الصغيرة بدأت تشهد خلافات بين “الطوارق” وأنصار الشريعة. ومن جهة أخرى، فقد نجحت الحركات الجهادية في إقامة مواطئ قدم على حدود النيجر وبوركينا فاسو والجزائر.

    وعلاوة على ما سبق كله، فقد لوحظ وجود “سائحين” جدد في شمال مالي: وهم نيجيريون من جماعة “بوكو حرام” (أي “التعليم الغربي حرام”)، ومدرّبون باكستانيون وصلوا لتوّهم من الصومال حيث كانوا يخوضون حرب عصابات.

    الإستنجاد بالجزائر

    تضيف “الكنار أنشينيه” أن الديبلوماسية الفرنسية تدرك أن دول غرب إفريقيا لا تملك القدرة العسكرية للتدخّل في مالي ولاستعادة مدن وصحاري شمالي البلاد. وأن “دولة مالي”، في الجنوب، “لم تعد موجودة فعلاً، والحرب الأهلية على الأبواب”.

    ويتطلع الجميع نحو الجزائر لأن جيشها هو الوحيد القادر على اجتياز حدود شمال مالي، التي يبلغ طولها ١٣٠٠ كيلومتر، وتصفية الجهاديين. ولكن بوتفليقة وجنرالاته يخشون العواقب، وتحديداً عودة الإرهاب إلى الجزائر نفسها.

    وتضيف “الكنار أنشينيه” أن الجهاديين مطلعون على “سبات الجزائريين” لأنهم خطفوا ٧ ديبلوماسيين جزائريين في “غاو” وما زالوا يحتفظون بهم. وقبل ذلك، كانوا قد خطفوا ٦ رهائن فرنسيين و٧ من مواطني دول أخرى. وحيث أن قوتهم العسكرية محدودة- فالجهاديون وحلفاؤهم لا يتجاوزون ١٥٠٠ شخص- فإنهم يستخدمون هؤلاء الرهائن كدرع يقيهم أخطار التدخل العسكري الدولي.

    خلافات حول تطبيق “الشريعة” بين الطوارق والجهاديين

    في هذه الأثناء، ذكرت برقية لـ”وكالة الصحافة الفرنسية أن
    الخلافات لا تزال قائمة بين انصار الدين والحركة الوطنية لتحرير ازواد في مالي.

    فقد
    اعلنت الجبهة الوطنية لتحرير ازواد في بيان يحمل توقيع امينها العام بلال اغ الشريف الثلاثاء ان الاتفاق المبدئي الموقع في غاو شمال شرق مالي لدمج الجبهة مع “حركة انصار الدين” لا يزال قيد الدرس وانه سيتم تشكيل لجنة لمتابعة ذلك بهدف حل الخلافات.

    ولم يوضح البيان الذي نشر على موقع الجبهة الالكتروني طبيعة الخلافات لكن المباحثات التي جرت في غاو خلال الايام الماضية تعثرت على خلفية موضوع تطبيق الشريعة.

    وقال موسى اغ شريف المسؤول في حركة انصار الدين في تمبكتو، شمال مالي، لفرانس برس ان الوفدين يواصلان المباحثات في غاو حول مسائل متصلة بالشريعة “في حضور بعض العقلاء”.

    وشكل توقيع مذكرة تفاهم لدمج حركة أنصار الدين الموالين لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي وجبهة ازواد مفاجأة في 26 ايار/مايو، سيما انه ينص على تشكيل “المجلس الانتقالي لدولة أزواد الاسلامية”.

    وتدعو انصار الدين حليفة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي الى تطبيق الشريعة في كل انحاء مالي في حين ان الحركة الوطنية لتحرير ازواد تدافع عن قيام دولة مدنية ضمن حدود منطقة الازواد الطبيعية الممتدة من شمال شرق الى شمال غرب مالي.

    وسرعان ما شهدت المباحثات مأزقا بسبب اصرار انصار الدين على تطبيق الشريعة.

    ويشهد نفوذ جبهة ازواد تراجعا على الارض منذ اسابيع امام انصار الدين والقاعدة في شمال مالي الذي بات خارج سيطرة الحكم المركزي منذ نهاية اذار/مارس.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمثقفون سوريون يدعون لإطلاق سراح المخطوفين اللبنانيين (دعوة للتوقيع)
    التالي المجلس الوطني للاعلام يدافع عن الفضائية السورية و”يطنّش” على حظر محطات لبنانية في “الضاحية!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.